بعد إشادتها بسلاح الجو الهندي.. الجمهور يتساءل: هل جرى اختراق حساب أحلام؟
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بعد إشادتها بسلاح الجو الهندي الجمهور يتساءل هل جرى اختراق حساب أحلام؟، بعد إشادتها بسلاح الجو الهندي الجمهور يتساءل هل جرى اختراق حساب أحلام؟،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد إشادتها بسلاح الجو الهندي.. الجمهور يتساءل: هل جرى اختراق حساب أحلام؟ ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعد إشادتها بسلاح الجو الهندي.. الجمهور يتساءل: هل جرى اختراق حساب أحلام؟
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اختراق علمي.. نجاح زراعة بويضات قابلة للحياة من بويضات غير ناضجة
اليابان – أفاد المكتب الإعلامي لجامعة شينشو اليابانية أن علماء الأحياء الجزيئية ابتكروا تقنية تسمح بتحويل البويضات غير الناضجة إلى بويضات قادرة على الإخصاب والتطور إلى جنين مكتمل النمو.
ويقول الباحث توموهيرو كوهاما: “لقد ابتكرنا أول بروتوكول في العالم يسمح لنا بالحصول على ذرية قابلة للحياة من البويضات غير الناضجة المستخرجة من جريب المبيض قبل الدورة الشهرية، وتمكنا من تحويلها إلى بويضات كاملة عن طريق وضعها في هياكل الخلايا الحبيبية المحيطة بالبويضات الناضجة داخل الجريبات الطبيعية”.
ويشير العلماء إلى أن علماء الأحياء ابتكروا خلال العقد الماضي عدة طرق تسمح بالحصول على بويضات كاملة، “الخلايا الجنسية الأنثوية”، ولكن عمل جميعها يتطلب بويضات تكون في مراحل تطور متأخرة نسبيا، ما لا يسمح باستخدامها لأغراض الإنجاب.
ومن أجل حل هذه المشكلة، درس علماء الأحياء اليابانيون كيفية تركيب هذه الجريبات وتحت أي ظروف تنمو البويضات داخلها. واستنادا إلى هذه المعلومات، صنعوا بصيلات من مزارع الخلايا الحبيبية المزروعة في بيئة تركيز الأكسجين فيها منخفض نسبيا، واستخدموها لتنمية مجموعة من عشرات من بويضات الفئران.
وبعد ذلك خصبت البويضات بطريقة صناعية، نمت منها أجنة زرعت في أرحام إناث الفئران، وحصلوا بالنتيجة على ستة فئران سليمة لا تختلف بشيء عن الفئران التي ولدت بصورة طبيعية. وقد استغرقت هذه العملية حوالي 18 يوما، ما يسمح بالحصول على هذه الخلايا بسرعة إذا لزم الأمر.
ووفقا للباحثين، يمكن استخدام هذه الطريقة ليس فقط في الطب الإنجابي، بل وأيضا للحصول على بويضات من الأنواع الحيوانية النادرة والمهددة بالانقراض، وكذلك في حل المشكلات في تربية الحيوانات.
ويأمل العلماء في أن تسمح هذه الطريقة للبشرية بمكافحة أشكال مختلفة من العقم بفعالية، والحفاظ على مستوى عال من الأنواع والتنوع الجيني للحيوانات.
المصدر: تاس