شن جهاز مدينة ٦ أكتوبر، حملة إزالة التعديات بأحياء المدينة، قادها نواب رؤساء الجهاز بالتنسيق مع شرطة وآمن الجهاز وأسفرت عن إزالة سوق عشوائي بمنطقة الشباب ٧٠م أمام مسجد عباد الرحمن.
أخبار متعلقة
المحافظات تواصل شن حملات الإزالة ضمن المرحلة الثالثة للموجة 21
«علشان ينور».. تقليم وإزالة الأفرع المسنة لأشجار شارع قصر العيني
إزالة فورية لأعمال بناء مخالف في الحي الثالث بـ٦ أكتوبر
حملة لإزالة مخالفات البناء بالقطاعين الشمالي والجنوبي في 6 أكتوبر
حملة إزالة لجهاز مدينة حدائق أكتوبر في المنطقة السابعة بـ«ابني بيتك»
وشدد المهندس عادل النجار، رئيس الجهاز على مواجهة التعديات وإزالة الأسواق العشوائية، حفاظا على المظهر الحضاري للمدينة.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين حملة إزالة
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تطلق النار بشكل عشوائي جنوبي لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الاخبارية" في نبأ عاجل، اليوم السبت، أن قوات الاحتلال تطلق النار بشكل عشوائي تجاه محيط بلدتي الناقورة وعلما الشعب جنوبي البلاد.
وفي سياق متصل، قررت لبنان استدعاء اللجنة المشرفة على وقف إطلاق النار، التي تضم أمريكا وفرنسا ومسؤولين أممين، لبحث الخروقات الإسرائيلية.
وقالت وسائل إعلام لبنانية: "قرار استدعاء اللجنة جاء بعد ورود معلومات لرئيس الحكومة بأن الاحتلال ينوي المماطلة في الانسحاب من جنوب البلاد".
ودخل اتفاق الهدنة حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، بعد شهرين من بدء مواجهة مفتوحة بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، برعاية أمريكية فرنسية.
ونص الاتفاق على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوبي لبنان خلال 60 يومًا، مقابل الانسحاب الكامل لحزب الله إلى شمال نهر الليطاني "نحو 30 كم عن الحدود مع إسرائيل"، وفقًا لتقارير إعلامية.
وفي وقت سابق، أعلن الجيش اللبناني، أن إسرائيل تواصل تماديها في خرق اتفاق وقف إطلاق النار، والاعتداء على سيادة لبنان ومواطنيه وتدمير القرى والبلدات الجنوبية.
وقال الجيش اللبناني، في بيان: "قوات إسرائيلية توغلت في عدة نقاط بمناطق القنطرة وعدشيت القصير ووادي الحجير جنوبي البلاد"، بحسب وكالة الأنباء اللبنانية.
وأضاف، أن قواته تعزز انتشارها في هذه المناطق وتتابع الوضع بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "يونيفيل" واللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار.
وتوغلت آليات جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر منطقة وادي الحجير في جنوب لبنان، وسط عمليات تمشيط واسعة.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي في تنفيذ خروقاته، بعد سلسلة خروق كانت آخرها غارة جوية في العمق اللبناني، في أخطر انتهاك للاتفاق.