مبارك يوسف الدي جي :كنت دائمًا أستمتع بإضافة اللمسات الخاصة بي إلى المهرجانات
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال مبارك يوسف الدي جي كنت دائمًا أستمتع بإضافة اللمسات الخاصة بي إلى المهرجانات ومحاولة إبهار الجمهور بأداء موسيقي ممتع ومبتكر. كانت لدي مجموعة واسعة من المهرجانات التي قدمتها على مر السنين، وكان لدي العديد من الأغاني الشهيرة والناجحة في هذا النوع الموسيقي.
تابع يوسف مبارك الدي جي العالمي ومع ذلك، تطورت ذوقي الموسيقي مع الوقت وأصبحت أتطلع إلى تقديم نماذج موسيقية مختلفة ومتنوعة.
إشارة يوسف مبارك قراري بالابتعاد عن المهرجانات ليس انتقادًا لهذا النوع الموسيقي، بل هو جزء من رغبتي في توسيع آفاقي الموسيقية وتجربة أشياء جديدة.
أعتقد أنه كفنان، يجب أن أستمر في النمو والتطور واستكشاف أنواع موسيقية جديدة لتقديم تجارب موسيقية مثيرة ومدهشة للجمهور.
إضافة الدي جي مبارك يوسف الإلكترونيةأعجبني ستايل الدي جي في العزف على الألات الموسيقية الإلكترونية مثل الـ "دي جي تيوست" والـ "دي جي دوبستيب". أحببت أيضًا طريقة استخدام الدي جي للتأثيرات الصوتية وخلق جو مميز ومثير في الحفلات.
بالإضافة إلى ذلك، أعجبني أيضًا اختياراته الموسيقية وطريقته في خلط الأغاني والإيقاعات.
فنوناً موسيقية حديثة ومبتكرة. وتهدف إلى تحويل الموسيقى التقليدية وتطويرها بإضافة تأثيرات صوتية وإيقاعات إضافية. تعتمد فنون الدي جي على استخدام أجهزة التحكم والمعدات الإلكترونية لإنتاج الموسيقى وخلق تجارب وتأثيرات صوتية مكثفة.
إشارة الدي جي مبارك يوسف أن يتم استخدام العديد من التقنيات والأدوات في فن الدي جي لإضافة تأثيرات ومؤثرات إلى الموسيقى، مثل التأثيرات المسجلة مسبقًا، كما يتم استخدام تقنيات المكساج لدمج وتعديل الأصوات المختلفة معًا. يتم استخدام أيضًا الإيقاعات والتأثيرات الحية لإضفاء المزيد من الحيوية والديناميكية على العروض الموسيقية.
إن فنون الدي جي قد أثرت بشكل كبير على صناعة الموسيقى وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من الثقافة الموسيقية الحديثة.
تابع موزع موسيقي مبارك يوسف وقد رفعت أيضًا قيمة التجربة الموسيقية وأعطت فرصًا جديدة للمهنيين والهواة للتعبير عن أنفسهم وإبداعاتهم الفنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مبارك يوسف المهرجانات
إقرأ أيضاً:
كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب
أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يقتصر على تحفيز الذكريات فحسب، بل أيضاً التأثير على طريقة تذكُّر الأشخاص لها، وخلصت إلى وجود ارتباط واضح وإيجابي بين الموسيقى والذاكرة.
وأجرى باحث في علم النفس بمعهد جورجيا للتكنولوجيا ييرين رين، وآخرون من جامعة كولورادو هذه الدراسة التي تناولت التحليلات بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة.
وقام الباحثون بتطوير مهمة ذاكرة عرضية مدتها 3 أيام، تتضمن مراحل منفصلة للترميز والاستذكار والاسترجاع للوصول إلى فرضيتهم الأساسية.
في اليوم الأول، قام المشاركون بحفظ سلسلة من القصص القصيرة ذات الطابع العاطفي المحايد.
وفي اليوم التالي، استذكر المشاركون القصص أثناء الاستماع إما إلى موسيقى إيجابية، أو موسيقى سلبية، أو في صمت.
أما في اليوم الثالث والأخير، طُلب منهم استرجاع القصص مرة أخرى، لكن هذه المرة دون الاستماع إلى الموسيقى.
وتم تسجيل نشاط أدمغة المشاركين في اليوم الثاني باستخدام فحوصات fMRI، التي تكتشف التغيرات في تدفق الدم في الدماغ.
وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين استمعوا إلى موسيقى عاطفية أثناء استذكار القصص المحايدة، كانوا أكثر ميلاً لإضافة عناصر عاطفية إلى القصة.
وكشفت الدراسة أيضاً عن زيادة في نشاط اللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ، والحُصين، الذي يلعب دوراً حيوياً في التعلم والذاكرة، لدى المشاركين الذين استذكروا القصص أثناء الاستماع إلى الموسيقى.
وأظهرت فحوصات fMRI وجود "تغير في التفاعل العصبي" أثناء استذكار القصص مع الموسيقى، مقارنة باستذكارها في صمت.
كما أظهرت الدراسة دليلاً على وجود تواصل بين الأجزاء المسؤولة عن معالجة الذاكرة العاطفية والأجزاء المسؤولة عن معالجة الحواس البصرية في الدماغ.
بمعنى آخر، للموسيقى القدرة على إضفاء تفاصيل عاطفية على الذكريات، حتى لو لم تكن هذه التفاصيل موجودة أثناء وقوع الحدث نفسه.
كما أوضحت الدراسة كيف يمكن للموسيقى أن تؤثر على ذكريات الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو غيرها من حالات الصحة العقلية.
وجاء في ختام الدراسة: "تُسلط هذه النتائج الضوء على التفاعل بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة، وتوفر رؤى حول تأثير دمج الموسيقى العاطفية في عمليات استذكار الذكريات."