فريدة سيف النصر تعتذر للرجال بعد إساءة رضوى الشربيني اخر خبر
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
اخر خبر، فريدة سيف النصر تعتذر للرجال بعد إساءة رضوى الشربيني،دافعت الفنانة فريدة سيف النصر ، عن المذيعة المصرية رضوى الشربيني، مشددة على أهمية .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فريدة سيف النصر تعتذر للرجال بعد إساءة رضوى الشربيني، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دافعت الفنانة فريدة سيف النصر، عن المذيعة المصرية رضوى الشربيني، مشددة على أهمية العفو عند المقدرة، مقدمة اعتذاراً للرجال بسبب تصريحات الأخيرة التي وصفتهم فيها بالخراف، وتسببت في إيقافها عن العمل وهجوم الرجال عليها.
وشاركت فريدة سيف النصر صورة للشربيني وعلقت عليها بقولها: “محترمة ومحبوبة ومش صاحبتي وماعرفهاش، وكانت بتهزر.. مثلا غلطت استظرفت، ياما ناس بتغلط أكثر من كده ليه ناخد المواضيع بقوة أكتر من حجمها العفو عند المقدرة، دي مش قضية دعارة مثلا ولو أنهم بيرجعوا!”.
وتابعت: “تعبت للي وصلت له وفاتحة بيتها، الله عفو يحب العفو يا جماعة، والنبي قال رفقا بالقوارير.. قطع العيش كبير عند ربنا والست دي مالهاش في حاجة إلا شغلها.. قولوا لا إله إلا الله وخلاص بقى بحق الله.. وأنا باعتذر بالنيابة عنها لكل الرجالة قولوا ربنا عفو”.
وكانت رضوى الشربيني قد حذفت التغريدة الأخيرة التي أثارت جدلاً كبيراً حين وصفت الرجال بالخرفان، والتي قالت فيها: “مش فاهمة ليه البنات ما تحبش تاكل لحم الخروف بس بتحب ترتبط بيه”، ما دفع قناة cbc إلى الإعلان عن تحويلها للتحقيق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الطفلة المعجزة.. فريدة تتحدث اللغات الأجنبية في عمر 3 سنوات
في سن لم يتجاوز الثلاث سنوات، كانت «فريدة» ترفض الرد على والدتها باللغة العربية، ليس عنادًا، بل لأنها ببساطة لم تكن تفهمها كما تفهم الإنجليزية.
وبينما كان أطفال في عمرها يكتشفون الحروف الأولى، كانت هي تُغني بالإنجليزية وتتفاعل مع فيديوهات تعليمية بلغة أجنبية بطلاقة مدهشة.
تقول الأم، التي بدأت قصتها من وجع شخصي خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2»: "أنا اتجوزت سنة 2010، وخلفت بنتي الأولى لكنها اتوفت، وبعدها خلفت فريدة، كانت فرحة عمري"، لم تكن الأم تعلم أن ابنتها الصغيرة ستحمل في طياتها ما يشبه المعجزة.
بدأت تلتقط كلمات بسيطة بالإنجليزية والفرنسية، منذ أن تمت عامها الأول إلى جانب لغتها الأم، لم تتلقى تعليمًا تقليديًا، بل كانت تتعلم من الأغاني ومقاطع الفيديو التعليمية على يوتيوب.
وتحكي الأم بانبهار: «كانت فريدة تتعلم كيف تغسل يديها وتتكلم عن الألوان والأشكال وكل ده من الإنترنت".
أصبحت اللغة الإنجليزية هي لغة التواصل الأساسية لفريدة، في عمر الثلاث سنوات، حتى أنها لم تعد تستجيب لوالدتها حين تحدثها بالعربية.
ورغم ذكائها اللغوي المذهل، اصطدمت الأم بواقع مؤلم حين حاولت إلحاق ابنتها بإحدى المدارس: "قالولي اضربيها، وخليها تبطل تتكلم إنجليزي كانوا شايفينها مشكلة مش موهبة".
وتحكي الأم: «الناس كانت بتقول إني بفتخر ببنتي وإن ده استعراض، بس أنا أصلاً لغتي الإنجليزي بسيطة، وكل اللي كنت عايزاه إن بنتي تتحب وتتقبل زي ما هي مش أكتر».
قررت الأم الانتقال إلى القاهرة حين ضاقت السبل: «الناس في بلدي مش فاهمين، فقلت يمكن هنا ألاقي حد يقدر فريدة ويحتويها».
وتقف الأم في منتصف المعركة، باحثة عن بصيص أمل لطفلتها، وعن مدرسة، أو مجتمع، أو حتى فرد واحد فقط يؤمن أن العبقرية لا تأتي دومًا على الصورة التي نتوقعها.