أمانة جدة ترفع مستوى الجاهزية للأمطار المتوقعة على المحافظة
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
المناطق_واس
رفعت أمانة محافظة جدة مستوى الجاهزية والاستعداد للتعامل مع الأمطار المتوقع هطولها على المحافظة خلال الأسبوع الجاري، وذلك تفاعلًا مع التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد، مؤكدة تفعيل الخطط الميدانية واتخاذ التدابير اللازمة ونشر الفرق والآليات، والتنسيق مع الجهات المعنية.
أخبار قد تهمك “أمانة جدة” تُنفذ أكثر من 60 ألف جولة رقابية على المنشآت خلال الربع الثالث للعام 2023 27 ديسمبر 2023 - 1:45 مساءً أمانة جدة ترصد أكثر من 7 الآف مخالفة مباني خلال الربع الثالث 2023م 24 ديسمبر 2023 - 6:50 مساءً
وبينت الأمانة أن خطة الأمطار يشارك في تنفيذها أكثر من 3,333 فردًا و 1,691 معدة وآلية، وُزعت على نطاق 16 بلدية فرعية ومركزًا للإسناد، فيما تواصل الأمانة التنسيق ومتابعة تنبيهات المركز الوطني للأرصاد ومركز إدارة الأزمات والكوارث، فضلًا عن تفعيل الدور التوعوي عبر حسابات التواصل الاجتماعي ولوحات الطرق والشاشات، والمتضمن نشر الرسائل التحذيرية لسلامة السكان والزائرين، ودعم جهود الجهات المعنية خلال هطول الأمطار.
وأهابت الأمانة بالجميع إلى أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن مواقع تجمعات المياه، وكذلك تجنب مصادر التيارات الكهربائية حفاظًا على سلامتهم، كما دعت للإبلاغ عن أي حالات طارئة تتعلق بآثار الحالة المطرية، من خلال الرقم الموحد لاستقبال البلاغات 940 أو عبر (تطبيق بلدي)، مؤكدة ضرورة اتباع تعليمات الجهات المعنية وأخذ المعلومات من مصادرها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جدة
إقرأ أيضاً:
مقتل 841 جنديا إسرائيليا وإصابة أكثر من خمسة آلاف منذ أكتوبر 2023
نشر معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي إحصائيات جديدة بشأن الخسائر في الأرواح والممتلكات التي تكبدتها "إسرائيل" خلال حرب الإبادة متعددة الجبهات التي بدأت في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2024.
وبحسب المعطيات فإن 1845 إسرائيليا قتلوا في الحرب، بينهم 841 جنديا، على الجبهات المختلفة، في قطاع غزة وجنوب لبنان، وذلك ووسط اتهامات بالتكتم على الحصيلة الحقيقية.
وأشار المعهد إلى أن الحرب أسفرت أيضاً عن إصابة 23,955 إسرائيليا بدرجات متفاوتة من الخطورة منهم 5656 جنديا، فيما تم إجلاء نحو 143 ألف شخص من منازلهم بسبب صواريخ وعمليات المقاومة الفلسطينية واللبنانية.
وفيما يتعلق بالهجمات على الاحتلال، كشفت البيانات عن إطلاق نحو 27 ألف قذيفة وصاروخ وطائرة مسيرة على الأراضي المحتلة، وجاءت غالبية هذه الهجمات من قطاع غزة.
ويبين هذا التقرير هناك العديد من التحديات التي تواجه "إسرائيل" على المستويين العسكري و"المدني"، في ظل العمليات العسكرية المستمرة على عدة جبهات، والتي ألحقت أضرارا جسيمة في الأرواح والممتلكات.
وفي كانون الثاني/ يناير الماضي، قال مسؤول في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن الجيش بحاجة إلى تجنيد 10 آلاف جندي.
جاء ذلك في تصريحات رئيس دائرة الموظفين في الجيش دادو بار خليفة، في اجتماع للجنة الخارجية والأمن بالكنيست (البرلمان)، بشأن الحاجة إلى تجنيد يهود متدينين (حريديم) وفق هيئة البث العبرية الرسمية.
وقال خليفة: "نحتاج إلى عشرة آلاف جندي، وإلى داعمين في القتال الأمامي".
أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 841 عسكريا، وإصابة آخرين، جراء حرب الإبادة في القطاع.
وفيما يتعلق بتجنيد الحريديم، أضاف خليفة: "نحن نبذل جهدا كبيرا، وأنا مقتنع أنه بينما نمضي قدما وننجح في تجنيد إخواننا الأرثوذكس المتطرفين، فإنهم (الحريديم) سينضمون إلينا".
ويجري بحث مشروع قانون بشأن تجنيد المتدينين بجيش الاحتلال، إذ تقول المعارضة إنه يتضمن استثناءات لمتدينين، وتصفه بـ"قانون التهرب".
وتثير مسألة تجنيد المتدينين اليهود جدلا واسعا في "إسرائيل"، حيث تؤيد الأحزاب السياسية غير الدينية ذلك، بينما تعارضه الأحزاب الدينية، وهي شريكة بالحكومة، قائلة إن مهمة المتدينين دراسة التوراة.
ويأتي الحديث عن الحاجة إلى جنود إسرائيليين، بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ الأحد، ما أوقف إبادة شنتها تل أبيب على القطاع المحاصر منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وأسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 157 ألف فلسطيني، وفقدان 11 ألف آخرين.