لبنان ٢٤:
2025-02-03@10:08:06 GMT

6 دولارات سيدفعها هؤلاء في لبنان!

تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT

6 دولارات سيدفعها هؤلاء في لبنان!

أفادت مصادر ناشطة في القطاع الماليّ أنّ بعض مكاتب تحويل الأموال بات يشهدُ ضغطاً إزاء الطلب على السيولة بالدولار، وذلك بعدما ازدادت حركة التحويلات عبرها خلال الشهر الأخير.
ولفتت المصادر إلى أنَّ هناك طلبات تحويل باتت تردُ إلى تلك المكاتب من شركات داخلية، الأمر الذي أدّى إلى تنشيطِ التحويل الداخلي، وسط الإبقاء على قيمة العمولات كما هي.


وذكرت المصادر أنَّ بعض الشركات تدفع العمولة عن موظفيها في حين أن هناك مؤسسات أخرى لا تقوم بذلك، وأضافت: "إن حدوث الحالة الأخيرة يعني خسارة الموظف نسبة من راتبه في حال تلقاه عبر مكاتب التحويل، وقد يثير هذا الأمر بلبلة ضمن مؤسسات عديدة. فعلى سبيل المثال، إذا تلقى الموظف راتباً بقيمة 500 دولار، عندها ستُحسم منه عمولة بكلفة 6 دولارات بالحد الأدنى".
كذلك، لفتت المصادر إلى أنّ بعض المؤسسات ما زالت تُعرض تماماً عن استخدام أي وسائط مالية لدفع رواتب الموظفين، وما يجري هو أنَّه يتم صرف الدولارات "كاش" ونقداً تجنباً لدفع أي عمولات من جهة، ومنعاً لخسارة الموظف أي جزء من راتبه. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

محمد عثمان إبراهيم يكتب: تقدم وتسول

المطلوب طرد الساسة المتسولين المتبطلين التابعين لما يسمى بقوى الحرية والتغيير – الكتلة الديمقراطية من فنادق بورتسودان عاجلاً.

ماذا يستفيد السودان من إقامة مجموعة من الساسة المتبطلين المتسكعين المعزولين عن الجماهير في الفنادق، بينما يصطف السودانيون تحت وابل الرصاص للحصول على البليلة؟
على أي بند يقوم #المقهى_السيادي بمنح هؤلاء سيارات دفع رباعي مكيفة بينما لا تجد قوات الدفاع المدني سيارة لإنقاذ طفل غريق، ولا تجد وزارة الصحة إسعافاً لنقل سيدة شابة تحتضر أثناء الولادة على بعد كيلومترات محدودة من فنادق المدينة المحتشدة بهؤلاء؟
ماذا يستفيد السودان من قوى الحرية والتغيير (تقدم) و(تسول) أصلاً؟

ما هو دور هؤلاء الساسة في دعم السودانيين في معركة التحرير والكرامة غير قوائم الإحتياجات والمطالبات والميزانيات التي يقدمونها في كل لقاء مع الجنرالات؟
عرفنا أن هؤلاء الساسة لا يستحون وهم يملأون بطونهم بطعام السحت والمشاوي والكريم كراميل ، ولكن ألا يستحي مجلس السيادة من الصرف عليهم وجرحى العمليات وقصف العدو يتكومون في عنابر لا تليق بالبشر؟
– على مواطني المدينة طرد هؤلاء من الفنادق.
– على أئمة المساجد قول كلمة الحق مرة على منابرهم.

– على الشباب معرفة أن هؤلاء صورة بالكربون من رفاقهم الخونة الذين يقيمون في فنادق أديس أبابا وشققها المفروشة.

– على السودانيين أن يدركوا أن مجموعتي أديس أبابا وفنادق بورتسودان الآن (شلة) واحدة لا موقف لديها لصالح الوطن، وإنهم تفرقوا على أساس الضيافة فبعضهم يتناول طعامه على حساب التمرد والبعض الآخر على حساب السلطة، ويلتقون جميعاً كلما قدمت دولة أجنبية تذاكر سفر وإقامة في فندق لهم.
كلهم واحد

محمد عثمان إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • محمد عثمان إبراهيم يكتب: تقدم وتسول
  • إن اردت السلام فتجنب هؤلاء
  • للطبيعة أحكام!!
  • إسرائيل: "لن يكون هناك حزب الله" في هذه الحالة
  • بيان هام من مطار الجزائر حول مكاتب صرف العملة
  • ماذا قرّر تيار المستقبل؟
  • هذا جديد ملف دولارات اللبنانيين في المصارف
  • ماذا يجري داخل مصرف لبنان؟
  • الذهب يسجل 2809 دولارات للأونصة.. أعلى مستوى تاريخي في ظل التوترات التجارية
  • واشنطن تضغط لمنع حزب الله وحلفائه من تسمية وزير المالية اللبناني المقبل