طريقة مجربة ومضمونة لتخزين الأرز فترة طويلة ومنع ظهور السوس فيه.. لم تسمعي بها من قبل منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، طريقة مجربة ومضمونة لتخزين الأرز فترة طويلة ومنع ظهور السوس فيه لم تسمعي بها من قبل،معلوم ان الأرز متوفر بأنواع مختلفة أبرزها الأبيض والأسمر. وهو يشكل أحد أساسيات .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طريقة مجربة ومضمونة لتخزين الأرز فترة طويلة ومنع ظهور السوس فيه.
معلوم ان الأرز متوفر بأنواع مختلفة أبرزها الأبيض والأسمر. وهو يشكل أحد أساسيات المائدة في كل المواسم. والمناسبات والأوقات كما في شهر رمضان.
ومن أجل هذا تحرص الكثير من سيدات المنازل على تخزين كمية كبيرة منه. لكن المشكلة التي يمكن مواجهتها في هذه الحالة هي ظهور حشرات السوس فيه.
كذلك، ومن أجل منع ذلك من الضروري التعرف على الطرق التي تساعد على الاحتفاظ بأكبر كمية ممكنة منه لوقت طويل.
ـ الأرز الأبيض:
يجب حفظه في علبة يتم إغلاقها بإحكام ثم وضعها في مكان جاف. وبعيد عن الضوء.
ـ الأرز الأسمر:
يحتوي هذا النوع في حباته على القليل من الزيت ولهذا لا يمكن عادة حفظه لمدة تزيد على 6 إلى 12 أشهر. والأفضل وضعه في الثلاجة.
وبعد طهوه من الممكن وضع الأرز في وعاء مغلق لمدة أسبوع واحد في الثلاجة. كما يمكن تجميده من خلال تركه في الفريزر لستة أشهر.
ومن أجل تسخينه بعد ذلك ينصح بإضافة ملعقتي طعام من الماء المغلي إلى كل كوب منه ثم وضعه في الفرن. أو الميكروويف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصاعد الدعوات الإسرائيلية لتشديد حصار غزة ومنع توزيع المساعدات الإنسانية
مع اقتراب حماس والاحتلال من النقطة التي قد تنفجر عندها مفاوضات التبادل نحو تنفيذ المرحلة الثانية من الصفقة، دار نقاش حاد في الأسابيع الأخيرة حول ما إذا كان الاحتلال قادرا على تحقيق هدفي الحرب: هزيمة حماس، ومنع سيطرتها العسكرية والحكومية على غزة، وإطلاق سراح المختطفين.
المحامي يهودا شيفر الخبير الدولي بمكافحة تمويل "الإرهاب"، ومؤسس هيئة حظر غسل الأموال، ذكر أنه "بعد حوالي خمسمائة يوم منذ بدء القتال في غزة، بات من الواضح للجميع اليوم أن نقطة الضعف الرئيسية لدى حماس تتمثل في إمدادات الوقود والغذاء والمياه، لأنه في الأيام الأولى للحرب منع الاحتلال دخول المساعدات الإنسانية بشكل كامل، مما دفع الحركة للموافقة على الإفراج التدريجي عن عدد كبير من المختطفين، ثم خضع الاحتلال للضغوط الدولية الهائلة، وسمح بدخول المساعدات الإنسانية للقطاع".
وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "تقديم هذه المساعدات حرم الاحتلال من رافعة ضغط أساسية في ملف التفاوض، وأدّى لإطالة أمد القتال، ولو استطاع الاحتلال منع الوقود والماء والغذاء من دخول غزة، فإنها كانت ستمارس ضغوطاً ستؤدي لهزيمة الحركة، وتحقيق أهداف الاحتلال فيما يتصل بصفقات التبادل، لكن علينا أن نسأل: هل يمكن منع دخول المساعدات الإنسانية للقطاع، مع أن الإجابة على السؤال ليست بسيطة، وتتطلب تفكيراً قانونياً وعملياً خارج الصندوق".
وأشار إلى أن "منع دخول المساعدات الإنسانية للقطاع يتعارض مع القانون الدولي الإنساني المرتكز على اتفاقيات جنيف، لكن هناك قواعد دولية ركيزتها الاتفاقية الدولية لمكافحة تمويل الإرهاب وقواعد مجموعة العمل المالي (FATF)، التي تحظر تقديم أي مساعدة، حتى غير إنسانية، لمنظمة مسلحة، أو لأي شخص تحت سيطرتها، وهذه القواعد راسخة في القانون الأميركي، لأن المساعدات لا تصل فقط للمدنيين الفلسطينيين، بل لحماس نفسها، التي تواصل القتال، مما يعني تقديم المساعدات المباشرة للعدو".
وزعم أن "مفتاح النصر وتحقيق هدفي الحرب يكمن بتغيير النموذج، وتطبيق القواعد الدولية بشكل أكثر دقة، بحيث يتم توزيع المساعدات الإنسانية فقط في المناطق التي لا تخضع لسيطرة حماس، ومن غير المنتمين لها، وبذل الجهود لإنشاء مناطق لتوزيع المساعدات تكون تحت السيطرة المباشرة أو غير المباشرة للاحتلال، لأن المساعدات الإنسانية يتم توزيعها اليوم في غزة من خلال حماس ومؤسساتها".
وأشار إلى أن "تهديد الاحتلال بالعودة للحرب في حال تعثر اتفاق وقف إطلاق النار، يستدعي منها اتخاذ إجراءات لتغيير طريقة توزيع المساعدات بشكل كامل في المناطق التي لا تخضع لسيطرة حماس، وممن لا يخضعون لها، سواء من قبل الجيش نفسه، أو هيئة دولية أخرى، رغم فشله بتنفيذ هذه الخطة أثناء الحرب، بزعم عدم المخاطرة بحياة الجنود من أجل أداء مهمة مدنية، وهي توزيع المساعدات، رغم أنها ستؤدي لنتائج أفضل كثيراً بممارسة الضغوط على حماس".