الفن و المشاهير، خاص تكريم الشاعر والأديب ميشال جحا في بيروت والنجوم يغنون له هذه الأغنيات التي كتب كلماتها،كتب الشاعر والأديب ميشال جحا آلاف القصائد الرائعة، جسد فيها أجمل الصور عن الوطن .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خاص- تكريم الشاعر والأديب ميشال جحا في بيروت والنجوم يغنون له هذه الأغنيات التي كتب كلماتها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

خاص- تكريم الشاعر والأديب ميشال جحا في بيروت والنجوم...

كتب الشاعر والأديب ميشال جحا آلاف القصائد الرائعة، جسد فيها أجمل الصور عن الوطن والحب والمرأة وغيرها، ومن بين قصائده، هناك حوالى الألف قصيدة التي غناها أشهر النجوم والنجمات في لبنان والدول العربية، نذكر منها "كيف بتعبد عني وبعدك ساكن فيي كيف"، و"ومشيت بطريقي" لحن وغناء الموسيقار ملحم بركات، "روحي يا نسمة عند الحبايب" لسلطان الطرب جورج وسوف، لحن نور الملاح، ديو "مين حبيبي أنا" للفنانين وائل كفوري ونوال الزغبي، لحن جوزيف جحا، كما غنى قصائد الشاعر الكبير المطربون وديع الصافي، سعاد محمد، نجاح سلام وسامية كنعان وميشلين خليفة.اللائحة تطول بأسماء الفنانين، والتوقيع واحد، البروفيسور الشاعر ميشال جحا، الذي كرمه نادي الشرق لحوار الحضارات، برئاسة الإعلامي الدكتور إيلي السرغاني، وبرعاية وزير الثقافة محمد وسام المرتضى، في حفل كبير على مسرح قصر الأونيسكو في بيروت، بحضور عدد كبير من أهل الفكر والقلم والفن والإعلام والسياسة.وبعد أن كنا نشرنا لكم الجزء الأول من تغطيتنا لهذا الحدث، لقراءة الجزء الأول إضغطهنا، ننشر لكم اليوم الجزء الثاني والأخير.

الدكتور مارون مخول رئيس المجلس الثقافي زحلة، قال إن الشاعر ميشال جحا، إبن الكورة الخضراء، أبدع في نظم القصيدة، حتى رفعه الشاعر سعيد عقل إلى مرتبة الشعراء الكبار، وأضاف: "نستحضر أشعاره الجميلة التي شدا بها فنانون ومطربون كبار، منهم جورج وسوف وملحم بركات وغيرهما". وتابع أن البروفسيور ميشال جحا هو شاعر معطاء، وباحث، وشارد مع الريح في سيمفونية القصائد.الفقيه الدكتور ميشال كعدي حيّا الإعلامي إيلي السرغاني رئيس نادي الشرق لحوار الحضارات، وقال في كلمته: "يوم قُدّر لنا نحن اللبنانيين أن نكون في الوجود، كان نصيبنا أن نحمل غزّارتين وإزميلاً يقصّب من مقلع الشعر والإبداع والموسيقى، وصنع الوشي وتعكيف الجوهر ومذاق الطيب".وأضاف الفقيه الدكتور ميشال كعدي أن الدكتور ميشال جحا "أمير القوافي"، كتب كلام الفرح للناس وأهل الغناء والموسيقى، وأبدع في الشعر عامة، ولاسيما في الشعر الغنائي والأغنية، ولفت كعدي إلى أن الشاعر المكرّم قدم الكثير للبنان.وألقى الأستاذ علي لطوف كلمة أصدقاء وأحباء الشاعر المكرم، وكانت مداخلة للشاعر حنا إبراهيم الذي بارك لجحا تكريمه، وألقى له قصيدة خاصة.البروفيسور ميشال جحا شكر نادي الشرق لحوار الحضارات، برئاسة الإعلامي الدكتور إيلي السرغاني على هذا التكريم، وألقى مجموعة من قصائده الرائعة، منها:"من قبل أن تتوالد الأزمانكنا هنا وديارنا لبنانأرسى ببحر السابحات شراعنا قدموسوانصاعت لنا الشطآنوإذا بقاع الأرض حتى والسمامن أرضنا فيها لنا فرسانوطني كلام الله في أديانهإن مُسّ يوماً مُست الأديان".

المحامية كاتيا جحا، إبنة الشاعر المكرّم، ألقت كلمة العائلة، وقالت: "صعب جداً أن يتكلم الشخص عن والده، وكيف إذا كان والده ميشال جحا؟ أبي أنت فخر لنا، وأعتبر نفسي أكثر أولاد ميشال جحا حظاً، لأني بقيت معه لغاية اليوم ولم أتزوج".وأضافت: "الأب هو سند، هو جسر، الأم هي الدنيا، والأب هو كل الدنيا، الأم تؤسس وتربي، ولكن الأب هو الذي يحمينا. منذ أن كنت صغيرة في السن وإسم والدي يرافقوني، في المدرسة كانوا يختاروني دائماً لألقي الشعر، وهناك قصيدة للبنان، حفظتها منذ كنت صغيرة، وتقول:"لبنان من قبل الدني الحريةعلّم إله الكون غنيةخزّق بواب الجهلعن قلب الزمانوعلّم بشر هالكون الأبجدية".وختمت بقصيدة كتبتها لوالدها، وقالت:"بيِّ يا بيِّيا نور عينيِّسألوني عنكت خبِّر عنكقلتلن ما فيّأسطورة من الأساطيروبحر من التفكيروالحكي عنك بدو شرح كتيروالله ما فيِّ".وعرض خلال الحفل فيلم وثائقي عن حياة البروفيسور ميشال جحا، بتعليق صوتي مميز من النقيب الدكتور جان قسيس والشاعرة والملحنة مارينا جحا، إبنة البروفيسور المكرم، إخراج صبحي أبي حبيب، وأضاء الفيلم الوثائقي على محطات بارزة في حياة ميشال جحا، وما أكثرها.

وتم تقديم الدرع التكريمي للبروفيسور ميشال جحا على المسرح، بمشاركة الوفود الرسمية، وبعدها عرضت كلمات مصورة عن المكرّم، للعديد من رجال الدين والشعراء والفنانين المقربين منه، نذكر منهم أمين عام ملتقى الأديان والحوار في لبنان العلامة الشيخ حسين أحمد شحادة، المطران شارل مراد النائب البطريركي لأبرشية بيروت للسريان الكاثوليك ورئيس اللجنة الأسقفية للحوار المسيحي الإسلامي، المطران ثاوفيلوس جورج صليبا راعي أبرشية جبل لبنان وطرابلس للسريان الأرثوذكس، نقيب المحامين في بيروت ناضر كسبار، المحامي بطرس سكر عضو مجلس الأمناء في نادي الشرق لحوار الحضارات، البروفيسور مخلص الجدة رئيس المنظمة العالمية لحوار الأديان والحضارات الأويسكو، الدكتور منير حمزة مستشار البنك الدولي، الشاعرة والأديبة ماري تريز فرا، الشعراء رفيق روحانا ونزار فرنسيس وسمير نخلة، الشاعرة والرسامة باسمة بطولي، الشاعرة ميراي شحادة حداد رئيسة منتدى شاعر الكورة الخضراء عبدالله شحادة الثقافي، الدكتورة رباب شمس الدين، الدكتور سهيل أبو حلا، الدكتور جعفر عبد الخالق، الدكتور جان قسيس، الدكتورة إيميه سكر، الفنانون عفيف شيا ومادونا ونقولا الأسطا، الملحن نور الملاح، المخرج أكرم قاووق والإعلامي طوني بارود.بعدها أخذ أعضاء الفرقة الموسيقية بقيادة الملحن والموزع الموسيقي جورج مرعب، أماكنهم، وأطلت المطربة ميشلين خليفة التي غنت "هجرونا وراحوا حبايبنا" و"ع صوتن وعيت" من كلمات البروفيسور ميشال جحا، وبعدها غنى الفنان وعد بركات أغنيات والده التي لحنها وكتب كلماتها الشاعر المكرّم، وهي "كيف"، "بأيامي السجينة" و"ومشيت بطريقي"، أما الفنان هادي خليل فغنى "إنت حبيب عيوني"، وغنت الملحنة والشاعرة مارينا أغنية "بيَّ بيَّ يا بيّ"، التي تقول كلماتها:"بيّ بيّ يا بيِّيا فرحي وضحكة عينيّقلبي غلّفتو هديةت قلك عقبال المية"، وكانت مارينا كتبت ولحنت الأغنية منذ سنوات بمناسبة عيد الأب، إهداءً منها لوالدها الشاعر ميشال جحا، والختام كان مع الفنان أنطوان الصافي، الذي غنى من ألحانه أغنية والده الدكتور الراحل وديع الصافي "صحي الفجر يا ليل"، كلمات الشاعر ميشال جحا، وأغنية "منتغنّى فيك ومنكبر يا شاعرنا" كلمات مارينا جحا لحن أنطوان الصافي.

وفي كلمة خاصة لموقع "الفن" قال البروفيسور ميشال جحا: "أشكر نادي الشرق لحوار الحضارات على هذا الإحتفال التكريمي، فأعضاء هذا النادي عرفوا أن هناك شاعراً إسمه ميشال جحا، أعطى الأمة العربية ما لم يعطه من شعرائها أي شاعر، إذ جمع الفصحى والعامية في الخليج وبغداد وتونس ومصر الحبيبة، ومختلف الدول العربية، هناك كانت القصائد المغناة للمئات من المطربين، والتي أعطت لهم هالة مميزة".وعما إذا كانت الدولة اللبنانية كرمته كما يجب، قال: "الحمد لله أحمل وسامين، الوسام الأول وسام الأرز الوطني برتبة ضابط من رئيس الجمهورية الأسبق إميل لحود، والوسام الثاني وسام الإستحقاق اللبناني من رئيس الجمهورية الأسبق ميشال سليمان".

كما إلتقينا المطربة ميشلين خليفة، التي تحدثنا معها عن الشاعر المكرّم، فقالت: "غنيت من كلمات خالي ميشال الكثير من الأعمال، منها أهم قصيدة في مسيرتي قصيدة "يا بعيداً وأنت مني قريب"، منها "هجرونا وراحوا حبايبنا"، "ع صوتن وعيت"، "أشوفك فين"، أنا عارفة كل شيء عنك"، وأغنيات غيرها تضرب ولا تتكرر، خالي ميشال توأم روحي، يجب أن أستفيد من وجوده وأغني له الكثير من قصائده".وأضافت: "ميشال جحا هو مرشدي الروحي، ومرشدي الأبوي ومرشدي الفني، ودائماً ما أستشيره في الكثير من الأمور، وعندما لم أكن أعمل بحسب إستشارته، كان يقول لي: "اللي ما بيسمع من خاله هيك بيصير بحاله".وعن ذكرياتها معه، قالت: "وعيت على خالي منذ أن كان عمري سنتين، حين كان يأخذني إلى مدينة طرابلس في الشمال، ليشتري لي هدايا عيد الميلاد، كان يشتري لي كل الأجمل الألعاب التي أحبها، وعندما أصبحت شابة في المدرسة، كنت أتوجه إلى منزله في بلدة أنفه، حين يكون لدي فرض إنشاء، فكان يعطيني رؤوس أقلام، وأنا أكتب الفرض من دون غش".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکثیر من

إقرأ أيضاً:

(حوارات الديوان الثقافي من البيت العربي في برلين) تستضيف الدكتور حامد فضل الله

كنت اعتقد أنني فريد عصره في داخل أسرة آل قرشي الذي يعرف علي بصيرة موسوعية وطموح ونباهة د. حامد فضل الله إلي أن رأيت بأم عيني وسمعت بأذني ذاك الفديو الذي بعث به الينا ابننا يسن كاسرة قرشية ونجدية ( من آل قرشي وآل نجدي ) هنا أدركت بعد تسمري لأكثر من ساعة أمام الموبايل والمذيع السوري ابراهيم الجويني يقدم السهل الممتنع في حواره مع ضيفه د. حامد فضل الله بأسئلة خفيفة الظل رشيقة سريعة محكمة والضيف يتجاوب مع الاسئلة الحصيفة بذهن صاف وحضور واعي وتجاوب يثير الدهشة والإعجاب ... نعم حتي شهودي هذه الوجبة الدسمة من العلم والثقافة والآداب والسياسة والفكر كنت اعتقد أنني أكثر فرد في الأسرة قد سبر أغوار د. حامد وغاص في أعماقه وفهم وهضم كل مساهماته في دنيا القلم وعالم الكتب وفي الترجمة والحوارات والمقابلات مع مختلف أجهزة الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب ولكن وجدت أن د. حامد له من الأنشطة والدراسات والتسفار والجري وراء المعلومات والجديد من التراث الإنساني وكم هو عضو في كثير من المنظمات التي تعني بحقوق الإنسان واهتمامه بالنشر وتعريفه وتقديمه للعالم أدباء السودان وقد افرد لهم أحدي مجلداته ... نعم اكتشفت انني اجهل الكثير عن طموح د. حامد وعشقه الاداب رغم أن ميدانه وتخصصه علمي بحت إذ أنه طبيب اخصائي ومحاضر في جامعة برلين الحرة بكلية الطب وله عيادة خاصة به ويقرا كثيرا كثيرا وذكرني اطلاعه هذا الثر رغم أن طبيعة عمله في عيادته وفي التدريس الجامعي تأخذ من وقته الكثير ذكرني بحوار جري بين العلامة الدكتور التيجاني الماحي واحد أصدقائه من الخواجات الذي سأله كم كتاب قرأ حتي الآن ... فعدد له د. التيجاني ما قرا من كافة الأسفار والتي تصل إلي الآلاف وفيها مختلف العلوم والمعارف واللغات ويقال إن د. التيجاني يجيد اللغة الهيروغليفية تحدثا وكتابة وانه يملك كثير من الوثائق النادرة ... قال له الخواجة معلقا بعد أن عرف كمية الكتب التي قرأها د. التيجاني وفيها المجلدات علي اختلاف تخصصاتها واشكالها وانواعها ... قال له الخواجة ( Do you want to convince me that you have read all these books in one life ) ؟!
تحدث د. حامد عن شغفه وافتنانه بالادب منذ المرحلة الثانوية يوم كان الاديب الكبير احسان عباس يحاضر بجامعة الخرطوم وقد استفاد منه أدباء سودانيون كبار منهم الشاعر المرهف صلاح أحمد إبراهيم وغيره ... وعندما وصل د. حامد الي القاهرة للالتحاق بكلية الطب هنالك وجد أن فرصة القبول قد فلتت من بين يديه لانه وصل متأخرا ولكنه استثمر مدة عام كامل كان يذهب فيه لكلية الآداب ويستمتع بحديث الاربعاء لعميد الادب العربي طه حسين ... ورجع لبلاده الحبيبة ووجد بعثة لدراسة الطب في المانيا التي سافر إليها وهو اليوم سعيد بهذه البعثة التي صيرته نصف الماني وقد اندمج تماما مع هذا المجتمع الغربي وأجاد لغتهم وترجم كثير من كتاباتهم عن بلده السودان وكانت هذه لفتة بارعة خدم بها بلده العزيز وقام مؤخراً بتأسيس مركزا للتدريب المهني أهداه لبني شعبه وقد تم تأسيس هذا المركز علي احدث طراز وأطلق عليه اسم ( مركز القرشي المهني ) وللأسف وبعد أيام قليلة من افتتاحه اندلعت الحرب اللعينة العبثية المنسية التي أكلت الاخضر واليابس وتأسف د. حامد علي هذا الوضع وقال بكل اسي وحزن أن مجرد الذهاب لموقع المركز فيه خطورة بالغة للذي يريد أن يتفقد أحواله ويري ماحدث فيه من دمار لأن الدانات العمياء تنهال علي الرؤوس في ما غير شفقة أو رحمة وانما في جنون وسبق إصرار وترصد .
قال له المذيع انك اقرب الشبه بالمفكر الفلسطيني ادوارد سعيد كيف ذلك ... فهمت من إجابة د. حامد أن د. ادوارد سعيد عنيد ولايتنازل عن هدفه ويحاول أن يصل إليه مهما كلف الأمر وكذلك د. حامد الذي واجه كثيرا من المصاعب مع التاقلم مع المجتمع الغربي الذي يتوجس من المهاجرين ولا يقبل بهم خاصة اليمينيون المتطرفون الذي بدأ نجمهم يستطع في الغرب ... وقد تخطي د. حامد كل هذه الصعاب بجده ومثابرته واندماجه الإيجابي في المجتمع البرليني علي وجه الخصوص وقد حمل لقب عمدة السودانيين ببرلين عن جدارة واستحقاق..
ولم تكن خدمته مقصورة علي أبناء وطنه بل كان عبر المنظمات التي أنشأها يساعد أبناء الجاليات العربية علي كيفية معرفة حقوقهم كمهاجرين ويبصرهم بقوانين المانيا وضرورة التقيد بها حتي لا يكونوا عرضة للسجن ومن ثم الابعاد عن البلاد .
شكرا ابننا يسن عثمان فضل المولي وقد اتحت لنا الفديو الذي تضمن هذه المقابلة الاستثنائية مع د. حامد فضل الله الذي تعتبره عنوانا لنا ووجها مشرقا نطل به علي الغرب وقد استطاع من خلال مؤلفاته المشهود لها بالجودة وحسن السبك والمهنية في أعلي مراتبها أن يقرب الشقة بين الغرب وبلداننا في العالم الثالث وخاصة بلدنا الحبيب السودان نسأل الله عز وجل أن نري رايات السلام تخفق فيه من جديد بعد أن جف الزرع والضرع .
امد الله سبحانه وتعالى في ايامك أخانا د. حامد ونفعنا بعلمك الغزير وجزاكم الله خيرا واحسانا وصلي الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين .
وناسف أن قصرنا في حقك وانت تبذل كل هذا الجهد في صمت العلماء وكل هذا الحب الذي تكنه لوطنك وللانسانية جمعاء وكان ينبغي أن نكون في الصورة ونلتقط أولا بأول أياديك البيضاء في الفكر والآداب والثقافة والسياسة وانت تخدم المجتمعات علي اختلافها من غير من أو اذي بل هي رسالة آمنت بها وقدمتها بكل صدق واخلاص .
ودمتم في رعاية الله وحفظه .

حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .
ghamedalneil@gmail.com

   

مقالات مشابهة

  • (حوارات الديوان الثقافي من البيت العربي في برلين) تستضيف الدكتور حامد فضل الله
  • حميد الشاعري يحيي حفلا عالميا في السعودية
  • أصالة تدعم شام بعد قرار إغلاق عيادتها في مصر
  • بعد إيقافه من نقابة الأطباء.. 10 معلومات عن الدكتور جودة عواد
  • الدكتور المنشاوي: الفن قوة ناعمة تدعم التنمية وتعزز الهوية
  • الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية بمشاركة كبيرة من عمداء وأمناء المدن
  • الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
  • اللواء الدكتور صالح المربع يرأس اجتماع مركز الوثائق والمحفوظات بالجوازات
  • لأول مرة في بيروت.. الشاعر والمغني الفرنسي فريد نيفشي يقدم The Unreal Story of Lou Reed
  • ذكرى ميلاد أمينة رزق.. “راهبة الفن” التي كتبت تاريخ الأمومة على المسرح والسينما (بروفايل)