نصائح صحية - 11 تأثيراً حتمياً لشرب الماء بعد الاستيقاظ من النوم متفرقات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
متفرقات، نصائح صحية 11 تأثيراً حتمياً لشرب الماء بعد الاستيقاظ من النوم،نصائح صحية 11 تأثيراً حتمياً لشرب الماء بعد الاستيقاظ من النوم شرب الماء بعد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصائح صحية - 11 تأثيراً حتمياً لشرب الماء بعد الاستيقاظ من النوم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نصائح صحية | 11 تأثيراً حتمياً لشرب الماء بعد الاستيقاظ من النوم شرب الماء بعد الاستيقاظ من النوم
البقاء رطبًا هو أحد أفضل الأشياء التي يمكنك القيام بها من أجل صحتك العامة، يمكن أن يساعد الحفاظ على رطوبة الجسم في دعم الأداء البدني والوقاية من الصداع والإمساك وغير ذلك.
يتكون جسم الإنسان من حوالي 60٪ من الماء.
يُنصح عمومًا بشرب ثمانية أكواب من الماء سعة 8 أونصات (237 مل) يوميًا (قاعدة 8 × 8).
على الرغم من وجود القليل من العلم وراء هذه القاعدة المحددة ، إلا أن البقاء رطبًا أمر مهم، وفق ما ذكر موقع "بولد سكاي".
يشدد الأطباء دوما على ضرورة شرب الماء خلال مختلف فترات اليوم، لما له من فوائد على صحة الإنسان، لكن ماذا عن شرب الماء على معدة فارغة؟
فإن الماء يساعد على تنفيذ وظائف مهمة في الجسم، مثل التخلص من النفايات والحفاظ على درجة حرارة الجسم وحماية الأنسجة.
فيما يلي 11 فوائد صحية قائمة على الأدلة لشرب الكثير من الماء على معدة فارغة، أي مباشرة بعد الاستيقاظ من النوم :
1- يساهم في فقدان الوزن: ينفق الجسم كمية معينة من الطاقة لتسخين الماء البارد في الجهاز الهضمي مما يسرع عملية الأيض، الأمر الذي سيساهم في إنقاص الوزن.
2- مكافحة السموم: يتعافى الجسم خلال الليل ويتخلص من السموم والمواد الضارة به، وعند شرب الماء على معدة خاوية، فإن ذلك يساعد الجسم على التخلص من تلك السموم.
3- تنقية الأمعاء: تساعد هذه العادة أيضا على تطهير الأمعاء وتعزيز نظام الجهاز الهضمي، حيث تمنع الإمساك وسوء الهضم.
4- تقليل السعرات الحرارية: شرب الماء يؤدي إلى الشعور بالشبع، مما يساهم في التقليل من السعرات الحرارية. لذلك ينصح بشرب الماء قبل 30 دقيقة على الأقل من وجبة الإفطار.
5- تحسين الأداء العقلي: يقول الخبراء إن كوبا واحدا من الماء بعد الاستيقاظ يساعد على تعزيز الأداء العقلي والإدراكي.
6- المساعدة على الهضم: شرب الماء الدافئ في الصباح يمكن أن يساعد على الهضم، حيث يلعب الماء الدافئ دورا مهما في تنشيط القناة الهضمية.
7- تقوية الجهاز المناعي: يعمل شرب الماء على معدة فارغة على الحفاظ على توازن الجهاز الليمفاوي، وبالتالي يصبح المرء أقل عرضة للعدوى ومسببات الأمراض.
8- يمنع الصداع: الجفاف في الجسم يسبب الصداع أو الصداع النصفي. شرب الماء على معدة فارغة سيمنع هذا الأمر.
9- يحافظ على صحة الأعضاء الداخلية: يساعد شرب الماء على معدة فارغة في الحفاظ على الأعضاء الداخلية للجسم.
10- تحسين البشرة: يؤدي نقص السوائل في الجسم إلى ظهور التجاعيد بشكل مبكر. وقد أظهرت دراسات أن شرب 500 مل من الماء على معدة خاوية يحفز الدورة الدموية بصورة كبيرة ويجعل البشرة أكثر نضارة وليونة.
11- الشعور بالحيوية: شرب الماء في الصباح سيزيد من مستوى الطاقة في الجسم ويجعل الإنسان يشعر بالحيوية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الجسم من الماء
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الاستيقاظ لصلاة الفجر يقي من الجلطات
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء ومفتي مصر الأسبق، أن الله سبحانه وتعالى هو مالك الكون ويعلم ما لا نعلم، مشيرًا إلى أن هناك العديد من الحقائق التي لم يدركها الإنسان إلا بعد مرور الزمن والاكتشاف العلمي.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء ومفتي مصر الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"،اليوم الخميس، أن الإنسان يستيقظ لصلاة الفجر ليس فقط للوضوء وأداء الصلاة، بل لأن هناك حكمة إلهية وراء ذلك، مشيرًا إلى أن الأطباء اكتشفوا أن الاستيقاظ في هذا الوقت يقي من الجلطات، قائلًا: "الأطباء في هذه الأيام يقولون إن هذه الساعة حين تستيقظ فيها تمنع عنك الجلطة، سبحان الله!".
وأضاف أن هناك معلومات لم يكن المسلمون على دراية بها، لكن العلماء غير المسلمين قاموا بملاحظتها وتفسيرها وربطها علميًا، مستشهدًا بتجربة علمية في السويد حيث تمكن أحد الباحثين من رصد "الهالة" المحيطة بجسم الإنسان، واكتشف أن هذه الهالة تصبح أكثر انتظامًا بعد الوضوء والصلاة، مما يدل على تأثير العبادات على الطاقة الداخلية للإنسان.
وتابع الدكتور علي جمعة قائلًا: "الإنسان سيد في الكون وليس سيدًا للكون"، موضحًا الفرق بين الفلسفة الإسلامية والفلسفة اليونانية التي جعلت الإنسان سيدًا للكون وجعلت الآلهة في صراع معه، بينما الإسلام جعل الإنسان مسؤولًا عن هذا الكون ومسخرًا له، لكنه في الوقت ذاته خاضع لأوامر الله.
وشدد على أن التكليف الإلهي للإنسان ليس عبئًا، بل هو لصالحه وسعادته، حيث أمره الله بتعمير الأرض والمشاركة في الحضارة، مؤكدًا أن المسلمين كانوا دائمًا في طليعة الباحثين والمكتشفين حتى جاءت الهزة الحضارية من الاستعمار، مما أدى إلى انشغالهم بأمور أخرى.
وختم بقوله: "علينا أن نعود مرة أخرى للمساهمة في الحضارة، ليس بالاعتماد على غير المسلمين، ولكن من خلال البحث والاكتشاف وفهم أسرار العبادات التي لم تكن معروفة من قبل".