استخدم محرك جوجل للكتب www.books.google.com
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
محرك جوجل للكتب (Google Books) هو خدمة تابعة لجوجل تهدف إلى توفير وصول واسع للمحتوى المطبوع والكتب الإلكترونية. تتيح هذه الخدمة للمستخدمين البحث عن كتب ومقتطفات ومحتوى ذو صلة من مجموعة واسعة من الكتب المنشورة.
إليك كيفية استخدام محرك جوجل للكتب:
1. قم بزيارة موقع Google Books على الويب عن طريق الانتقال إلى الرابط التالي: [books.
2. ستجد صندوق البحث في الجزء العلوي من الصفحة. قم بإدخال عنوان الكتاب أو مؤلف الكتاب أو موضوع البحث الذي ترغب فيه.
3. بعد إدخال معايير البحث، اضغط على زر البحث أو اضغط على مفتاح Enter على لوحة المفاتيح.
4. ستظهر النتائج المطابقة للبحث في صفحة النتائج. يتم عرض الكتب التي تتطابق مع البحث بالإضافة إلى المعلومات الأساسية مثل عنوان الكتاب ومؤلفه ومعاينة محدودة للصفحات.
5. يمكنك النقر على اسم الكتاب لعرض المزيد من التفاصيل والمعلومات المتعلقة بالكتاب. في بعض الحالات، يمكنك قراءة جزء من الكتاب أو تنزيل نسخة إلكترونية مجانية إذا كان الكتاب متاحًا للقراءة الكاملة أو التنزيل.
6. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك استخدام خيارات الفرز والتصفية المتاحة لتحسين نتائج البحث وتضييق نطاق الكتب المعروضة.
يرجى ملاحظة أنه على الرغم من أن جوجل للكتب يوفر وصولًا واسعًا للمحتوى المطبوع، إلا أنه قد تكون هناك قيود على بعض الكتب المتاحة للعرض الكامل أو التنزيل بناءً على حقوق النشر واتفاقيات المؤلفين.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
خبراء: رمضان محرك اقتصادي نشط يدعم قطاعات حيوية في الإمارات
يشهد شهر رمضان في الإمارات نشاطاً استهلاكياً ترتفع فيه معدلات الإنفاق على المواد الغذائية، والمنتجات الرمضانية التقليدية مما ينعكس على حركة الأسواق التجارية، التي تتكيف مع زيادة الطلب عبر العروض الترويجية المكثفة وزيادة ساعات العمل.
ولفت الخبير الاقتصادي ومستشار ريادة الأعمال، جمال السعيدي، عبر 24، إلى أن "شهر رمضان يستمر في كونه محركاً رئيسياً للإنفاق الاستهلاكي، حيث تزداد الرغبة الشرائية عند الأفراد للاستفادة من العروض الرمضانية الخاصة، إلى جانب ما يترافق مع الشهر من حراك اجتماعي يتطلب ارتفاع الطلب على المستلزمات الغذائية والاستهلاكية وما يتبعها من نشاط التسوق للعيد".
انتعاش الأسواقوقال: "يشهد قطاع التجزئة في الإمارات انتعاشاً كبيرًا خلال شهر رمضان، بسبب تغير أنماط الاستهلاك وارتباط الشهر الكريم بعادات الإفطار والسحور والاستعداد للعيد. كما يشهد سوق الهدايا رواجاً إضافياً مع سفر العديد من المقيمين لقضاء العيد في بلدانهم".
دعم الاقتصاد المحليوأوضح السعيدي أن تأثير رمضان لا يقتصر على الإنفاق فقط، بل يمتد إلى تنشيط قطاعات أخرى، مثل المطاعم والضيافة، التي تشهد زيادة كبيرة في الطلب على وجبات الإفطار والسحور، مما يسهم في تعزيز النشاط التجاري ودعم الاقتصاد المحلي".
تمديد ساعات التسوقمن جهته قال الخبير الاقتصادي ثاني سالم الكثيري: "في رمضان يتم تمديد ساعات العمل في المراكز التجارية مما يرفع من حركة التسوق حتى وقت متأخر، إلى جانب ازدهار قطاعات الضيافة والسياحة، حيث تستقطب الفنادق والمطاعم الزوار بموائد الإفطار والسحور المميزة".
التسوق الإلكترونيوأوضح أن العلامات التجارية تُكثف من حملاتها التسويقية التلفزيونية، مستفيدةً من ارتفاع نسب المشاهدة قبل الإفطار، بينما تشهد التجارة الإلكترونية نمواً ملحوظاً مع تفضيل المستهلكين التسوق عبر الإنترنت. وبالرغم من انخفاض التداولات في الأسواق المالية نهاراً، إلا أن قطاعات مثل العقارات والضيافة تشهد نشاطاً لافتًا. كما ينعكس الجانب الخيري بزيادة التبرعات والمبادرات الاجتماعية، مما يعزز التأثير الإيجابي للشهر الفضيل على الاقتصاد المحلي".
حركة الأموالومن جانبه قال الخبير الاقتصادي، هواري عجال: "يشهد شهر رمضان انتعاشاً ملحوظاً في الأسواق المحلية، حيث يرتفع الإنفاق على المواد الغذائية والهدايا، إلى جانب تزايد المبادرات الخيرية لتقديم وجبات الإفطار والسحور، وهذا النشاط يعزز حركة الأموال ويسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي".
وأضاف: "تتغير أنماط الاستهلاك خلال الشهر الفضيل، إذ يزداد الطلب على السلع الغذائية والحلويات، ما يدفع الأسواق إلى تكثيف العروض الترويجية".
وأكد أن رمضان لا يؤثر فقط على الإنفاق الاستهلاكي، بل يمتد تأثيره على الاقتصاد بشكل أوسع، حيث تستفيد قطاعات مثل التجارة الإلكترونية والعقارات، مما يجعله موسماً اقتصادياً حيوياً في الإمارات.