أعراض صادمة | متحور كورونا يثير فزع العالم من جديد.. ماذا يحدث؟
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قدمت تسنيم خيري، مذيعة “صدى البلد”، تغطية خاصة حيث يُعد متحور "JN.1" تحديًا جديدًا للعالم، والذي يتجاوز تأثيره الجهاز التنفسي المستهدف سابقا في الموجات الوبائية السابقة، ووصل الأمر إلى المعدة بشكل أكبر، محدثًا آلامًا شديدة وقاسية، بما في ذلك القيء والإسهال والغثيان المستمر.
وتشير دراسات جامعة “راش” الأمريكية، إلى أن الأعراض قد تظهر على ما يزيد على 20٪ من المصابين.
إلى جانب الآلام الهضمية، يُشير موقع "Very Well Health" إلى أعراض إضافية تصاحب الإصابة بمتحور "JN.1"، من بينها التهابات حادة في الحلق، وألم العضلات، والإسهال، والغثيان، القيء، التعب الشديد، الصداع، وظهور طفح جلدي.
ويعتبر ظهور الطفح الجلدي على الجلد أحدث تطور في الأعراض، مما يجعل الكشف عن المتحور الجديد أمرًا ذا أهمية خاصة..
لمزيد من التفاصيل تابعونا من خلال الفيديو
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: متحور JN 1 المتحور الجديد
إقرأ أيضاً:
الدخان الأبيض والأسود.. ماذا يحدث وراء الكواليس عند انتخاب بابا الفاتيكان الجديد؟
أعلن الفاتيكان وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عامًا إثر سكتة دماغية، بعد يوم واحد فقط من ظهوره الأخير في ساحة القديس بطرس.
ومع وفاة البابا فرانسيس تبدأ مرحلة تعرف في الفاتيكان باسم sede vacante أو "المقعد الشاغر"، وهي فترة فراغ في سدة البابوية تستمر عادة ما بين 15 إلى 20 يومًا، وتتخللها طقوس حداد تُعرف بـ "نوفيندياليس"، وهي تسعة أيام من الصلاة على روح البابا الراحل.
يتم انتخاب البابا الجديد عبر "المجمع السري"، وهو اجتماع مغلق يُعقد في كنيسة سيستين داخل الفاتيكان، يشارك فيه الكرادلة الذين تقل أعمارهم عن 80 عامًا ويبلغ عددهم 120 كاردينالًا.
ويُمنع المشاركون خلال المجمع من أي تواصل خارجي لضمان نزاهة العملية.
قبل التصويت، يُقام قداس طلبًا للهداية، ثم يُؤدّي الكرادلة قسمًا يحثهم على الحفاظ على السرية الكاملة. يُدوّن كل كاردينال اسم مرشحه في ورقة اقتراع، وتُجمع الأوراق وتُفرز سرًا. للحصول على المنصب، يجب أن يحصل المرشح على أغلبية ثلثي الأصوات.
الدخان الأبيض: الإشارة المنتظرةبعد كل جولة تصويت، تُحرق أوراق الاقتراع، ويُستخدم الدخان المنبعث منها للإعلان عن النتيجة. فإذا كان الدخان أسود، فهذا يعني عدم الاتفاق على اسم البابا، أما إذا تصاعد الدخان الأبيض، فيُعلن للعالم أن بابا جديدًا قد تم انتخابه.
تُعد هذه الإشارة من أكثر اللحظات ترقبًا، ويجتمع الآلاف في ساحة القديس بطرس لمشاهدتها.
ومنذ القرن الثالث عشر، تطورت تقنيات إنتاج الدخان لضمان وضوح لونه، عبر استخدام تركيبات كيميائية خاصة.
من هو البابا القادم؟عند انتخاب البابا، يُسأل المرشح الفائز إن كان يقبل المسؤولية. وإذا وافق، يختار اسمًا بابويًا جديدًا، ويظهر أمام الجماهير من شرفة كاتدرائية القديس بطرس ليُعلن رسميًا بعبارة "Habemus Papam" أي "لدينا بابا".
ووفقا للتقارير فأن هوية البابا الجديد لم تُعرف بعد، إلا أن معظم الكرادلة المشاركين في التصويت تم تعيينهم من قبل فرنسيس نفسه، مما قد يشير إلى توجه إصلاحي مستمر في سياسات الفاتيكان، خاصة فيما يخص قضايا حقوق الإنسان والانفتاح على العصر.