التعاون بين الحرس الثورى الإيراني، حزب الله وتنظيم الدولة الإسلامية … ماذا قالوا لمونت كارلو الدولية؟
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن التعاون بين الحرس الثورى الإيراني، حزب الله وتنظيم الدولة الإسلامية … ماذا قالوا لمونت كارلو الدولية؟، نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض تقريرا يؤكد فيه علاقات التعاون بين الحرس الثوري الإيراني وحزب الله وتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، وتضمن .،بحسب ما نشر مونت كارلو الدولية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التعاون بين الحرس الثورى الإيراني، حزب الله وتنظيم الدولة الإسلامية … ماذا قالوا لمونت كارلو الدولية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض تقريرا يؤكد فيه علاقات التعاون بين الحرس الثوري الإيراني وحزب الله وتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، وتضمن التقرير صور لبرقيات داخلية، سواء للحرس الثوري أو تنظيم الدولة الإسلامية، تؤكد الاتصالات وعلاقات التعاون بين الطرفين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماذا تقدم منظمة الهجرة الدولية للمهاجرين؟.. مسؤول قسم الإعلام بالمنظمة د. تميم عليان يوضح
قال الدكتور تميم عليان، مسؤول قسم الإعلام والتواصل الإقليمي بمنظمة الهجرة الدولية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إنّ المنظمة تهتم بالمهاجرين والأشخاص المتنقلين، وتتعاون مع الحكومات وأصحاب المصلحة لتقديم العون للمهاجرين، بخاصة الذين يعانون في وضعية صعبة ويحتاجون إلى مساعدات.
توفير ظروف ملائمة للمهاجرينوأضاف عليان، في لقاء مع الإعلامية نهى درويش عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «نقدم مساعدات عينية، طبية، ونفسية للمهاجرين والمجتمعات المستضيفة، ونعمل مع الحكومات على توفير الظروف الملائمة للمهاجرين والنازحين في حال حدوث أزمات نزوح».
وتابع: «نتعاون في السياسات والتشريعات ذات الصلة، في ظل وجود الاتفاق العالمي للهجرة الآمنة والمنظمة، ونقدم دعما للنازحين في مراكز النزوح، ونقدم مساعدات عينية ومساعدات دعم نقدي ومأوى ومساعدات متعددة».
المهاجرون يواجهون موجات كراهية الأجانبوأكد، أنّ من أكبر التحديات التي يواجهها المهاجرون في هذه الفترة هي موجات كراهية الأجانب في بعض المجتمعات، وتؤدي إلى صعوبة دمجهم في المجتمع، وبعض الدول تفرض قيودا تشريعية على دخول المهاجرين أو البقاء في بلادهم، ما يدفع العديد من المهاجرين إلى سلك مسار غير نظامي للهجرة.