المناطق- تبوك

أكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة تبوك، أن الخطاب الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – في افتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى :” يّعد بمثابة خارطة طريق لمنهج عملٍ ثابت، ورؤية طموحة لقيادة حكيمة – أيدها الله – .

وقال سموه:” إن الخطاب الملكي قد جاء تأكيداً على مضي المملكة قدماً في تحقيق المزيد من التطور والازدهار وتوفير سبل الحياة الكريمة لمواطنيها”.

أخبار قد تهمك محافظ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك: الخطاب الملكي يؤكد نهج التنمية المستدامة الذي تتبناه المملكة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 28 ديسمبر 2023 - 12:54 صباحًا نائب أمير جازان : الخطاب الملكي أكد على النهضة التنموية للمملكة وفق رؤية 2030 28 ديسمبر 2023 - 12:44 صباحًا

وما واكب ذلك من مشاريع كُبرى وإنجازات غير مسبوقة،وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030
مضيفاً سموه بأن الخطاب الملكي جسد الدور الريادي والمكانة الرفيعة للمملكة وثقلها الاستراتيجي على المستوى الإقليمي والدولي وحضورها المؤثر على جميع الأصعدة .

وفي الختام سأل سموه -الله عزّ وجلّ- أن يديم على بلادنا أمنها وعزها واستقرارها، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-.

28 ديسمبر 2023 - 12:56 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد28 ديسمبر 2023 - 12:42 صباحًامحافظ الأحساء.. الخطاب الملكي في مجلس الشورى يؤكد على النهضة الشاملة للمملكة أبرز المواد28 ديسمبر 2023 - 12:37 صباحًاإنقاذ أميركي علق في حطام شاحنته لنحو أسبوع بولاية إنديانا أبرز المواد28 ديسمبر 2023 - 12:26 صباحًاأمير جازان : الخطاب الملكي أكد عمق ومتانة السياسة الداخلية والخارجية للمملكة أبرز المواد28 ديسمبر 2023 - 12:21 صباحًاأمير منطقة الباحة يطلع على استعدادات فعاليات شتاء الباحة 2024 أبرز المواد28 ديسمبر 2023 - 12:12 صباحًاالأمير سعود بن نهار يُشيد بمضامين الخطاب الملكي في افتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى28 ديسمبر 2023 - 12:42 صباحًامحافظ الأحساء.. الخطاب الملكي في مجلس الشورى يؤكد على النهضة الشاملة للمملكة28 ديسمبر 2023 - 12:37 صباحًاإنقاذ أميركي علق في حطام شاحنته لنحو أسبوع بولاية إنديانا28 ديسمبر 2023 - 12:26 صباحًاأمير جازان : الخطاب الملكي أكد عمق ومتانة السياسة الداخلية والخارجية للمملكة28 ديسمبر 2023 - 12:21 صباحًاأمير منطقة الباحة يطلع على استعدادات فعاليات شتاء الباحة 202428 ديسمبر 2023 - 12:12 صباحًاالأمير سعود بن نهار يُشيد بمضامين الخطاب الملكي في افتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى محافظ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك: الخطاب الملكي يؤكد نهج التنمية المستدامة الذي تتبناه المملكة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الخطاب الملکی فی بن عبدالعزیز

إقرأ أيضاً:

هذه هي خارطة طريق الحلّ

على رغم أن لا صوت يعلو اليوم على صوت الصواريخ التي تدّك المناطق اللبنانية، جنوبًا وبقاعًا وضاحيةً جنوبية، وربما قد تصل لاحقًا إلى كل لبنان، وعلى رغم أن الحديث اليوم عن غير تداعيات هذه الحرب، التي تشنّها إسرائيل على لبنان تحت عنوان "تصفية" كوادر "حزب الله" وتدمير قدراته الدفاعية والهجومية، يُعتبر في غير محّله، وأن الأوان ليس أوانه في هذه الظروف الحرجة، فإن التذكير بأنه مع بداية شهر تشرين الأول يبدأ العدّ العكسي لكي يطوي الفراغ الرئاسي سنته الثانية، وقد يكون حبل هذا الفراغ على الجرار، والذي سيمتد حكمًا وطبيعيًا وتلقائيًا إلى كل مؤسسات الدولة إذا طالت حرب إسرائيل على لبنان، وهي ستطول، كما يقول العارفون والمتتبعون لما يرد من تل أبيب إلى العواصم المهتمة بعملية الاستقرار في المنطقة من خلال إرساء الهدوء في لبنان وغزة تباعًا من أجوبة رافضة لأي حلّ يُطرح على حكومة نتنياهو الحربية.
ربّ قائل إن مَن شرب بحر سنتين ونصف السنة من الفراغ الرئاسي في العام 2014، لن يغصّ إن شرب ساقية عامي 2022 – 2024. بهذا المنطق يتعاطى معطّلو الانتخابات الرئاسية، وكلٌ على قدر ما يؤتى من إمكانات وأدوات تعطيلية. وفي هذا تكمن المشكلة الأكبر. وقد تكون هذه المشكلة أكبر من أزمة دستورية بات مفروضًا على اللبنانيين أن يعتادوا على "مهزلة" تكرارها مرّة كل ست سنوات. وقد أتت التطورات الأخيرة بما تحمله من مآسٍ وويلات وكوارث على كل لبنان، وليس فقط على بيئة "الثنائي الشيعي" لـ "تدفش" بهذا الاستحقاق في اتجاهه غير الصحيح، وهو في الأساس لم يكن يحتاج إلى كل هذه الأسباب، لأن معطّليه لم يكونوا يسعون إلى وضع حدّ لما يمكن تسميته "مهزلة دستورية".
قد لا يعجب هذا الكلام الذين يعتبرون أن الأولوية اليوم هي البحث عن السبل الممكنة، التي من شأنها أن تعزّز مقومات الصمود لدى الشعب اللبناني، الذي أصبح نصفه تقريبًا في حكم النازح، والنصف الآخر يفتش عن السبل الممكنة والمتاحة لتأمين مستلزمات الإيواء لنصفه الآخر، وإن تباعدا عمودًيا وأفقيًا في المقاربات السياسية. وهنا تكمن عظمة الشعب اللبناني، الذي يتعالى على الجراح ويغض الطرف عن بعض الخلافات، التي سيأتي الوقت المناسب لحلها والتعاطي معها بما يفترض التعاطي الطبيعي مع التطورات، التي تتجاوز القدرات الذاتية.
 بهذا المنطق يتعاطى جميع من في يدهم مفتاح التعطيل. ويجرؤون على القول لمن يراجعهم من بعثات ديبلوماسية مهتمّة بالوضع الرئاسي أكثر بكثير من هؤلاء المعطّلين، سلبًا أو إيجابًا: "ليك بشو بالكن. منكن عايشين بهالبلد. مش عم تشوفو شو عم بيصير بغزة وبالجنوب والبقاع والضاحية وكل لبنان".
المسؤولية عن هذا الفراغ يوازي بخطورته ما يتعرّض له لبنان من مجازر متنقلة على يد عدو لا تعني له القيم الإنسانية أي شيء على الاطلاق.
ربّ قائل إن الوضع بعد العدوان الإسرائيلي الغاشم لن يكون كما كان من قبل، أي بمعنى أن ما دفعه لبنان من أثمان باهظة نتيجة هذه الحرب، التي فُرضت عليه فرضًا ولم يكن يريد أن يتورط فيها، سيستثمر في السياسة بعد أن تتوقف الآلة الإسرائيلية عن ذبح الأطفال والنساء والعجز بحجة استهداف عناصر من "المقاومة الإسلامية".
لا نقول جديدًا إن قلنا إن دولتنا ضعيفة بوحدتها وبإمكاناتها وقدراتها الذاتية، وهي التي بالكاد تستطيع أن تتنفس في الحالات الطبيعية فكيف إذا كانت هذه الحالات غير طبيعية. والمسؤولية بأن دولتنا ضعيفة هي أيضًا مسؤولية جماعية، إذ لم نستطع أن نبني مؤسسات ثابتة وراسخة، ولم نستطع بالتالي أن نؤّمن لها ما يكفي من أمصال حتى تتعافى قبل الحرب الوحشية واثناءها وبعدها.  العبثية التي عصفت بها. بل كان كل واحد منّا يحاول أن يصنع "دولة" على قياسه، فكانت هذه الدويلات أقوى من الدولة الأمّ. 
فانتخاب رئيس للجمهورية اليوم، وفي ظل هذه الهمجية الإسرائيلية، وهو أفضل ردّ جماعي على هذه الغطرسة، بعدما تأكد للجميع أنه بالتضامن الوطني الحقيقي والصافي يستطيع اللبنانيون أن ينتصروا على هذا العدو الغاشم، وأن يعيدوا بناء ما تهدم، وأن يترحموا على جميع الشهداء الذين سقطوا غدرًا.
فما قاله الرئيس نجيب ميقاتي بعد لقائه الرئيس نبيه بري هو خارطة طريق لمرحلة ما قبل الحرب، وتاليًا يشكّل مخرجًا للجميع من دوامة العنف عبر التزام الجميع بتطبيق القرار 1701، مع الاستعداد الكامل لإرسال الجيش إلى جنوب الليطاني، وبالتالي انتخاب رئيس توافقي للجمهورية في اليوم التالي لوقف الحرب، على حدّ تأكيد رئيس مجلس النواب، الذي أيّد بالكامل ما صرح به رئيس الحكومة. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • نائب أمير منطقة عسير يرعى انطلاق ملتقى القطاع التعاوني في المنطقة
  • نائب أمير تبوك يطلع على تقرير التدريب التقني والمهني بالمنطقة
  • هذه هي خارطة طريق الحلّ
  • القوات الخاصة للأمن والحماية تقبض على (3) مخالفين لنظام البيئة لارتكابهم مخالفة الصيد دون ترخيص بمنطقة تبوك
  • نائب أمير تبوك يستقبل مدير العيادات الشاملة التخصصية لقوى الأمن بالمنطقة
  • رياح شديدة على منطقة تبوك
  • البنك الدولي يدعم خارطة طريق رومانيا لدعم طاقة الرياح البحرية عبر منطقة البحر الأسود
  • مخاطر صحية.. الأظافر الاصطناعية طريق للسرطان
  • نائب أمير الشرقية يلتقي مدير شرطة المنطقة وعددًا من القيادات الأمنية
  • الأمير سعود بن نهار يلتقي رئيس نادي الأمل الرياضي