خبراء أمريكيون: قمة "الناتو" كشفت أن أوكرانيا "خادم" وهي الدولة الأكثر فسادا في أوروبا
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن خبراء أمريكيون قمة الناتو كشفت أن أوكرانيا خادم وهي الدولة الأكثر فسادا في أوروبا، وقال المؤرخ والخبير السياسي، دان لازار، لـ سبوتنيك لن أقول إن القمة كانت إخفاقًا لأوكرانيا، لكنها بالتأكيد تذكير واضح بوضعهم الخادم .وأضاف .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبراء أمريكيون: قمة "الناتو" كشفت أن أوكرانيا "خادم" وهي الدولة الأكثر فسادا في أوروبا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال المؤرخ والخبير السياسي، دان لازار، لـ"سبوتنيك": "لن أقول إن القمة كانت إخفاقًا لأوكرانيا، لكنها بالتأكيد تذكير واضح بوضعهم الخادم".وأضاف الخبير أن "زيلينسكي في فيلنيوس لا يمكنه إلا أن يبقي فمه صامتا على أمل أن تواصل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة إرسال أسلحة منتهية الصلاحية".وأضاف: "أوكرانيا هي الدولة الأكثر فسادا في أوروبا ولن يتم منحها عضوية الناتو في المستقبل المنظور". وفقا له، الناتو نفسه لم يصبح حلفًا أطلسيًا.وأكد بأن الدعم لأوكرانيا سيستمر حتى يتم تزويد المجمع الصناعي العسكري لدول الناتو بالمال.ويعتقد مايكل برينر، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة بيتسبرغ، أن روسيا لن تسمح لأوكرانيا بالانضمام إلى الناتو.وبحسب الخبير، فإن "قادة الناتو يسعون وراء أحلام غير قابلة للتحقيق. وأن قيادة الولايات المتحدة والتحالف غير مباليين تجاه أوكرانيا، كما زيلينسكي تجاه الأوكرانيين".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رسوم ترامب الجمركية تهدد الاقتصاد العربي.. من الأكثر تضرراً؟
في ظل تصاعد التوترات التجارية العالمية، وجدت الدول العربية نفسها في مواجهة تداعيات مباشرة جراء الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وهذه الإجراءات لم تؤثر فقط على حجم الصادرات إلى الولايات المتحدة، بل انعكست أيضًا على العلاقات التجارية والاستثمارية بين الجانبين، مما خلق تحديات جديدة أمام الاقتصادات العربية التي تعتمد بشكل كبير على الأسواق الأمريكية.
وحسب منظمة “الإسكوا”، فإن قيمة الصادرات العربية إلى الولايات المتحدة انخفضت من 91 مليار دولار في عام 2013 إلى 48 مليار دولار في عام 2024، كما تراجعت حصة السوق الأمريكية من الصادرات العربية من 6% إلى 3.5%”.
ووفقًا للتقرير، “كانت الإمارات العربية المتحدة الأكثر تضررًا، حيث فقدت نحو 10 مليارات دولار من صادراتها بسبب القيود الجمركية، فيما واجهت البحرين تحديات كبيرة في تصدير منتجاتها من الألمنيوم والكيماويات، أما الأردن، التي تمثل صادراتها إلى الولايات المتحدة نحو 25% من إجمالي صادراتها العالمية، فكانت من بين الدول الأكثر عرضة للتأثيرات السلبية”.
وبحسب التقرير، “كما امتدت التأثيرات إلى دول أخرى، بينها مصر، لبنان، المغرب وتونس، حيث انعكست الإجراءات الحمائية على حجم التجارة الخارجية، مما دفع هذه الدول إلى البحث عن أسواق بديلة لتعويض الخسائر”.
وأشار التقرير إلى أن “التحولات في العلاقات التجارية أدت إلى تضاعف الصادرات غير النفطية بين عامي 2013 و2024، في حين تراجعت واردات الولايات المتحدة من النفط الخام والمنتجات النفطية، وهو ما يهدد الاتفاقات الإنمائية والاقتصادية في الدول العربية المصدرة”.
وحذر التقرير من “تداعيات انخفاض أسعار النفط والمواد الخام على الدول المتوسطة الدخل، متوقعًا خسائر تصل إلى 114 مليار دولار”.