مظاهر احتفالات المصريين بمولد السيدة نفيسة (صور)
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
شهد محيط مسجد السيدة نفيسة، احتفالا كبيرا من المواطنين الذي قرروا قضاء ليلة في محبة آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، من خلال الإكثار من الابتهال، والدعاء وذكر الله عز وجل، في أجواء غلب عليها الطابع الروحاني على حسب ما ذكره الكثيرون.
ترصد «الوطن» في السطور التالية أبرز مشاهد الاحتفال باليلة الختامية للسيدة نفيسة، التي جاءت كالتالي:
المصريون يمدحون «أم العلوم» أمام مسجدها«من ذات منك الحب قد حاز العلا.
«الكل يرزق».. الباعة الجائلون يسيطرون المولد، اتنشر مئات الباعة الجائلون بضائعهم أمام أمام محيط مسجد السيدة نفيسة، حيث تنوعت بضائعهم بين حلوى المولد، وأطعمة، واكسورات وألعاب أطفال، فضلا عن طراطير الأطفال لجذب رواد المولد، الذين جاءوا مع أسرهم.
توزيع آلاف الوجبات الساخنة على المواطنينكما شهد محيط مسجد السيدة نفيسة، توزيع آلاف الواجبات الساخنة على المواطنين، الذين جاءوا من كل محافظات الجمهورية، كما قرر بعض المواطنين، توزيع «كفتة مشوية» على الفحم، الأمر الذي تسبب في إقبال المئات عليه.
ابتهالات الشيخ التهاميكما ينتظر الآلاف الشيخ محمود التهامي نقيب المنشدين، الذي أعلن مجيئه إلى الاحتفال مع أبناء الطرق الصوفية في مصر والعالم العربي والإسلامي، بمولد السيدة نفيسة مساء اليوم، احتفالا باليلة الختامية للسيدة نفيسة.
وأعلن عدد من المواطنين عن انتظارهم للتهامي، من أجل سماع ابتهالاته، التي تغسل الروح على حسب ما وصفوه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيدة نفيسة مولد السيدة مسجد السیدة نفیسة
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: قبول التوبة من رحمة الله بعباده (فيديو)
قال الشيخ رمضان عبدالمعز الداعية الإسلامي إن من مظاهر رحمة الله تعالى قبول التوبة من العباد، لافتا إلى أن الله- سبحانه وتعالى- يجازي على العمل القليل بالكثير، من جاء بالحسنة فله 10 أمثالها.
من مظاهر رحمة الله قبول التوبةوأضاف الداعية الإسلامي، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المُذاع على قناة «dmc»، اليوم الاثنين، أن من مظاهر رحمة الله قبول التوبة والعفو والمغفرة، مردفا: «يعني واحد عصى الله سنوات وتاب لله توبة نصوحة فيبدل الله سيئاته حسنات».
من رحمة الله أنه يقبل التوبة ويغفر الذنبوتابع: «سيدنا عمرو بن العاص سنة 8 هجريًا عندما كان يبايع سيدنا النبي، صلى الله عليه وسلم، لدخول الإسلام، فسأل عمرو النبي عن مصير السنوات التي قضاها في محاربة الإسلام، فقال له النبي أما علمت أن الإسلام يجب ما قبله، يعني يمسح ما قبله»، مؤكدًا أن هذا مظهر من مظاهر رحمة الله أنه يقبل التوبة ويغفر الذنب ويعفو عن السيئات.