القاهرة الإخبارية: المحكمة العليا في ميشيجان ترفض إقصاء ترامب من الانتخابات
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
كشفت وكالة رويترز، عن رفض المحكمة العليا في ميشيجان إقصاء الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وفقًا لـما ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية».
وكان ترامب قدم التماسًا إلى محكمة الاستئناف في العاصمة واشنطن لإسقاط الاتهامات التي تزعم أنه سعى إلى تخريب انتخابات عام 2020.
ووفقا لتقرير صادر عن صحيفة «الجارديان»، يقول محامو ترامب إنه محمي قانونيا من المسئولية عن الإجراءات المتخذة أثناء خدمته كرئيس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية الامريكية
إقرأ أيضاً:
3 دول تستهدف الانتخابات الأمريكية بالذكاء الاصطناعي
أظهر تقييم سنوي أمريكي للتهديدات صدر، أمس الأربعاء، أن الولايات المتحدة تشهد تهديداً متزايداً من روسيا وإيران والصين، التي تحاول التأثير على انتخابات 5 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، بما في ذلك باستخدام الذكاء الاصطناعي، لِنشر معلومات كاذبة، أو مثيرة للانقسام.
وأشار تقرير وزارة الأمن الداخلي، إلى أن "المؤثرين" الروس قاموا بتهويل قصص عن المهاجرين الذين يدخلون الولايات المتحدة في محاولة لإثارة الشقاق، واستخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء مواقع ويب مزيفة، تبدو وكأنها منافذ إعلامية أمريكية أصلية.
Россия, Иран и Китай могут попытаться повлиять на выборы в США с помощью ИИ https://t.co/STesFbvalM
— Голос Америки (@GolosAmeriki) October 3, 2024وذكر التقرير أن "إيران أصبحت تزيد بشكل كبير من جهودها للتأثير في الخارج". وقالت وزارة الأمن الداخلي إن في أحد الأمثلة، تظاهر ممثلون إيرانيون بأنهم نشطاء عبر الإنترنت، لتشجيع الاحتجاجات على الصراع في قطاع غزة.
وتستعد الولايات المتحدة لانتخابات رئاسية محتدمة، بين نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس، والرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب، وهو ما قد يؤدي إلى تأجيج التوتر بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، ويوفر فرصاً للخصوم الأجانب لمحاولة تعطيل العملية الديمقراطية.
ويتنبأ تقييم وزارة الأمن الداخلي، بأن تستخدم روسيا وإيران والصين "مزيجاً من التكتيكات التخريبية وغير المعلنة والإجرامية والقسرية، للبحث عن فرص جديدة لتقويض الثقة في المؤسسات الديمقراطية الأمريكية والتماسك الاجتماعي الداخلي".
وذكر التقرير أن المتطرفين العنيفين المحليين، يشكلون تهديداً خطيراً آخر. وكان ترامب بالفعل هدفاً لمحاولتي اغتيال مزعومتين.
وقال التقرير إنه يتوقع أن يحاول المتطرفون المحليون القيام بأعمال عنيفة، "بهدف بث الخوف بين الناخبين والمرشحين والعاملين في الانتخابات، فضلاً عن تعطيل العمليات الانتخابية". وأضاف أن "من بين هؤلاء، يشكل مجرمون منفردون أو خلايا صغيرة تحركها مظالم تتعلق بالعرق أو الدين أو الجنس، أو الآراء المناهضة للحكومة التهديد الأكبر".