قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة الأشمل لحل الأزمة وتحظى بقبول دولي.

طارق فهمي: حرب غزة ستكون لها ارتدادات سلبية على الإدارة الأمريكية الحالية طارق فهمي: العملية الأنتخابية أكدت ربح الجميع من المشهد السياسي

وأضاف الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، خلال اتصال هاتفي مع برنامج "مساء dmc"، على قناة "dmc"، أن ردود الأفعال الفلسطينية مرحبة بالمبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة.

 

وأكد أن مصر هي الداعم الأول في الإقليم والنطاقات الدولية للسلطة الفلسطينية، وأن السلطة هي الممثل للشرعية الفلسطينية، موضحا أن الرؤية المصرية قائمة على الانتقال مرحليا من هدن إنسانية إلى وقف إطلاق نار وتشكيل حكومة ديمقراطية ليست طائفية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: طارق فهمي طارق فهمی

إقرأ أيضاً:

هل أفتى الدكتور علي جمعة بفناء النار؟ اعرف الحقيقة

ظهر الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، مؤخرا على قناة العربية، وأجاب على عدد من الأسئلة منها مسألة فناء النار من عدمه.

النواب يوافق على مقترح الدكتور علي جمعة باستحداث حق الصلح في الجرائمعلي جمعة: أول واجب على المؤمن هو معرفة الله

واستقبل الدكتور علي جمعة، السؤال من المذيع الذي قال: أنت تقول بأن الله قد يُلغي النار، وهنا قد يرد عليك أحدهم قائلاً: "بذلك يعني أن كل الناس سيدخلون الجنة، وبالتالي ما فائدة الشرائع والرسل والأنبياء والجزاء؟"

ورد الدكتور علي جمعة قائلا: ما هذا الكلام يا سيدي؟ هذا من فقدن المنطق، لأنهم لم يدرسوا المنطق الذي يرتب الكلام، لو أن الله سبحانه وتعالى أذن أن تصفق النار مع بعضها البعض وأن ينهيها، فإن من فيها سيكون عدمًا، من الذين قالوا إنهم سيدخلون الجنة، ومن قالوا إن فناء النار سيؤدي إلى دخول الجنة، "وأنا لا أقول بفناء النار أصلاً ".

وتابع علي جمعة: بل أفتح باب رحمة للناس وأقول إن ذلك وارد، لماذا؟ لأن الناس شغلت نفسها بالجنة والنار، وتركت العبادة المحببة والشوق إلى الله سبحانه وتعالى.

كما تابع: لقد تركنا أصل المسألة وذهبنا نتحدث في كلامٍ لا طائل من خلفه، من الذي سيدخل الجنة؟ من الذي سيدخل النار؟ وهل ستبقى النار أم لا تبقى؟

واستطرد علي جمعة في إجابته على سؤال فناء النار: طيب، ربنا سبحانه وتعالى، العقيدة تقول إنه لا بد أن نؤمن برحمته وعفوه ورضاه وبهدايته، وأنه سبحانه وتعالى حبيبٌ إلى قلوبنا، هذا هو المعنى الذي نريد أن نوصله إلى الناس، وليس الانتقال إلى سفسطة لا معنى لها إلا التشويه والتشبيه، والتي لا طائل لها في سلوك الناس.

مقالات مشابهة

  • الجيش اللبناني يعثر على جهازي تجسس إسرائيليين جنوبي البلاد
  • مندوب السودان لدى الأمم المتحدة: ???? نرفض أي دعوات لوقف إطلاق النار ما لم يتم رفع الحصار عن الفاشر
  • الجزائر تدين قرار الكيان الصهيوني بمصادرة 90 مليون دولار من عائدات الضرائب الفلسطينية
  • الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48348 شهيدًا
  • هل أفتى الدكتور علي جمعة بفناء النار؟ اعرف الحقيقة
  • ماكرون:نريد التأكد من التوصل لوقف إطلاق النار في أوكرانيا يلتزم بيه الطرفان
  • أستاذ علوم سياسية: الدولة تمنح الملف الليبي اهتماما خاصا
  • الرئاسة الفلسطينية تدعو لوقف العدوان على الضفة وغوتيريش قلق
  • الرئاسة الفلسطينية: نطالب أمريكا بإجبار الاحتلال على تثبيت وقف إطلاق النار
  • أستاذ علوم سياسية: مصر تتبنى القضية الفلسطينية على مدار التاريخ