اقتصاد الذهب يتجه لتسجيل أفضل مكاسب أسبوعية منذ أبريل مع انخفاض الدولار
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الذهب يتجه لتسجيل أفضل مكاسب أسبوعية منذ أبريل مع انخفاض الدولار، تتجه أسعار الذهب لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية منذ أبريل نيسان بعد ارتفاعها بالقرب من أعلى مستوى لها في شهر واحد إذ تراجعت توقعات الأسواق برفع .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الذهب يتجه لتسجيل أفضل مكاسب أسبوعية منذ أبريل مع انخفاض الدولار ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تتجه أسعار الذهب لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية منذ أبريل نيسان بعد ارتفاعها بالقرب من أعلى مستوى لها في شهر واحد إذ تراجعت توقعات الأسواق برفع أسعار الفائدة الأميركية مما أدى إلى انخفاض الدولار إلى أدنى مستوياته في أكثر من عام. وبحلول الساعة 05:04 بتوقيت غرينتش، شهد الذهب في المعاملات الفورية تغيرًا طفيفًا ليبلغ 1959.81 دولار للأونصة مرتفعًا 1.9% خلال الأسبوع. ولم يطرأ تغير يذكر على العقود الأميركية الآجلة للذهب لتصل إلى 1964.00 دولار. ولامس مؤشر الدولار أدنى مستوى له منذ أبريل 2022 مما يجعل الذهب أقل تكلفة للمشترين من الخارج. وقال مات سيمبسون كبير محللي السوق في سيتي إندكس إن الذهب لديه مجال للتوسع نوعًا ما مضيفًا أن المستويات الرئيسية التالية يمكن أن تتراوح بين 1985 دولارًا و2000 دولار. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2% إلى 24.8091 دولار للأونصة، لكنها تتجه لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية منذ مارس . كما هبط البلاتين 0.4% إلى 969.08 دولار وكذلك البلاديوم بنسبة 1.1% إلى 1280.62 دولار، لكنه يتجه صوب تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب الذهب الدولار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انخفاض الدولار
إقرأ أيضاً:
مؤشر الانتخابات النزيهة يسجل أكبر انخفاض على الإطلاق
أشارت المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات، “إلى أن مؤشرها الفرعي للانتخابات الحرة والنزيهة، سجل أكبر انخفاض على الإطلاق في عام 2023”.
وحذرت المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات، ومقرها ستوكهولم، “من أن انخفاض نسب المشاركة في الانتخابات على مستوى العالم وتزايد التنازع بشأن النتائج، “يهدد مصداقية” الانتخابات”.
وقالت المؤسسة في تقرير لها: “إن عام 2023 كان العام الثامن على التوالي الذي يشهد انخفاضا صافيا في الأداء الديمقراطي الإجمالي، بما يمثل أطول سلسلة من الانخفاضات منذ بدء التسجيلات عام 1975”.
ولفتت المؤسسة إلى أنها “تستند في مؤشراتها للحالة العالمية للديمقراطية على أكثر من 100 من العوامل، وتستخدم 4 فئات رئيسية لتصنيف الأداء، هي التمثيل والحقوق وسيادة القانون والمشاركة”، مضيفة: “شهدت فئة الديمقراطية المرتبطة بالانتخابات الحرة والنزيهة والرقابة البرلمانية، وهي فئة فرعية عن التمثيل، أسوأ عام لها على الإطلاق في عام 2023”.
وقال الأمين العام للمؤسسة، كيفين كاساس زامورا، في التقرير: “هذا التقرير بمثابة دعوة إلى التحرك لحماية الانتخابات الديمقراطية، نجاح الديمقراطية يعتمد على العديد من الأشياء، لكن ذلك يصبح مستحيلا تماما إذا فشلت الانتخابات”.
وقالت المؤسسة: “إن ممارسات مثل “الترهيب والمخالفات في العملية الانتخابية، كالتلاعب في تسجيل الناخبين وفرز الأصوات، آخذة في الازدياد”، مضيفة “أن احتمالات التدخل الأجنبي والتضليل واستخدام الذكاء الاصطناعي في الحملات الانتخابية “تفاقم التحديات”.
وأوضحت أن “المشاركة العالمية للناخبين انخفضت إلى 55.5 بالمئة بين الناخبين المؤهلين في عام 2023، من 65.2 بالمئة في عام 2008، وعلى مستوى العالم، وفي ما يقرب من 20 بالمئة من الانتخابات التي أجريت بين عامي 2020 و2024، رفض أحد المرشحين أو الأحزاب الخاسرة النتائج”، وفق ما نقلت وكالة رويترز.