الثورة نت|

خرجت في عزلة ريمان بمديرية ريف إب، اليوم مسيرة طلابية دعما لعمليات القوات المسلحة اليمنية في البحرين الأحمر والعربي والأراضي المحتلة لنصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية.

وأوضح بيان صادر عن المسيرة التي شارك فيها مدير المديرية محمد الشبيبي، أن تحالف أمريكا لحماية السفن الإسرائيلية لا يرهب الشعب اليمني الذي سيمضي بتنفيذ خياراته لنصرة الشعب الفلسطيني.

وأكد ثبات الموقف تجاه الأشقاء في فلسطين إزاء ما يتعرضون له من حرب إبادة من الكيان الصهيوني.. لافتا إلى أن أبناء الشعب اليمني بكل فئاتهم يقفون خلف القيادة الثورية ويفوضونها باتخاذ وتنفيذ الخيارات المناسبة لنصرة فلسطين.

وشدد المشاركون على اهمية الاستمرار في المقاطعة الاقتصادية لكافة البضائع والمنتجات الأمريكية والإسرائيلية وكل دولة تتعاون مع الكيان الصهيوني.

 

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: طوفان الاقصى

إقرأ أيضاً:

هلالي: الكيان الصهيوني لم يعترف بأي اتفاقيات دولية تحترم حقوق الإنسان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت الدكتورة دينا هلالي، عضو مجلس الشيوخ، أن إدماج القيم والمبادئ ومفاهيم حقوق الإنسان في المنظومة التشريعية والأطر القانونية بات أمرا ملحًا في ضوء التحديات الراهنة، وذلك لضمان إتساق المنظومة التشريعية الوطنية مع التزامات مصر الدولية وتعزيز العدالة في المجتمع، مؤكدة على التطور التي حققته الدولة المصرية خلال السنوات الأخيرة في ملف الحريات وحقوق الإنسان لا سيما مع الموافقة على قانون الاجراءات الجنائية، الذى أعاد الحياة إلى المنظومة القضائية.

حجم ازدواجية المعايير التي يعيشها الغرب

وأضافت «هلالي»، أن تصريحات السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، بشأن حجم الانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها الفلسطنيون، توضح حجم ازدواجية المعايير التي يعيشها الغرب الذى لازال يصمت أمام تلك الجرائم وحرب الإبادة الجماعية، في تحدى واضح لمباديء القانون الدولي الإنساني ومواثيق حقوق الإنسان، مؤكدة أن هذه الوحشية والممارسات العدوانية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي تؤكد عن عدم التزام تل أبيب بكل المواثيق وأنها كيان صهيوني لن يعترف بأية اتفاقيات دولية.

وأشارت عضو مجلس الشيوخ إلى أهمية تبني منظور حقوقي شامل في التشريعات للنهوض بالبيئة التشريعية وبناء الثقة بين المواطن والدولة، مؤكدة أن مراعاة مفاهيم حقوق الإنسان في المنظومة التشريعية تُعد أمرًا بالغ الأهمية، لأنها تُسهم في بناء مجتمع عادل ومتوازن يحترم كرامة الأفراد ويحمي حرياتهم الأساسية، فعندما تُؤسس القوانين على مبادئ حقوق الإنسان، فإنها تضمن معاملة جميع الأفراد على قدم المساواة دون تمييز على أساس الجنس.

تبني منظور حقوقي شامل في التشريعات

وطالبت الدكتورة دينا هلالي، بأنه يجب ألا تكون التشريعات بمعزل عن الواقع الحقوقي بل انعكاسًا له، داعية إلى تفعيل الحوار المستمر مع الجهات التشريعية، مشيرة إلى أن القوانين المبنية على احترام حقوق الإنسان تضع حدودا واضحة وتمنع التعسف، ما يُعزز مبدأ سيادة القانون ويقلل من الانتهاكات، التي نراها في قطاع غزة من قبل العدوان الإسرائيلي الغاشم الذى ضرب بهذه الاتفاقيات والتشريعات الدولية عرض الحائط.

مقالات مشابهة

  • هلالي: الكيان الصهيوني لم يعترف بأي اتفاقيات دولية تحترم حقوق الإنسان
  • الكيان الصهيوني مختبر الفاشية الغربية
  • لجان المقاومة: الشعب اليمني الشريف يدفع ثمنَ مواقفه الإيمانية بمساندة الشعب الفلسطيني
  •  مسيرة حاشدة في العاصمة التونسية تنديدا بحرب الإبادة في فلسطين
  • الإعلام الحربي اليمني ينشر مشاهد حطام الطائرة الأمريكية MQ-9 / فيديو
  • القوات المسلحة تعلن تنفيد عمليتين عسكريتين وتصدر هذا البيان الهام (تفاصيل + فيديو)
  • تنفيذ عمليتين ضد هدف عسكري للعدو الصهيوني وقطع حربية أمريكية بالبحر الأحمر
  • القوات المسلحة تنفذ عمليتين ضد هدف عسكري للعدو الإسرائيلي وقطع حربية معادية في البحر الأحمر
  • العدو الصهيوني يقمع مسيرة طلابية بالقدس تضامنا مع غزة
  • مدير مكتب الأوقاف بأبين يوجه خطباء وأئمة المساجد بتخصيص خطبة الجمعة لنصرة الشعب الفلسطيني وإحياء سنة القنوت