كشف الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، عن أصحاب الأعذار في أداء العبادات من الصلاة والصوم كما جاء في الشرع الحنيف.

وزير الأوقاف يعلن توزيع 5000 زي أزهري للأئمة بداية من العام القادم هل يجوز القراءة من المصحف أثناء صلاة الفريضة؟.. أزهري يجيب أصحاب الأعذار في الشرع

وقال "تمام" في حواره ببرنامج "البيت" المذاع على فضائية "الناس" اليوم الأربعاء، إن أصحاب الأعذار في أداء العبادات هم من أصيبوا بمرض دائم يمنعه من أداء العبادة، لافتا إلى أن كل حالة من هؤلاء لها حكم شرعي.

 

وأضاف "أصحاب الأعذار منهم المريض بمرض شديد، بحيث إنه لا يستطيع أداء العبادة، مثل مريض سلس البول، فكيف يصلى هذا وهو باستمرار في حالة تبول".

أخلاقيات الإسلام

وتابع "المريض اللى عنده نزيف باستمرار، والمرأة المستحاضة، وهو علامة مرض لأنه نزول دم في أيام غير أيام الحيض والنفاس".

واستطرد "الإسلام هنا تدخل وخفف ويسير لأصحاب الأعذار في مرضهم وراعى حالهم في مرضهم، وهذه من أخلاقيات الإسلام".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الصوم العبادات حيض جامعة الأزهر الأزهر الشرع الصلاة والصوم أستاذ الفقه بجامعة الأزهر

إقرأ أيضاً:

طريقة مدهشة لمنع تطور مرض السكري!

يمانيون – منوعات
توصلت دراسة أجرتها جامعة Flinders الأسترالية، إلى نتيجة مؤداها أن تجنّب الضوء الساطع في الليل يمكن أن يساهم في الحد من خطر الإصابة بمرض السكري.

الدراسة التي نشرت في صحيفة ميديكال إكسبريس عن العلاقة الغامضة بين التعرّض للضوء وخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني (المكتسب)، وهي حالة مزمنة تؤثر على كيفية استخدام الجسم للأنسولين، ويتطوّر على مدى سنوات عديدة، وعادة ما يرتبط بعوامل نمط الحياة، مثل عدم النشاط والسمنة.

وحقق فريق البحث فيما إذا كانت أنماط التعرض الشخصي للضوء تتنبأ بخطر الإصابة بمرض السكري باستخدام بيانات من حوالى 85 ألف شخص، وحوالى 13 مليون ساعة من بيانات مستشعر الضوء.

اقرأ أيضاً: دراسة: المعتادون على السهر أكثر عرضةً للسكري من النوع الثاني
وارتدى المشاركون، الذين لم يكونوا مصابين بالسكري من النوع الثاني، أجهزة على معصمهم لمدة أسبوع واحد، بغرض تتبع مستويات الضوء التي يتعرضون لها طوال النهار والليل.

ثم تمت متابعتهم على مدى 9 سنوات لاحقة، لمعرفة ما إذا كانوا قد أصيبوا بمرض السكري من النوع الثاني.

ويقول البروفيسور أندرو فيليبس، من كلية الطب والصحة العامة: “وجدنا أن التعرّض لضوء ساطع في الليل ارتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني”.

ويضيف: “التعرّض للضوء في الليل يمكن أن يعطل إيقاعات الساعة البيولوجية لدينا، ما يؤدي إلى تغيرات في إفراز الأنسولين واستقلاب الغلوكوز، التي تؤثر على قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم، الأمر الذي يمكن أن يؤدي في النهاية إلى تطور مرض السكري من النوع الثاني”.

اقرأ أيضاً: علاج جديد لمرضى السكري
ويرتبط التعرّض للضوء بشكل أكبر في الليل (بين الساعة 12:30 بعد منتصف الليل والساعة 6:00 صباحا) بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، بغض النظر عن مقدار الضوء الذي يتعرض له الأشخاص أثناء النهار.

ويقول فيليبس: “تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن تقليل التعرض للضوء في الليل والحفاظ على بيئة مظلمة قد يكون وسيلة سهلة ورخيصة لمنع أو تأخير تطور مرض السكري”.

يذكر أن الدراسة أخذت في الاعتبار العوامل الأخرى المرتبطة بمرض السكري من النوع الثاني، مثل عادات نمط الحياة وأنماط النوم والعمل بنظام الورديات والنظام الغذائي والصحة العقلية.

مقالات مشابهة

  • إصابة طالب بتشنجات أثناء أداء امتحانات الثانوية العامة في الدقهلية
  • «خربت بيوت كتير».. عالم أزهري يكشف حكم لعبة 1xbet
  • مهاجم سابق في حالة سكر بأحد شوارع إيطاليا ..فيديو
  • "شر مستطير".. عالم أزهري يحذر من ظاهرة منتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي
  • طريقة مدهشة لمنع تطور مرض السكري!
  • حماس: حالة الأسرى المفرج عنهم تؤكد سلوك الاحتلال الإجرامي / فيديو
  • القلق وداء باركنسون.. ما العلاقة؟
  • متى يتسبب النوم في الإصابة بمرض السكري؟
  • مشهد صادم .. لحظة استخراج 80 قلم حبر وسماعاتي أذن من معدة شخص.. فيديو
  • الرزيحان : هناك حالة من عدم الرضا علي رئيس النصر الجديد..فيديو