الجزيرة:
2024-10-08@07:51:20 GMT

أبرز تطورات اليوم الـ82 من الحرب الإسرائيلية على غزة

تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT

أبرز تطورات اليوم الـ82 من الحرب الإسرائيلية على غزة

في اليوم الـ82 للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ارتكب جنود الاحتلال مجزرة جديدة في خان يونس أسفرت عن عشرات الشهداء والمصابين، كما تواصلت خسائر إسرائيل بسقوط المزيد من جنودها قتلى، وتدمير المقاومة الفلسطينية عددا من آليات الاحتلال العسكرية.

وعلى الجبهة الشمالية، أعلن حزب الله اللبناني إطلاق عدد من الصواريخ على مناطق شمال إسرائيل ومزارع شبعا مما أدى لسقوط 3 قتلى لبنانيين، وفي الضفة الغربية واصل الاحتلال اقتحامه بلدات ومدنا مما أسفر عن استشهاد 6 مواطنين بمخيم نور شمس في طولكرم.

قصف مكثف ومجزرة جديدة

ارتكب الجيش الإسرائيلي مجزرة في خان يونس جنوبي القطاع أسفرت عن عشرات الشهداء والجرحى، حيث قصفت قوات الاحتلال بالمدفعية والدبابات شارعا مزدحما -أمام مستشفى الأمل التابع للهلال الأحمر الفلسطيني- مما أسفر عن استشهاد 30 وإصابة عشرات آخرين.

وقال مرسل الجزيرة وائل الدحدوح إن القصف وقع بينما كان عدد كبير من سكان المنطقة والنازحين يتبضعون من الشارع، موضحا أن مستشفى الأمل يعجّ بالآلاف من النازحين الفلسطينيين.

كما استهدف الجيش الإسرائيلي مخيم النصيرات ومنطقة جحر الديك، وتدور اشتباكات بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال، وبالتزامن يتواصل القصف على رفح جنوبي القطاع وجباليا في الشمال.

ووسط القطاع، استشهد 5 فلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين بمخيم المغازي، وأسفر قصف مماثل على مخيم البريج عن استشهاد شخصين.

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة، مساء أمس، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 16 مجزرة خلال 24 ساعة، مما نتج عنه 195 شهيدا، و325 جريحا.

المزيد من التفاصيل

قصف إسرائيلي دون هوادة على جنوب قطاع غزة (غيتي إيميجز) عمليات نوعية للمقاومة

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها استهدفت قوة إسرائيلية تحصنت بمنزل في جباليا البلد بصاروخ "آر بي أو إيه" لأول مرة مما أدى لمقتل وإصابة كل أفرادها.

كما استهدفت الكتائب 7 آليات إسرائيلية بقذائف "الياسين 105" في جباليا البلد وأوقعت عددا من الجنود بين قتيل وجريح، واستهدفت القسام مروحية بصاروخ "سام 18" في منطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة.

من جانبها، أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن مقاتليها اشتبكوا مع قوة إسرائيلية راجلة مكونة من 10 جنود، وأوقعوهم بين قتيل وجريح بمحور الكتيبة في خان يونس جنوبي القطاع.

كما أعلنت السرايا أنها سيطرت على طائرة إسرائيلية كانت تقوم بمهام استخبارية شرق غزة، وعرضت مقطعا مصورا لهذه الطائرة.

المزيد من التفاصيل

خسائر مستمرة للاحتلال

أعلن جيش الاحتلال مقتل ضابط وجنديين في معارك شمال القطاع، وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن هؤلاء القتلى من كتيبة شكيد التابعة للواء غفعاتي -أحدهم نائب قائد سرية- وسقطوا شمالي القطاع.

وتأتي حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي الجديدة بعد إعلانه أمس مقتل 5 ضباط وجنود، بينهم قائد سرية في لواء ناحال من قوات النخبة.

وبذلك يرتفع إلى 170 عدد قتلى الجيش الإسرائيلي، المعلن منذ بدء العملية البرية في غزة أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كما يرتفع العدد الإجمالي لقتلاه منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول إلى 498 قتيلا، بين ضابط وجندي.

شهداء الضفة

واصل جيش الاحتلال اعتداءاته واقتحاماته لمختلف مدن الضفة الغربية حيث أطلق الرصاص الحي على الفلسطينيين وطعن مصابين وركلهم أثناء إسعافهم، وذلك بعد ساعات من تنفيذه غارة جوية أدت لاستشهاد 6 مواطنين في طولكرم.

وحسب معطيات وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفع عدد الشهداء في الضفة المحتلة إلى 311 منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

ومنذ اندلاع الحرب المدمرة على قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كثف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية بالضفة، وزاد وتيرة الاقتحامات والمداهمات للبلدات والمخيمات مخلفا عشرات الضحايا ومئات المعتقلين.

وأدى العدوان الإسرائيلي على غزة إلى استشهاد نحو 21 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب أزيد من 54 ألف جريح.

المزيد من التفاصيل

6 شهداء في اقتحام قوات الاحتلال مخيم نور شمس بطولكرم (الأناضول) تصعيد في الشمال

أفاد مراسل الجزيرة بإطلاق أكثر من 80 صاروخا من جنوب لبنان باتجاه مواقع وتجمعات إسرائيلية في مزارع شبعا والجليلين الأعلى والغربي، في حين واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي قصف القرى اللبنانية، مما أسفر عن مقتل 3 أشخاص.

وأعلن حزب الله استهداف تجمّعات لجنود الاحتلال قرب ثكنتي دوفيف وشوميرا وموقع الراهب، وأوقع قتلى وجرحى فيها، كما قصف بصواريخ "بركان" ثكنة زبدين.

في المقابل، قصفت المدفعية الإسرائيلية منطقة جبل بلاط بالقذائف الحارقة، وتعرض محيط عدة بلدات لقصف مدفعي، كما نفّذ الطيران الإسرائيلي غارات على محيط بلدات ميس الجبل وشوكين وجبشيت.

ومنذ اندلاع المواجهة، تعرضت نحو 91 قرية جنوب لبنان لنحو 1768 هجوما، وسجلت القرى الحدودية والجنوبية نزوح أكثر من 64 ألف شخص من سكانها، وفق تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في 19 ديسمبر/كانون الأول الجاري.

المزيد من التفاصيل

قصف إسرائيلي مستمر على مرتفعات جنوب لبنان (الفرنسية)

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: أکتوبر تشرین الأول الجیش الإسرائیلی قوات الاحتلال

إقرأ أيضاً:

عام على «طوفان الأقصى».. وحرب إسرائيلية لم تُحقق هدفها

يمر عام كامل غـدًا على عملية «طوفان الأقصى»، والتي بدأت بهجوم شنته حركة حماس على جنوب إسرائيل، وولد حربًا انتقامية جبت إسرائيل الثمن فيها من سكان القطاع، الذين لا ناقة لهم ولا جمل في هذا الهجوم.. وأسفرت تلك الحرب الإجرامية عن استشهاد قرابة 42 ألف فلسطيني حتى الأن، وإصابة نحو مئة ألف آخرين، عدا عن آلاف المفقودين تحت الأنقاض لا يُعرف لهم مصير إلى الآن.

وخلال حربها الأطول مُنذ عام 1948، لم تتورع إسرائيل عن استهداف المدنيين في خيام النازحين، وفي المدارس التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين«الأونروا»، بدعوى اندساس عناصر حركة حماس بها، كما استهدفتهم وهم ينتظرون في الطوابير للحصول على حصص من الطعام، الذي سمحت إسرائيل تحت ضغوط دولية شديدة، بدخوله إلى القطاع، بكميات محدودة للغاية.

- مجزرة تلو الأخرى دونما اكتراث بالإدانات الدولية

ومن أشهر هذه المجازر التي ارتكبتها إسرائيل في القطاع، مجزرة الطحين، أو مجزرة «دوار النابلسي»، والتي وقعت في الـ29 من فبراير الماضي، ضد مدنيين اصطفوا للحصول على مُساعدات الغذاء شمالي القطاع، الذي عانى من التجويع، واستشهد فيها 112 شخصًا، وأصيب مئات آخرون، وعبر الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون آنذاك عن استيائه الشديد بسبب سقوط عدد كبير من الضحايا جراء هذه المجزرة، وقالت الخارجية الفرنسية إن إطلاق الرصاص على المدنيين الذين يسعون للحصول على الطعام هو أمر غير مبرر، فضلا عن العديد من الإدانات الدولية لتلك الجريمة النكراء، ولكن إسرائيل اتبعت المثل القائل «أذن من طين وأخرى من العجين».

وارتكبت بعدها عشرات المجازر، وصولا إلى مجزرة أخرى كبرى، وهي «مجزرة رفح» التي عُرفت بـ«محرقة الخيام»، والتي ارتكبها سلاح الجو الإسرائيلي، عشيّة الـ26 من مايو، عندما شنت مُقاتلاته غارات على مُحيط منطقة كان بها غرف جاهزة مؤقتة «بركسات» تؤوي نازحين شمال غرب رفح، ولم تمض دقائق حتى عاود الاحتلال غاراته مُستهدفا خيام النازحين قُرب مخازن الأونروا في الشمال الغربي لرفح أيضًا. وتسببت هذه المجزرة في استشهاد 45 فلسطينيًا، عدد كبير منهم من الأطفال والنساء، وأغلبهم من النازحين، فضلًا عن عشرات الإصابات، بينها حالات بتر في الأطراف وحروق شديدة.

ودفعت هذه المجزرة نحو 50 خبيرًا أمميًا في مجال حقوق الإنسان، للمُطالبة بإجراء تحقيق دولي مستقل في الهجمات الإسرائيلية على مخيمات النازحين في رفح، ودعوتهم لفرض عقوبات فورية وإجراءات أخرى من جانب المجتمع الدولي للضغط على تل أبيب لكي تمتثل للقانون الدولي.

وفي الـثامن من شهر يونيو، أسفرت عملية إسرائيلية لتحرير الرهينة «نوعا أرجماني» وثلاثة إسرائيليين آخرين، من مخيم النصيرات وسط القطاع، عن استشهاد 210 فلسطينيين، وإصابة 400 آخرين بالرصاص، وذلك حسب مكتب الإعلام الحكومي في القطاع.

دور العبادة والمُستشفيات والمدارس في مرمى النيران الإسرائيلية

وتشير تقديرات المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إلى أنه خلال الستة أشهر الأولى من الحرب، اسقطت إسرائيل 70 ألف طن من المتفجرات على قطاع غزة، ما يتجاوز ما قُصفت به مدن درسدن، وهامبورج، ولندن، خلال الحرب العالمية الثانية. وحسب الأمم المتحدة، فإن إزالة الركام من القطاع قد يستغرق 15 عامًا.

ولم تستثن إسرائيل دور العبادة والمُستشفيات من عدوانها الغاشم، وكان أشهر الأماكن المُقدسة التي هاجمتها إسرائيل، كنيسة القديس برفيريوس وهي ثالث أقدم كنيسة في العالم، وكان مجمع الكنيسة يؤوي مئات النازحين الفلسطينيين وقت الغارة الجوية عليها في التاسع عشر من شهر أكتوبر الماضي.

ودمر الاحتلال كذلك أكبر وأشهر المستشفيات في قطاع غزة وعلى رأسها مجمع الشفاء الطبي، ومُستشفى المعمداني التي ارتكب بها مجزرة شنعاء أسفرت عن ارتقاء 500 شهيد، ومُستشفى «كمال عدوان»، ومستشفى شهداء الأقصى، ومستشفى الصداقة التركي وهو المستشفى الوحيد المخصص لعلاج مرضى السرطان في القطاع.

ولم تسلم المدارس من العدوان الإسرائيلي، مثل مدرستي الفاخورة وتل الزعتر اللتين ارتكب الاحتلال بحقهما مجزرتين في الـ 18 من نوفمبر، أسفرت الأولى عن نحو 200 شهيد والثانية عن 50 شهيدا.

حرب لم تحقق أهدافها ونتنياهو مازال لا يعلم كيف سيكون «اليوم التالي» للحرب في غزة

ورغم كل القنابل التي أسقطتها قوات الاحتلال على قطاع غزة، والتي أدت إلى تدمير البنية التحتية في القطاع، غير أنه لم يملك استراتيجية واضحة لليوم التالي للحرب، ومن سيحكم القطاع، فقط هو تمسك بتصريحه الدائم بأنه لن يسمح بأن تكون حركة حماس سلطة حاكمة في اليوم التالي للحرب، ولكنه فشل في إيجاد البديل.

وأسفر غياب الهدف الاستراتيجي لدى نتنياهو، لليوم التالي للحرب، إلى استقالة وزير الدفاع السابق بيني جانتس، ورئيس الأركان السابق جادي أيزنكوت من «كابينيت الحرب»، في شهر يونيو الماضي، وهو الكابينت الذي شكل بعد «طوفان الأقصى» من أجل إدارة الحرب على القطاع.

ومع مضي عام كامل على الحرب، فشل نتنياهو كذلك في تحرير كل الرهائن من قبضة فصائل المقاومة في القطاع، وشنت القناة الـ12 الإسرائيلية في تقرير لها الشهر الماضي، هجوما على نتنياهو، وقالت إنه عمل باستمرار على «نسف» أي صفقة مُحتملة لتبادل الرهائن منذ شهر ديسمبر الماضي، ولأسباب سياسية.

ونسبت القناة لوزير بارز لم تُسمه في الكابينيت الإسرائيلي إنه كانت هناك فرصة كبيرة ضائعة، وأنه كان من الصحيح أن يتم المضي قدما في المرحلة التالية من صفقة الرهائن، والقبول بمقترح كان من شأنه أن يتم الإفراج عن رجال كبار ماتوا في الأسر.

واعترف نتنياهو في شهر يونيو الماضي، وفي شهر سبتمبر المُنصرم، بأن خطة تمكين العشائر في قطاع غزة باءت بالفشل. ويرفض نتنياهو عودة السلطة الوطنية الفلسطينية للحكم في قطاع غزة، فيما ترفض هي العودة إلى القطاع على ظهر دبابة إسرائيلية.

وأفادت صحيفة «يسرائيل هايوم»، بأن نتنياهو أقر خلال جلسة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست في الـ 22 من سبتمبر، بأن محاولة تمكين العشائر في قطاع غزة لم تنجح، علمًا بأنه في شهر مارس الماضي كان تجمع القبائل والعشائر الفلسطينية في القطاع قد أكد في بيان أنه لا يمكن أن يكون بديلا عن أي نظام سياسي فلسطيني، وأنه لا يمكن أن يكون إلا مكونا من المكونات الوطنية، وداعما للمقاومة ولحماية الجبهة الداخلية.

وفي إطار يأسه من القضاء على حماس، نسبت وسائل إعلام إسرائيلية لنتنياهو قوله خلال الاجتماع ذاته إنه يدرس خطة جنرال الاحتياط جيورا آيلاند لإعلان شمال قطاع غزة منطقة عسكرية.

وأمس، زعم نتنياهو في كلمة مصورة أن إسرائيل على وشك الانتهاء من تدمير كتائب حماس في القطاع.

اقتصاد إسرائيل يئن تحت وطأة الحرب

ويئن الاقتصاد الإسرائيلي تحت ضغط الحرب على غزة، والتصعيد مع "حزب الله"، والتداعيات الإقليمية، وفي يوم الثلاثاء الماضي، خفضت وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيفات الائتمانية، تصنيف إسرائيل على المدى الطويل من A+ إلى A، وأرجعت القرار إلى المخاطر الأمنية المتزايدة في ضوء التصعيد الأحدث في الصراع مع حزب الله، وسبقتها في ذلك وكالة «موديز»، التي خفضت تصنيف إسرائيل درجتين إلى Baa1 مع نظرة مستقبلية سلبية أيضًا يوم الجمعة «27 سبتمبر»، ويتوقع محللون أن تخطو وكالة التصنيف العالمية الثالثة "فيتش" خطوة مماثلة قريبًا.

وتسببت الحرب في ارتفاع عجز الموازنة الإسرائيلية إلى 8.3%، جراء الإنفاق العسكري الضخم الذي تجاوز حسب تقديرات إسرائيلية 100 مليار دولار، والأزمات التي خلّفتها الحرب في عدة قطاعات اقتصادية مثل التكنولوجيا والبناء.

خوف من هجوم جديد في الذكرى الأولى لـ«طوفان الأقصى»

ويخشى جيش الاحتلال من احتمال قيام الفصائل الفلسطينية، بتنفيذ هجمات في الذكرى الأولى لـ«طوفان الأقصى»، أو محاولة فلسطينيين العودة إلى منازلهم في الشمال من جنوب القطاع، ولذلك أطلق عملية عسكرية وسط القطاع قرب محور «نتساريم»، وأمر سكان مُربعات سكنية في مخيمي النصيرات والبريج وسط القطاع بالإخلاء الفوري، صباح أمس السبت.

مقالات مشابهة

  • تطورات اليوم الـ368 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • تطورات العدوان.. استشهاد 11 فلسطينيًّا في قطاع غزة والضفة الغربية
  • مقتل وإصابة الآلاف.. آخر تطورات الحرب الإسرائيلية في لبنان
  • أبرز ما قدمته إيران لدعم غزة خلال عام من الحرب الإسرائيلية
  • تطورات اليوم الـ367 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • الجيش الإسرائيلي ينشر المزيد من القوات قرب قطاع غزة
  • عام على "طوفان الأقصى".. وحرب إسرائيلية لم تُحقق هدفها
  • عام على «طوفان الأقصى».. وحرب إسرائيلية لم تُحقق هدفها
  • تطورات اليوم الـ366 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • أخبار غزة اليوم.. الاحتلال الإسرائيلي يطالب سكان وسط القطاع بإخلاء منازلهم