بفضل ربنا.. أحمد العوضي يحتفل بوصول برومو "الإسكندراني" لـ 22 مليون مشاهدة
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
احتفل الفنان احمد العوضي بوصول البرومو الرسمي لـ فيلمه الجديد الاسكندراني إلى 22 مليون مشاهدة، بعد 24 ساعة فقط، من طرحه للبرومو عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب عبر حسابه الشخصي فيس بوك، : “الحمد لله بفضل ربنا، وبدعم كل إخواتي اللي بحبهم، ألف شكر الإعلان الرسمي وصل لـ 22 مليون مشاهدة في 24 ساعة.. بإذن الله فيلم دباح”.
قال المخرج خالد يوسف، إن اختياره للفنان أحمد العوضي للمشاركة في بطولة فيلم الإسكندراني هو بسبب موهبته، مضيفاً أن أنه يبحث أولاً على أكثر الموهوبين ثم يختار منهم على من يليق بمواصفات هذا الدور أو الشخصية.
وأضاف «خالد يوسف» من خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج “تفاصيل” على قناة "صدى البلد2" أن أحمد العوضي من الفنانين الذين لديهم الكثير من الموهبة التي لم تختبر بعد، موضحاً أن خبرته في مجال الإخراج كبيرة، لذلك يعلم من الفنان الموهوب ومن غير الموهوب.
وأشار المخرج خالد يوسف، إلى أن دور أحمد العوضي في العمل يحتاج إلى شخص رياضي، مقاتل، ملاكم، مصارع، مؤكدا أن أنا قدمت الكثير من النجوم الشباب للسينما وراهنت عليهم ونجحوا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 2 مليون مشاهدة أحمد العوضى الفنان احمد العوضي المخرج خالد يوسف برنامج تفاصيل أحمد العوضی
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».