تهنئة بمناسبة العام الجديد 2024.. صور ورسائل مبهجة للاحتفال بالسنة الجديدة مع الأهل والأصدقاء
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أيام وينتهي عام 2023، ليبدأ عام 2024، ويبحث الكثيرون عن رسائل التهنئة والمعايدة للأهل والأحباب وأصدقاء العمل، للتهنئة بماسبة قدم العام الجديد 2024.
إليك بعض الرسائل المبهجة للاحتفال بالسنة الجديدة 2024:
رسالة تهنئة عامة:
"بداية عام جديد، فرص جديدة، وأحلام جديدة. أتمنى لكم سنة مليئة بالسعادة والتحقيقات الجديدة.كل عام وأنتم بألف خير!"
رسالة للأصدقاء:
"مع بداية هذا العام، أتمنى لأصدقائي الأعزاء سنة مليئة بالضحك، والمغامرات، واللحظات الجميلة. لنصنع سويًا ذكريات لا تُنسى. كل عام وأنتم بخير!"رسالة للحبيب:
"مع كل نقطة في عقارب الساعة، يتسارع قلبي لأجلك. أتمنى لنا عامًا جديدًا مليئًا بالحب والسعادة. كل عام وأنتِ النجمة التي تضيء حياتي!"رسالة للعائلة:
"أسرتي الحبيبة، مع بداية هذا العام، أتمنى لكم جميعًا عامًا مليئًا بالتواصل والحب والصحة. نحن قوة لا يُضاهى عندما نكون سويًا. كل عام وأنتم بخير!"رسالة للزملاء في العمل:
"زملائي الأعزاء، مع بداية هذا العام، نتمنى لكم سنة مليئة بالنجاحات والإنجازات المهنية. لنعمل معًا على تحقيق أهدافنا. كل عام وأنتم بألف خير!"استخدم هذه الرسائل كمصدر إلهام أو قاعدة وأضف لمسة شخصية لجعل التهنئة أكثر تأثيرًا. كل عام وأنتم بخير وسعادة في السنة الجديدة!
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 2024 تهنئة ٢٠٢٤
إقرأ أيضاً:
نحن بخير
وداد الاسطنبولي
هنا أقف قليلا؛ لأفرغ ما في جعبتي من تأملات وأفكار بعد أن امتلأت ذاكرتي بالذكريات، وأنطلق في حقيقة واقع ثابت وقصة عشق لم تنتهي ولن تنتهي، آثارها تُشع نورا وألقا، جذور ثابته لخمسين عامًا..
عُمان أنشودة جميلة خالدة، بحورها ذلك الحنين الخالد الذي تتناغم القوافي به فتنسجم الألحان بكل ما يحيط بنا من أشياء مادية كانت أو معنوية فنتذكر صوت الحنين الذي رحل، رحل نعم ولكن ترك في قلوبنا وطن.
لم يتغير الزمن؛ فقط كان يجري كجدول ماء سريع متدفق وتنعكس على جنباته حياتنا الشفافة التي تتابعت مع الوقت ونسينا، أو تناسينا وهذا من نعم الله التي أنعم بها علينا.
تناسينا ولكن لم ننسى إثرا خالدا يبدأ من تلك الوطنية التي تتربع في قلوبنا، بدايتها الأعلام التي بدأت رايتها ترفرف في شوارعنا، ومشاعر بدأت تفاصيلها تتجلى صادقة من الشعب، والإفصاح عنها ببريق العين، أو هدوء التعابير، أو أهازيج قديمة تتناغم ألحانها بحروف اسمه العظيم، عواطف جميلة وفيّاضة تبتسم على الوجوه والمُحيا.
فقد كانت تلك الصدمة بالفقد صدمة نفسية؛ ولكن هذا الشعب العريق الذي هو رصيد هذه المدرسة القابوسية هو وليد التكيف بما يحيط به مع الحفاظ على ما تبقى من رصيد مشاعره تجاه هذه المناسبة. عين، ميم، ألف، نون اسم بلدنا الحبيبة عُمان – وهذه المناسبة النوفمبرية ترتبط بماضٍ عريق وحاضر مجيد وانتماء عظيم لمستقبل مشرق.
بحد ذاتها المناسبة الوطنية تتلاحم بعباراتها لتتلاءم مع مشاعر الشعب بحبِّ هذه الأرض وسلاطينها، وسيتوشح الجميع بصورة السلطان الخالد في القلب، والسلطان هيثم بن طارق حامل الرسالة الذي صار لنا به أمل، فنلهج بالدعاء أن يحفظه لعُمان.
ومن أجل هذا الوطن فلا يزال يُنتظرُ منا الكثير من العطاء والحب. فطيب الله ثرى باني نهضة عمان وحفظ الله سلطاننا هيثم وأبقاه ذخرا للشعب والوطن.
كل عام والشعب بخير
وحلوة عمان يا بلادي الغالية
رابط مختصر