euronews:
2024-09-30@18:41:21 GMT

في خضم الحرب.. سيدة نازحة في غزة تلد أربعة توائم

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

في خضم الحرب.. سيدة نازحة في غزة تلد أربعة توائم

ولدت إيمان المصري أطفالها الأربعة في عملية قيصرية قبل أيام قليلة. لكن القصف المستمر والظروف المزرية التي تعيش فيها العائلة النازحة وضعف الرعاية الصحية تشكل تهديدا لصحة الأم والأطفال على حد سواء.

اعلان

تجلس إيمان المصري (29 عاما) على فرشة إسفنجية بالية وبجانبها ثلاثة من أربعة توائم أنجبتهم في عملية قيصرية إثر نزوحها مشيا على الأقدام خلال الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة.

تضع الأم أولادها ياسر وتيا ولين على فرشة بجوارها داخل فصل في مدرسة بغرب مدينة دير البلح (جنوب وسط) في حين يرقد مولودها الرابع محمد في قسم الحضانة في مستشفى بمخيم النصيرات (شمال وسط).

شاهد: طفل يتشبث بأمه المصابة أثناء وصول الجرحى إلى مستشفى خان يونس إثر غارة إسرائيليةشاهد: كاميرا مراسل الجزيرة الانجليزية توثق القصف العنيف بمحيط المستشفى الكويتي في رفح

على غرار 1,9 مليون من سكان غزة نزحوا وفق الأمم المتحدة عن منازلهم في قطاع غزة، اضطرت إيمان المصري إلى الفرار من القصف والقتال بين الجيش الإسرائيلي وحماس.

وغادرت الأم منزلها في بيت حانون (شمال) على عجل في اليوم الخامس من الحرب التي بدأت في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ظانّة أن الحرب لن تطول. تقول المرأة "أخذت معي فقط بعض الملابس الصيفية لأطفالي، اعتقدت أن الحرب لن تتجاوز أسبوعا أو اثنين وسنعود للمنزل".

ولادة مبكرة

سارت إيمان وهي حامل في شهرها السادس مع أطفالها الثلاثة الصغار مسافة خمسة كيلومترات من منزلها إلى مخيم جباليا، حيث وجدت مركبة تنقلهم إلى دير البلح.

وتشرح "المسافة التي قطعتها من بيت حانون لمعسكر جباليا أتعبتني كثيرا وأثرت على حملي... ذهبت للطبيب وأخبرني أن لدي أعراض ولادة مبكرة وأني سألد بشكل مبكر، أعطوني إبرا لتثبيت الحمل".

في الشهر الثامن من الحمل، قرر الأطباء تحفيز المخاض، وولدت أربعة توائم في 18 كانون الأول/ديسمبر في ظل الحرب التي اندلعت في أعقاب الهجوم الذي شنته حركة حماس على الأراضي الإسرائيلية في 7 تشرين الأول/أكتوبر، وأسفر عن مقتل حوالي 1140 شخصا، وفق أحدث الإحصاءات الرسمية الإسرائيلية.

مخاض تحت القصف.. معاناة الحوامل في قطاع غزة تتصاعد بسبب الحرب الإسرائيلية

وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل "القضاء" على حماس، وأطلقت حملة قصف واجتياحا بريا للقطاع الصغير، ما أدى إلى مقتل أكثر من 21110 أشخاص، معظمهم من المدنيين، وفق أحدث حصيلة صادرة عن سلطات القطاع الذي تحكمه حماس.

في خضم الحرب، ليس لدى إيمان المصري الوقت الكافي للتعافي من العملية القيصرية. وبسبب اكتظاظ المستشفيات اضطرت إلى المغادرة، تاركة خلفها مولودها محمد الذي يحتاج إلى مراقبة طبية.

تضيف المرأة "المولود الرابع كان وضعه الصحي غير مستقر، لا يزن سوى كيلوغرام واحد، قد يعيش وقد لا يصمد، الحمد لله أن الأطفال الثلاثة الآخرين بصحة جيدة".

"كنت أحلم بيوم ولادتهم"

لم تر إيمان ابنها محمد منذ ولادته، وتقول "أشعر بالقلق عليه لكن الطريق خطيرة" للذهاب لزيارته، وتوضح أن صديقا لزوجها يعيش في مخيم النصيرات يزوره ويطمئنهم عليه.

تتابع "كنت أحلم بيوم ولادتهم، كيف سنحتفل بهم... كنت سأحممهم ثاني يوم من الولادة بماء الورد حسب عاداتنا ونقيم احتفالا"، لكن "لم نقم بتحميمهم منذ ولادتهم منذ عشرة أيام".

للمرة الثانية خلال شهر.. الجيش الإسرائيلي يعتقل فلسطينيين بينهم أطفال ويجردهم من ملابسهم

تعاني المرأة من نقص في التغذية لا يسمح لها بالرضاعة الطبيعية بشكل كافٍ. كما أنها تفتقر إلى منتجات النظافة لمواليدها الجدد، وتشرح في هذا الصدد "اقتصد في استخدام الحفاضات، المفروض أن أغير لهم كل ساعتين لكن الوضع صعب، اكتفي بتغيير الحفاضات صباحا ومساء".

ظروف مزرية

زوجها عمار المصري لا يعرف ماذا يفعل في مواجهة ظروف الحرب المزرية، ويقول "أشعر بالعجز أمام عائلتي". يجلس الأب البالغ 33 عاما مع أطفاله الستة في الفصل الدراسي الذي تنبعث منه روائح كريهة.

يضيف عمار "أشعر بالخوف على حياة أطفالي، لا أعرف ماذا أفعل وكيف أقوم بحمايتهم، رائحة الحطب تلوث الجو، الأمراض منتشرة والقصف الخطر حولهم من كل مكان". وتعاني الرضيعة تيا من الصفار ما قد يؤدي إلى تلف عصبي، بحسب الأطباء.

يوضح "يجب أن ترضع الحليب لتشفى، وزوجتي بحاجة لتناول طعام يحتوي على البروتينات لكني غير قادر على توفيره لها، كذلك الأطفال بحاجة لحليب وحفاضات، لكن الأسعار ارتفعت".

ويضيف دامعا "أخرج من الصباح حتى المغرب لأوفر لهم أي شيء وحتى لا أراهم وأشعر بتأنيب الضمير". 

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بتهمة انتهاك حقوق المؤلف صحيفة نيويورك تايمز تقاضي مايكروسوفت وأوبن إيه آي واشنطن تفرج عن الحزمة الأخيرة من المساعدات العسكرية المتاحة لأوكرانيا أفغانيات ينتقدن "نفاق" الغرب ويشبهن دعمه لهن بمجرد كلمات قصف ولادة غزة نزوح أطفال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة رئيس الأركان الإسرائيلي السابق: إسرائيل فشلت في الحرب والانتصار الوحيد هو الإطاحة بنتنياهو فطريات خطيرة "مقاومة للعلاج" تقتل جنديا إسرائيليا وتصيب آخرين في غزة تغطية مستمرة| قصف إسرائيلي على قطاع غزة والحوثيون يتبنون استهداف سفينة في البحر الأحمر شاهد: ألمان يحتفلون بعيد الميلاد بالغطس في المياه الباردة لبحيرة في برلين شرطة نيودلهي تقول إنها تلقت مكالمة هاتفية بشأن انفجار قرب السفارة الإسرائيلية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next تغطية مستمرة| جيش إسرائيل يواصل قصف غزة في إطار حملة على حماس قد تستمر "أشهرا" وارتفاع عدد القتلى يعرض الآن Next الناطق باسم الحوثيين: البحر الأحمر آمن إلا أمام سفن إسرائيل وصنعاء لا تأخذ أوامرها من طهران يعرض الآن Next "قصف جبهات" بين أنقرة وتل أبيب.. إردوغان مخاطبًا نتنياهو:"لا فرق بينك وبين هتلر" يعرض الآن Next عاجل. واشنطن تفرج عن الحزمة الأخيرة من المساعدات العسكرية المتاحة لأوكرانيا يعرض الآن Next شاهد: بعد هطول أمطار غزيرة.. فيضانات تجتاح عدة مناطق في هولندا وألمانيا

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس فرنسا قطاع غزة الشرق الأوسط شرطة سياحة الاتحاد الأوروبي حقوق الإنسان Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس فرنسا قطاع غزة My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: قصف ولادة غزة نزوح أطفال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس فرنسا قطاع غزة الشرق الأوسط شرطة سياحة الاتحاد الأوروبي حقوق الإنسان غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس فرنسا قطاع غزة إیمان المصری یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

اغتيال حسن نصر الله.. هل يتغير مسار الحرب بعد مقتل قائد حزب الله؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحدثت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، قائلة إن الضربة الجوية التي استهدفت زعيم حزب الله حسن نصر الله في بيروت في 27 سبتمبر كانت بمثابة نقطة تحول كبرى في أكثر من أحد عشر شهراً من الحرب. 
وقالت الصحيفة إن تلك الضربة قادرة على إرباك خطط إيران وإضعاف حزب الله.
وفيما يلي خمس طرق قد تؤثر بها الضربة على الحرب والمنطقة
استهداف حليف إيران الأكثر خبرة 
كان حسن نصر الله الحليف الأكثر خبرة لإيران في المنطقة. وكان زعيم حزب الله عنصراً أساسياً في خطط إيران في المنطقة لعقود من الزمان. 
وفي السنوات العديدة الماضية، أصبح أكثر قوة. وسعت إيران إلى خلق حرب متعددة الجبهات ضد إسرائيل في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر. 
وساعد نصر الله في قيادة تلك الحرب. لقد أصبح نصر الله الزعيم الأعلى للعديد من وكلاء إيران. 
وكان يستضيف في كثير من الأحيان مسؤولين إيرانيين، وكان يدعو أيضاً ممثلين من حماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني إلى لبنان لتنسيق هجماتهم على إسرائيل.
كما سعى إلى حشد الحوثيين في اليمن لتهديد إسرائيل، ونسق مع الميليشيات العراقية.
ولقد عمل زعيم حزب الله مع قادة رئيسيين آخرين مدعومين من إيران في المنطقة، وفي السنوات الأخيرة، شهدت إيران مقتل العديد منهم، ومن بينهم قاسم سليماني من الحرس الثوري الإيراني وزعيم الميليشيا العراقية أبو مهدي المهندس، ومع خروج هؤلاء القادة المهمين من على الطاولة، كان نصر الله يملأ العديد من المناصب بشكل متزايد، والآن يبدو أن هذه المناصب فارغة.
حزب الله في حالة من الفوضى
إن حزب الله يعيش حالة من الفوضى. فقد تكبدت الجماعة خسائر عديدة في صفوف قياداتها العليا في الأيام الأخيرة. 
ففي العشرين من سبتمبر ، قُتل قادة قوة الرضوان التابعة لها. ويمثل هذا خسارة ستة عشر من القادة الأساسيين في الجماعة الإرهابية. 
وفي الأيام التالية، خسرت الجماعة أيضًا رئيس وحدة الطائرات بدون طيار. إن خسارة حسن نصر الله تقطع رأس المنظمة بأكملها، ومن غير الواضح ما إذا كان حزب الله قد أعد العدة لهذا السيناريو.
لا يزال حزب الله يمتلك كمية هائلة من الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ والطائرات بدون طيار والصواريخ المضادة للدبابات والذخائر الموجهة بدقة، ومع ذلك، سيكون في حالة من الفوضى والاضطراب دون وجود سلسلة قيادة أو قيادة واضحة.
ولقد كافحت المجموعة للرد على هجمات إسرائيل منذ انفجار أجهزة النداء في 17 سبتمبر، كما شهدت نفسها تعاني من ضربة غير مسبوقة تلو الأخرى. وهذا يبقي المجموعة الإرهابية خارج التوازن.
إن استعداد إسرائيل لكشف خدعة حزب الله والمضي قدماً في شن الغارات الجوية على بيروت يوضح مدى جدية إسرائيل في تحقيق أهدافها في الشمال.
فقد وافقت الحكومة الإسرائيلية في منتصف سبتمبر على إضافة هدف إعادة السكان إلى المجتمعات الشمالية إلى أهداف الحرب.
وبعد ذلك شرعت إسرائيل على الفور في تقطيع حزب الله إلى أشلاء. ولم يكن حزب الله يتوقع هذا. فقد اعتقد أن إسرائيل ستستمر في موقفها الدفاعي. 
ومن المرجح أن حزب الله كان يعتقد أيضاً أن التقارير في إسرائيل تشير إلى أن وزير الدفاع يوآف جالانت، المعروف بكونه من الصقور في التعامل مع حزب الله، سوف يُزاح، ولكن غالانت بدلاً من ذلك قاد الضربات التي يتعرض لها حزب الله الآن. 
ولقد أصبح حزب الله راضياً عن نفسه واعتاد على توجيه الضربات إلى إسرائيل، والآن يرى مدى جدية إسرائيل. ولكن حزب الله لا يستطيع النزول عن الشجرة. فقد زعم أنه سيستمر في دعم حماس. 
ولا يستطيع أن يوقف هذا الدعم دون أن يشعر بالخجل. وفي الوقت نفسه، لا يتمتع الحزب بقيادة قوية قادرة على اتخاذ قرارات جريئة.
وكان حزب الله يعتقد أنه القوة الدافعة وراء هذه الحرب. فقد كان يهاجم إسرائيل منذ أحد عشر شهراً، وكان يعتقد أن إسرائيل سوف تتعرض للضغوط لإجبارها على وقف إطلاق النار، وأن إسرائيل سوف تتوقف عن القتال في الشمال. 
وكان حزب الله يتوقع أن يحتفظ بترسانته سليمة إلى حد كبير، ولكنه لم يكن يتوقع أن تجبر إسرائيل حزب الله على اتخاذ موقف دفاعي، ولم تكن المجموعة مستعدة لاتخاذ موقف دفاعي، وكانت غير مستعدة لمثل هذا النوع من الحرب.
لقد كان حزب الله يتوقع دوماً أنه في أي حرب مع إسرائيل سوف يختار توقيت ومكان الحرب، ومن المتوقع أيضاً أن تكون له المبادرة الأولية، أما الآن فقد دمرت خططه، وخسر العديد من القادة الأساسيين إلى الحد الذي سوف يستغرق معه بعض الوقت قبل أن ينهض من جديد ويرتب أموره. 
طوق النجاة
لقد كانت حماس تتوقع النجاة من هذه الحرب والاستمرار في السيطرة على غزة، فقد رأت كيف كانت إسرائيل تخوض حرباً حذرة في غزة، وتوقعت أن يتم فرض وقف إطلاق النار على إسرائيل في نهاية المطاف. 
وكانت حماس سعيدة برؤية حزب الله يضغط على إسرائيل من الشمال. وعلى مدى أحد عشر شهراً، اعتادت حماس على وجود حزب الله كحليف قوي قادر على تهديد إسرائيل بمائة وخمسين ألف صاروخ. 
والآن ترى حماس أن حزب الله غير قادر على مواجهة ضربات إسرائيل، كما يظهر هذا أن التهديد الصاروخي الذي يشكله حزب الله ربما تضاءل، فنادراً ما كان حزب الله قادراً على إطلاق أكثر من بضع مئات من الصواريخ يومياً، وهو أقل كثيراً من عدة آلاف من الصواريخ التي كانت التقديرات تتوقع أن يطلقها حزب الله. ويتعين على حماس الآن أن تتساءل عما إذا كانت ستعاني قريباً من ضربات مماثلة لحزب الله. 
فقد تم القضاء على قياداتها، مثل محمد ضيف ومروان عيسى. وكانت حماس تفترض أنها تستطيع التشبث بالسلطة بمجرد الاستمرار في الوجود، والآن ترى حماس عزيمة إسرائيل، وترى حليفها الحيوي في لبنان يضعف.
ويتعين على حماس الآن أن تتساءل عما إذا كان قرارها بمهاجمة إسرائيل في السابع من أكتوبر قد تحول إلى كارثة بالنسبة لها ولمجموعة وكلاء إيران في المنطقة، فبدلاً من التهديد اللامتناهي لإسرائيل، رأت حماس وحزب الله الآن إسرائيل تتولى زمام المبادرة.

مقالات مشابهة

  • الصحة اللبنانية: ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على شرق صيدا لـ45 شهيدًا
  • إسرائيل تزعم: في وقت ما خلال الحرب علمنا مكان السنوار
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى ستة شهداء
  • استشهاد أربعة فلسطينيين بقصف للاحتلال الإسرائيلي وسط وجنوب قطاع غزة
  • صحة اليمن لـبغداد اليوم: أربعة شهداء و 40 جريحا في العدوان الإسرائيلي
  • استشهاد أربعة فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين شمال قطاع غزة
  • لماذا لم تظهر وساطة عربية بين إسرائيل وحزب الله
  • اغتيال حسن نصر الله.. هل يتغير مسار الحرب بعد مقتل قائد حزب الله؟
  • أربعة شهداء في قصف للاحتلال الإسرائيلي على وسط قطاع غزة
  • وول ستريت جورنال: لماذا فشلت إسرائيل استخباراتياً أمام “حماس” و”نجحت” مع “حزب الله”؟