بوابة الفجر:
2025-03-16@17:50:15 GMT

أهم مميزات جوجل للترجمة google translate

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

جوجل للترجمة (Google Translate) هي خدمة ترجمة مجانية تقدمها جوجل. تستخدم هذه الخدمة التعلم الآلي وتقنيات الذكاء الاصطناعي لتوفير ترجمة نصوص وكلمات وعبارات بين مختلف اللغات.

يمكن الوصول إلى Google Translate من خلال موقع الويب الخاص به (translate.google.com) أو من خلال تطبيق Google Translate المتوفر لأنظمة التشغيل المختلفة مثل Android وiOS.

بالإضافة إلى ذلك، تتوفر أدوات الترجمة من جوجل أيضًا كمكوّن إضافي في بعض المتصفحات والتطبيقات الأخرى.

يمكنك استخدام Google Translate لترجمة النصوص، سواء كان ذلك نص قصير أو فقرة طويلة، ويمكن أيضًا ترجمة صفحات الويب بأكملها عن طريق إدخال عنوان URL. تدعم Google Translate مجموعة كبيرة من اللغات وتوفر خيارات تخصيص إضافية مثل ترجمة الصوت والصوت وتعريب التطبيق.

يرجى ملاحظة أنه على الرغم من أن خدمة Google Translate تعمل على توفير ترجمة سريعة ومفيدة، إلا أنه قد تكون هناك بعض الاختلافات والتحديات في دقة الترجمة، خاصة عند التعامل مع جمل معقدة أو مصطلحات تقنية. قد تكون الترجمات الآلية غير مكتملة أو غير دقيقة في بعض الأحيان، لذا قد يكون من الأفضل التحقق والاعتماد على الترجمات الرسمية أو التعاون مع مترجم محترف في بعض الحالات الحساسة.

كيف يمكنني استخدام جوجل للترجمة؟

يمكنك استخدام خدمة جوجل للترجمة (Google Translate) على الويب أو من خلال تطبيق Google Translate على الهواتف الذكية. إليك الخطوات التفصيلية لكلتي الطريقتين:

استخدام Google Translate على الويب:

1. قم بزيارة موقع Google Translate على الويب عن طريق الانتقال إلى الرابط التالي: [translate.google.com](https://translate.google.com).

2. في الجزء العلوي من صفحة Google Translate، ستجد صندوقين للغات. يمكنك تحديد لغة المصدر (اللغة التي تريد ترجمة النص منها) في الصندوق الأيسر، وتحديد اللغة الهدف (اللغة التي تريد ترجمة النص إليها) في الصندوق الأيمن.

3. اكتب النص الذي تريد ترجمته في صندوق النص الموجود بالوسط. ستظهر الترجمة المقترحة تحت الصندوق.

4. إذا كنت ترغب في ترجمة نص طويل أو مستند كامل، يمكنك النقر على رمز "ترجمة مستند" (بجانب صندوق النص) لتحميل الملف وترجمته.

5. يمكنك أيضًا استخدام خيارات إضافية مثل ترجمة الصوت أو تعريب التطبيق من خلال الأيقونات الموجودة أعلى الصندوق.

استخدام تطبيق Google Translate على الهواتف الذكية:

1. قم بتنزيل وتثبيت تطبيق Google Translate المتاح على متجر التطبيقات لجهازك (مثل Google Play Store لنظام Android أو App Store لنظام iOS).

2. بعد تثبيت التطبيق، افتحه من شاشة الهاتف الرئيسية.

3. في الأسفل، ستجد صندوق للغتين. حدد لغة المصدر واللغة الهدف حسب تفضيلاتك.

4. اكتب النص الذي تريد ترجمته في صندوق النص أعلى الشاشة. ستظهر الترجمة المقترحة فورًا.

5. يمكنك أيضًا استخدام خيارات إضافية مثل الترجمة الصوتية عن طريق النقر على أيقونة الميكروفون أو ترجمة الصور عن طريق النقر على أيقونة الكاميرا.

هذه هي الخطوات الأساسية لاستخدام خدمة جوجل للترجمة. يُرجى ملاحظة أنه قد يكون هناك بعض الاختلافات في الواجهة والخيارات بناءً على إصدار التطبيق أو التحديثات الحالية للخدمة.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جوجل للترجمة من خلال عن طریق

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي: إدارة ترامب تواجه نفس الخيار الذي أربك بايدن بشأن إنهاء تهديد الحوثيين بالبحر الأحمر (ترجمة خاصة)

أفاد تقرير أمريكي بأن الوقت حان للتوقف عن التلاعب بالحوثيين بشأن تهديدات الجماعة وهجماتها على سفن الشحن في البحر الحمر.

 

وقالت مجلة " commentary" في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن إيقاف هجمات الحوثيين، في البحر الأحمر يتطلب من القادة الغربيين مواجهة عواقب سوء تقديرهم الفادح للتهديد الحوثي.

 

في غضون ذلك، يؤكد التقرير أنه ينبغي النظر إلى قاعدة الحوثيين الجماهيرية في الأوساط التقدمية الغربية على حقيقتها: مُشجّعون للإرهاب الاقتصادي الذي، إن تُرك دون رادع، سيُسبب سلسلة من الموت والدمار في جميع أنحاء المنطقة وخارجها.

 

وقال "أعلن الحوثيون عزمهم على استئناف هجماتهم على السفن التجارية المارة عبر ممرات الملاحة في البحر الأحمر والسويس. وتدّعي الطغمة العسكرية اليمنية المدعومة من إيران أمرين: الأول أنها ستهاجم السفن الإسرائيلية فقط، والثاني أنها تفعل ذلك تضامنًا مع حماس في غزة".

 

وأضاف "كلاهما كذب. ففي الواقع، ستكون كل سفينة عُرضة للهجوم، والحوثيون يختبرون نموذجًا من قرصنة القرن الحادي والعشرين، والذي إن نجح، فسيستمر، ومن المرجح أن يقتدي به آخرون، مما سيُلقي بالاقتصاد العالمي (والأمن العالمي) في حالة من الاضطراب لم يكن مستعدًا لها".

 

واستطرد "يمكن، بل يجب، إيقاف الحوثيين، لكن ذلك يتطلب من القادة الغربيين مواجهة عواقب سوء تقديرهم الفادح للتهديد الحوثي. في غضون ذلك، ينبغي النظر إلى قاعدة الحوثيين الجماهيرية في الأوساط التقدمية الغربية على حقيقتها: مُشجّعون للإرهاب الاقتصادي الذي، إن تُرك دون رادع، سيُسبب سلسلة من الموت والدمار في جميع أنحاء المنطقة وخارجها".

 

بمعنى آخر، حان الوقت للتوقف عن التلاعب بالحوثيين. وفق التقرير.

 

وقال "لنبدأ بالكذبة الأولى: أن السفن الإسرائيلية فقط هي المعرضة للخطر. مثال واحد فقط من بين أمثلة عديدة، نقلاً عن نعوم ريدان وفرزين نديمي: "عندما تعرضت ناقلة النفط/الكيماويات "أردمور إنكونتر" (رقم المنظمة البحرية الدولية 9654579) التي ترفع علم جزر مارشال للهجوم في ديسمبر 2023، كانت مملوكة لشركة "أردمور شيبينغ" الأيرلندية، ولم تكن لها أي صلات واضحة بإسرائيل. بعد أسبوعين، كشف تقرير صادر عن شركة "تريد ويندز" عن قضية خطأ في تحديد الهوية - يبدو أن الهجوم كان مدفوعًا باعتقاد أن قطب الشحن الإسرائيلي عيدان عوفر يمتلك حصة في الشركة، لكن أسهم عوفر بيعت قبل أشهر من الهجوم".

 

وأشار إلى أن روسيا والصين هما المستفيدان الرئيسيان من هجمات الحوثيين، مع أن أحداً لا ينعم بالأمان حقاً.

 

وبشأن الكذبة الثانية: وهي أن هذه مجرد "مقاومة" إضافية في غزة، وبالتالي لا تشكل تهديداً أوسع. لفهم المدى الكامل لهذه الكذبة، يجدر بنا مراجعة الضرر الواسع النطاق الذي ألحقه إرهاب الحوثيين في البحر الأحمر، والفوائد التي عادت على الحوثيين أنفسهم، وما يُخبرنا به كلاهما عن الاستخدامات المستقبلية لهذه الأساليب.

 

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في ديسمبر/كانون الأول: "يبدو الأمر كما لو أن صناعة الشحن قد عادت إلى أيام ما قبل افتتاح قناة السويس عام 1869". وقد أعادت شركات الشحن توجيه أساطيلها بشكل جماعي حول رأس الرجاء الصالح، مما أضاف 3500 ميل بحري و10 أيام إلى معظم الرحلات. قبل أن يبدأ الحوثيون هجماتهم، كانت قناة السويس تُعالج 10٪ من التجارة العالمية.

 

في يناير/كانون الثاني، قدّرت مجلة الإيكونوميست أن "شحنات البضائع عبر البحر الأحمر انخفضت بنسبة 70% من حيث الحجم"، وأن التكاليف المتزايدة لشركات الشحن - والتي ترفع تكلفة البضائع المنقولة على المستهلكين - تبلغ حوالي 175 مليار دولار سنويًا.

 

ولفت التقرير إلى أن هناك، طريقة أخرى للالتفاف على هذا التهديد: رشوة الحوثيين. لدى الجماعة نظام دفع مُعدّ ليعمل تقريبًا مثل نظام E-ZPass، ولكن لقرصنة قناة السويس.

 

وأكد أن هذه المدفوعات غير قانونية بالطبع، لذا لا تستطيع الشركات الغربية دفعها؛ وسيكون من السهل رصد أولئك الذين بدأوا فجأة بالمرور عبر ممرات الشحن سالمين. تُدرّ أموال الحماية على الحوثيين ما يصل إلى ملياري دولار سنويًا. كما أن الصواريخ والطائرات المُسيّرة التي يستخدمونها لتنفيذ هذا المخطط تنخفض أسعارها عامًا بعد عام.

 

"بعبارة أخرى، هذه خطة عمل. ربما يستطيع الحوثيون البقاء على قيد الحياة بمفردهم، حتى لو اختفت الرعاية الإيرانية. كما أشارت مجلة الإيكونوميست، "بممارستهم الضغط على مالكي السفن، يكسبون مئات الملايين من الدولارات سنويًا - بل مليارات الدولارات - بينما يفرضون على العالم تكاليف بمئات المليارات. وبدلًا من الصمت عند توقف إطلاق النار في غزة، قد يكون الحوثيون يُبشرون بعالم فوضوي بلا قواعد أو شرطي". وفق التقرير.

 

وخلصت مجلة " commentary" إلى أن إدارة ترامب تواجه الآن نفس الخيار الذي أربك جو بايدن بشأن إنهاء تهديد الحوثيين للاقتصاد العالمي. مؤكدة أن المخاطر أكبر مما يدركه الكثيرون، نظرًا للآثار المترتبة على إنشاء نموذج قرصنة حديث وفعال قد يُحتذى به للجماعات الإرهابية الأخرى. في الواقع، المخاطر كبيرة بما يكفي لدرجة أن وضع حد للحوثيين هو الخيار البديهي.


مقالات مشابهة

  • تغيير مفاجئ .. جوجل تستبدل مساعدها الصوتي Google Assistant بـ Gemini
  • إطلاق منظومة زرع الصمام الرئوي بالقسطرة.. طفرة جديدة في علاج أمراض القلب بمعهد القلب القومي.. واستشاري يوضح مميزات التقنية الحديثة
  • أخبار التكنولوجيا| جوجل تستبدل Google Assistant على أندرويد بـ Gemini.. شاومي تطلق هاتفا جديدا بكاميرا 200 ميجابكسل
  • تقرير أمريكي: إدارة ترامب تواجه نفس الخيار الذي أربك بايدن بشأن إنهاء تهديد الحوثيين بالبحر الأحمر (ترجمة خاصة)
  • جوجل تستبدل مساعدها الذكي Google Assistant علي أندرويد بـ Gemini
  • بينها الصينية.. تقديم خطب ودروس المسجد الحرام بأكثر من 11 لغة
  • معهد أمريكي يُحذّر من الأثر البيئي لحملة الحوثيين ضد الشحن بالبحر الأحمر (ترجمة خاصة)
  • خبير يكشف المستور.. مميزات Apple Intelligence تهدد مبيعات آيفون الجديد لهذا السبب
  • جوجل تتيح تشغيل كافة ألعاب أندرويد في الحواسيب
  • نيويورك تايمز: امتلاك الحوثيين مكونات خلايا وقود الهيدروجين سيمنحهم قفزة تكنولوجية متقدمة (ترجمة خاصة)