أمن الدّولة توقف مطلوباً خطراً في صبرا
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أمن الدّولة توقف مطلوباً خطراً في صبرا، أوقفت دوريّة من أمن الدولة اللبنانيّ م. ن. ، بعد صدور خلاصات حكم وعدّة مذكرات توقيف بحقّه، بسبب تعدّياته المتكرّرة على المواطنين، وإطلاق نار .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمن الدّولة توقف مطلوباً خطراً في صبرا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوقفت دوريّة من أمن الدولة اللبنانيّ (م. ن.)، بعد صدور خلاصات حكم وعدّة مذكرات توقيف بحقّه، بسبب تعدّياته المتكرّرة على المواطنين، وإطلاق نار وترويع السكان.
في التفاصيل، أن (م. ن.) مطلوب من قِبل القضاء اللبنانيّ في عدّة مذكّرات توقيف، وبدأت المديريّة العامّة في جبل لبنان رصده، فتبيّن أنّه يسكن في محلّة صبرا، في أماكن مختلفة، وكان يقوم بتبديلٍ مستمرّ لمكان إقامته تجنباً لرصده من قبل الأجهزة الأمنيّة، وكان أحياناً يفعل ذلك مرّتين خلال ليلة واحدة. بعد رصدٍ دقيق، عرفت أمن الدولة مكان وجوده، فتوجّهت دوريّة إلى المكان، وفور وصول عناصر أمن الدّولة، عمد إلى الصراخ والمناداة على مقرّبين منه، فتجمهر عددٌ كبيرٌ من المواطنين في صبرا لمنع توقيفه، فما كان من عناصر الدوريّة إلّا أنّهم قاموا بمناورة عسكريّة وأمنيّة محدّدة، واستطاعوا إخراجه خلال دقائق، في حين ظنّ المتجمهرون أنّ عناصر أمن الدولة لا يزالون داخل أحد الأبنية و(م. ن.) أيضاً معهم.
بعد التحقيق معه، أُودع الموقوف الجهات المختصّة بناءً على إشارة القضاء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمن الدولة
إقرأ أيضاً:
مرغم: عبارة “نحن لسنا بخير” تشكل خطراً على عقيدتنا ومستقبلنا
أكد محمد مرغم، عضو المؤتمر الوطني العام المنتهية ولايته، أن عبارة”نحن لسنا بخير” تشكل خطراً على عقيدتنا ومستقبلنا، على حد تعبيره.
قال مرغم، في منشور على فيسبوك؛ “كثيراً ما أعترض على قول بعض الإخوة (أنا لست بخير) لمحاذير عقدية وأدبية ونفسية حتى فوجئت ببعضهم يتخذ من عبارة (نحن لسنا بخير) شعاراً بعد أن أطلقها أحد الإعلاميين في كلمة ألقاها في جمع من المعنيين بشأن الصحافة والإعلام”.
وأضاف؛ “بالرغم من سلامة نية من أطلق هذا الشعار أو أيده ، فإني أدعو إلى الاستعاذة بالله من مثل هذا الشعار الذي فيه نفي مطلق وعام لنفي الخير عنا”.
وتابع؛ “لأنه يتضمن محذورين شرعيين كل منهما خطر على عقيدتنا ومستقبلنا: الأول: فيه قدر كبير من الإنكار لنعم عظيمة مَنَّ الله بها علينا ، ولا أريد أن آتي حتى بمثال واحد من هذه النعم لكثرتها وتواترها ووضوحها”.
وأكمل؛ “والمحذور الآخر: أن في هذا الشعار تكذيب لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (عجبا لأمر المؤمن أمره كله خير …) والحديث معروف من صحيح مسلم ومن شهرته فما أعجب كعجبي من تجاهله من نخبتنا المثقفة “.
وختم موضحًا؛ “ابحثوا عن شعار آخر أصدق قيلا”.