تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

مصر والأردن يرفضان تصفية القضية الفلسطينية 

«السيسى وعبدالله»: لا لتهجير الفلسطينيين.. ويجب الوقف الفورى لإطلاق النار فى غزة وإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية

«أبومازن» لـ«لميس الحديدى»: إسرائيل تستهدف دفع الفلسطينيين إلى سيناء 

الرئيس الفلسطينى: الموقف المصرى فى مسألة التهجير شديد وعنيد ومشكور

مواقف الرئيس السيسى وملك الأردن ساعدتنا على الصمود فى وجه المخطط الإسرائيلى

ما يحدث فى غزة كارثة وإبادة لم تحدث حتى فى «نكبة 48».

. ولو أرادت أمريكا لأوقفت الحرب بإشارة

تصاعد التوتر بين «طهران وتل أبيب» يهدد بتوسيع الصراع فى قطاع غزة إقليمياً

الحرس الثورى: إسرائيل ستدفع ثمن اغتيال «موسوى».. وسنسويها بالأرض إذا هاجمتنا 

«الزراعة»: خطة طموحة وغير مسبوقة لتعمير سيناء

توفير السلع بأسعار مخفضة ضمن مبادرة «سند الخير»

دعم الممارسة الحزبية والحوار الوطنى يُنهيان عقوداً من التهميش

الحياة السياسية فى الجمهورية الجديدة.. وطن يتسع للجميع

الأحزاب تعود إلى الحياة من جديد عبر بوابة «30 يونيو».. و«التنسيقية»: مصر أنهت حقبة «بذر البذور».. وتعيش حالياً مرحلة «جنى الثمار»

«الحوار الوطنى».. بوابة تحقيق التوافق وخلق قواسم مشتركة بين المصريين.. و«الفقى»: «السيسى» حوَّل مصر إلى دولة عصرية

تنفيذ 870 ألف شقة ضمن «سكن لكل المصريين»

ليلة نهائى السوبر 

الأهلى يواجه فيوتشر و«كهربا» يقود الهجوم و«مودرن» يلعب بـ«الخبرة»

بيراميدز يُجرى تغييرات وسيراميكا يحتفظ بقوامه فى لقاء الثالث والرابع

الصفحة الثانية

رئيس الوزراء: الحكومة حريصة على إقامة شراكات مع القطاع الخاص المحلى أو الأجنبى بما يخدم الاقتصاد وتنفيذ وثيقة ملكية الدولة

«الصحة»: 25 مستشفى تستقبل المصابين من غزة ولدينا 20 ألف فلسطينى يتلقون العلاج.. ولم نرصد أية إصابات بـ«متحور كورونا» الجديد حتى الآن

مذكرة تفاهم بين مصر والصين لتنفيذ مشروع توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 10 جيجاوات 

«التضامن»: محاصرة الفقر والارتقاء بمعيشة سكان الريف على رأس أولويات مبادرة «حياة كريمة»

«القباج»: دور القطاع الخاص شبه غائب عن القرى.. ونسعى لإنشاء مصانع وشركات متوسطة وصغيرة لخلق فرص العمل

«الصحة»: تقديم العلاج لـ2.25 مليون مواطن عبر القوافل الطبية

«النادى»: نهدف للتيسير على كبار السن والأطفال وذوى الاحتياجات فى تلقى الخدمة  

تعاون «مصرى - سعودى» لإنتاج أبراج الكهرباء والجلفنة والأسلاك والصناعات المعدنية

«الإنتاج الحربى»: توطين أحدث التكنولوجيات.. ونسهم فى المشروعات القومية

الطيران الإسرائيلى يقتل عدداً من أفراد عائلة «العمصى» 

أطفال فلسطين يرفعون «علامة النصر»: «لن نستسلم.. وسنظل هنا لآخر نفَس»

الصفحة الثالثة

رئيس السلطة الفلسطينية: إسرائيل تستهدف دفع الفلسطينيين إلى سيناء.. لكن موقف مصر فى مسألة التهجير شديد وعنيد ومشكور

محمود عباس «أبومازن» لـ«لميس الحديدى»: ما يحدث فى غزة كارثة وإبادة لم تحدث حتى فى نكبة 48.. ولو أرادت أمريكا لأوقفت الحرب بإشارة 

مواقف الرئيس السيسى وملك الأردن ساعدتنا على الصمود لوقف عمليات التهجير ومواجهة المخطط الإسرائيلى

نحن شعب نستحق الحياة والاستقلال.. ولا يجوز أن نبقى إلى الآن بعد 76 سنة تحت الاحتلال.. ولا يوجد دولة فى العالم محتلة سوانا

نحن والأردن ومصر متفقون على كل شىء.. وهناك اتصالات مستمرة مع وزير الخارجية المصرى ورئيس جهاز المخابرات وإخواننا فى السعودية يحملون نفس الهم والأفكار التى نحملها ويؤيدوننا ويدعموننا 

روسيا مع فلسطين بنسبة 100% وبدون أى نقاش.. وقد يكونون وسطاء فى حوار حول حل الدولتين.. وكوادر السلطة موجودة بالفعل فى غزة وجاهزون لتولى المسئولية.. وننفق 140 مليون دولار شهرياً لخدمات القطاع

الصفحة الرابعة

دعم الأحزاب السياسية والحوار الوطنى يُنهيان عقود التهميش

«الحياة السياسية» فى الجمهورية الجديدة وطن يتسع للجميع 

الأحزاب تعود إلى الحياة من جديد عبر بوابة «30 يونيو»

«حماة الوطن»: بناء مفاصل الحياة السياسية.. و«المؤتمر»: اهتمام بخلق تحالفات بين الأحزاب.. و«الحرية»: التنوع الفكرى والأيديولوجى يُرضى تطلعات الشعب

«التنسيقية»: مصر أنهت حقبة «بذر البذور» وتعيش حالياً مرحلة «جنى الثمار»

«غادة»: تقبل جميع وجهات النظر والآراء.. و«الخولى»: تطور كبير لمشروع حقوق الإنسان.. و«القط»: اختلافنا هو أحد أسباب تكاملنا

مصطفى الفقى: الحوار الوطنى يجب أن يبدأ بالصحة والتعليم والإسكان وبناء الأجيال

المفكر السياسى: «السيسى» حوّل مصر إلى دولة عصرية تجمع بين الديمقراطية والتنمية 

الصفحة الخامسة

«الحوار الوطنى».. بوابة التوافق وخلق قواسم مشتركة بين المصريين

«هلال»: أولويتنا مواجهة التحديات الراهنة.. و«فرحات»: الاختلاف فى الرأى لا يفسد للوطن قضية.. و«عاشور»: أتاح الفرصة لممارسة التعددية وحرية التعبير

«محسب»: أذاب الجليد بين القوى السياسية والوطنية وخلق مشهداً فريداً من التلاحم بين التيارات المتنوعة

.. و«نواب»: «السيسى» حريص على تنوع العمل الحزبى.. والانتخابات أعادت الروح للحياة السياسية

«أبوعايشة»: منحت دفعة حقيقية للأحزاب وعرّفت الشارع ببرامجها.. و«خطاب»: نقلة إيجابية

«معتز»: انتخابات الرئاسة أفرزت حالة وطنية.. و«الجافى»: استكمال الحوار الوطنى يعزز مناخ الديمقراطية

«30 يونيو» ومشهد انتخابات الرئاسة

د. محمد أبوالعلا: نستعد للمرحلة المقبلة من «الحوار» بمشروعات وأفكار اقتصادية

رئيس «العربى الديمقراطى الناصرى»: نعيش عهداً سياسياً جديداً عنوانه «الأمل والطموح»

الصفحة السادسة

نقابة النهى عن الإبداع

١٩ قاعدة عسكرية فى «باب المندب» بلا فائدة!

ماذا لو عاد المسيح؟

رسائل ملائكية برائحة برتقال يافا

مايا مرسى.. حكمة وشجاعة

الصفحة السابعة

ليلة سوبر الأهلى وفيوتشر فى نهائى كأس سوبر الأبطال بالإمارات 5 تغييرات فى تشكيل الأحمر.. و«مودرن» يلعب بالخبرة

سباق البرونزية بيراميدز يعدل تشكيله وسيراميكا بالأساسيين على «الثالث والرابع»

4 أجانب فى الصورة  الزمالك يراجع أوراق مدربين جدد لقيادة الفريق والبحث عن حلول للخروج من أزمة «سامسون»

الأرقام تطارده دائماً «رونالدو» على قائمة هدافى العالم.. وفرصة شبه مستحيلة أمام «هالاند».. والبرتغالى يأكل «بنزيما» 

الصفحة الثامنة 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن السيسي الحوار الوطنى الوطنى ی فى غزة

إقرأ أيضاً:

سفير مصر في باريس لـ"البوابة نيوز": زيارة ماكرون للقاهرة لا تزال على ألسنة الأوساط المُختلفة في باريس والعواصم العالمية.. علاء يوسف: فرنسا تؤيد وجهة نظر الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق علاء يوسف: فرنسا مع رؤية الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية وتعتبرها محورا رئيسيا لتعزيز الاستقرار والسلم في المنطقة توافق تام بين البلدين تجاه القضايا الإقليمية والدولية وفي مقدمتها  قطاع غزة وليبيا والسودان وسوريا والملاحة في البحر الأحمر والأزمة الأوكرانية تغريدة ماكرون باللغة العربية عكست الترحيب الكريم من الشعب المصري وقوة التعاون بين مصر وفرنسا

 

الزيارة شهدت توقيع عدد كبير من الاتفاقيات في مختلف مجالات الاقتصاد والتعليم الأساسي والجامعي والطاقة والتنمية والنقل والصحة ترفيع العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة خطوة مهمة 

 

 توقيع عقد إنشاء مصنع لشركة ألستوم الفرنسية في مدينة برج العرب لتصنيع مستلزمات الإنتاج الكهروميكانيكية الخاصة بالسكك الحديدية في مصرمن أبرز حصاد الزيارة  زيارة العريش ساهمت في إلقاء مزيد من الضوء على الجهود المصرية الصادقة الرامية إلى إيقاف الحرب وتخفيف المُعاناة الإنسانية التي يتعرض لها سكان غزة السفير علاء يوسف مع الرئيس الفرنسي ماكرون

يعد  السفير علاء يوسف، أحد أبرز رجالات الدبلوماسية المصرية في الخارج، ويتميز بنشاط وافر ويمتلك تاريخا حافلا في العمل الدبلوماسي،  حيث عمل كمندوب دائم لمصر لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف ثم سفير فوق العادة لدى الجمهورية الفرنسية وإمارة موناكو، كما أنه مندوبنا الدائم لدى منظمة اليونسكو والتي قرر المجلس التنفيذي لليونسكو في افتتاح جلسته العامة اختياره رئيسا للجنة العلاقات الخارجية والبرنامج التابعة للمجلس بقرار اتخذ بإجماع أعضاء المجلس التنفيذي لليونسكو البالغ عددهم 58 دولة.
“البوابة” التقت السفير علاء يوسف؛ سفير مصر في باريس؛ في هذا الحوار؛ بعد جولة الرئيس إيمانويل ماكرون لمصر التي كانت لها أصداء كبيرة في البلدين الصديقين، وإلي نص الحوار: 

 هل تحدثنا عن توقيت الزيارة الناجحة للرئيس ماكرون لمصر وكواليسها وانعكاساتها على العلاقات الثنائية المصرية الفرنسية؟

 زيارة الرئيس "ماكرون" إلى مصر كانت ناجحة بكل المقاييس وعلى كل المستويات، وعكست مدى التفاهم الشخصي الذي يجمع السيد الرئيس بنظير سيادته الفرنسي. ولا أُخفيك أن هذه الزيارة وما تخللها من فعاليات لا تزال حتى الآن تجري على ألسنة العديد من الأوساط الدبلوماسية والاقتصادية والثقافية ليس فقط في القاهرة وباريس، وإنما في عدد من العواصم العربية والأوروبية في ضوء ما أحدثته من صدى كبير سواءً فيما يتعلق بالعلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والعلمية، أو اتصالًا بجهود مصر لإنهاء الحرب في غزة بعد استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية وانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار. زيارة الرئيس ماكرون شهدت كذلك عقد قمة ثلاثية مع ملك الأردن شهدت توافقًا بين القادة على الرفض القاطع للتهجير، إضافة إلى إجراء اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي "ترامب"، وهو ما يعكس حجم المسئولية المُنوطة بالقاهرة في مُختلف قضايا المنطقة، ناهيك عن الزيارة التي قام بها السيد الرئيس والرئيس "ماكرون" إلى العريش وتفقد الجرحى والمُصابين الفلسطينيين.

خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلي مصر ما مدى التنسيق المصري-الفرنسي تجاه قضايا الشرق الأوسط خصوصا في ملفات مثل سوريا وليبيا وفلسطين والسودان؟
 التنسيق القائم بين مصر وفرنسا ليس مقصورًا على ملف بعينه أو قضية دون أخرى، حيث تسمح طبيعة العلاقات بين القاهرة وباريس بإجراء حوار صريح ومفتوح حول كافة القضايا ذات الاهتمام المُشترك، فضلًا عن تنسيق المواقف في المحافل الدولية مُتعددة الأطراف وفي مختلف المنظمات الدولية. فرنسا تُقدِّر كثيرًا الدور المصري في الشرق الأوسط وتعتبره إحدى الركائز الرئيسية لتعزيز الاستقرار والسلم في المنطقة، ومن ثمَّ تحافظ الدولتان على وتيرة ثابتة من التشاور الدوري والمنتظم إزاء مختلف القضايا الإقليمية والدولية بما في ذلك القضية الفلسطينية وليبيا والسودان وسوريا والملاحة في البحر الأحمر والأزمة الأوكرانية، وغيرها من الملفات الأخرى.الود والمرح بين الرئيسين المصري والفرنسي في خان الخليلي لاحظ الجميع الحوار الودي والمرح بين الرئيسين في خان الخليلي ما ينم عن صداقة متينة على المستوى الشخصي ما قد يضفي حرارة على طبيعة العلاقات الثنائية حدثنا عن ذلك وهل هناك تواصل واتصالات مستمرة بين الزعيمين؟

 بالطبع كانت زيارة الرئيسين إلى منطقة خان الخليلي ودية للغاية وتلقائية في أحاديثها وامتزاجها مع المواطنين المصريين أو السياح الذين تصادف حضورهم أثناء جولة الرئيسين، فضلًا عن أنها عكست عدة مظاهر أبرزها التحام الشعب المصري واصطفافه مع قيادته، وحُسن الاستقبال والترحاب اللذين يبديهما المصريون بلا تكلف تجاه ضيوفهم، علاوة على التقدير والمحبة المُتبادلة بين الشعبين المصري والفرنسي، وهو ما انعكس في حرص المواطنين على التقاط صور تذكارية مع الرئيسين. كل هذه الأمور هي نتاج طبيعي للتفاهم والاحترام والتقدير المُتبادل بين مصر وفرنسا على كل المستويات، إضافةً بطبيعة الحال إلى قنوات الاتصال القائمة التي لا تنقطع بين الرئيسين والتي ساهمت في وصول العلاقات إلى المستوى المُتميز الذي تشهده حاليًا.

 صحبتم الرئيس الفرنسي لنحو ثلاثة أيام.. هل يُمكن أن تُحدثنا عن انطباع "ماكرون" خصوصا انه تحدث عقب الزيارة بفرح كبير وانه لن ينسى هذه الزيارة.. فماذا دار بينكم وبين الرئيس ماكرون عن مصر وعن انطباعاته من هذه الزيارة؟

 الرئيس "ماكرون" تحدث بالفعل عن مشاعره الإيجابية تجاه هذه الزيارة، ونشر مقطعًا مصورًا على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي أعرب فيها باللغة العربية عن امتنانه للشعب المصري والسيد الرئيس على حرارة الاستقبال، وسعادته بالفعاليات المُختلفة التي شارك فيها، مع التأكيد على أن هذه الزيارة ستبقى محفورة في ذكرياته، فضلًا عن تغريدة له باللغة العربية أكد فيها أنه يُغادر مصر بعد ثلاثة أيام مؤثرة عكست الترحيب الكريم من الشعب المصري، وقوة التعاون بين مصر وفرنسا. تجسدت ذات المشاعر أيضًا لدى الرئيس "ماكرون" خلال الحوار الذي أجراه مع الدارسين المصريين في جامعة القاهرة، والتفاعل الودي الذي شهده اللقاء مع مُختلف الحاضرين.

السفير علاء يوسف مع الرئيس الفرنسيحصيلة إيجابية  في رأيكم ما هي أبرز حصيلة هذه الزيارة من اتفاقيات التي تنعكس بالإيجاب على مصر وفرنسا؟

 الزيارة شهدت توقيع عدد كبير من الاتفاقيات في مختلف مجالات الاقتصاد والتعليم الأساسي والجامعي والطاقة والتنمية والنقل والصحة، وغيرها، علاوة على عدة اتفاقيات بين الوكالة الفرنسية للتنمية وعدد من الوزارات المعنية لتنفيذ عدد من المشروعات. ولعل أبرز هذه الاتفاقيات هي تلك الخاصة بترفيع العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة، إضافةً إلى توقيع عقد إنشاء مصنع لشركة ألستوم الفرنسية في مدينة برج العرب لتصنيع مستلزمات الإنتاج الكهروميكانيكية الخاصة بالسكك الحديدية في مصر لتلبية الاحتياجات المصرية والتصدير إلى الخارج، في إطار توجه الدولة لتوطين الصناعة ونقل التكنولوجيا. وجدير بالذكر أنه تم توقيع مذكرة تفاهم أيضًا لزيادة عدد المدارس الفرنسية إلى 100 مدرسة بحلول عام 2030، وهو ما يُؤكد حضور البُعد الثقافي والتعليمي بقوة كأحد الركائز الرئيسية للعلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا.

زيارة العريشزيارة العريش كانت لها طابع خاص، هل لكم أن تطلعونا على أبرز ما تضمنته هذه الزيارة والمكتسبات التي تحققت منها؟

زيارة العريش ساهمت في إلقاء مزيد من الضوء على الجهود المصرية الصادقة الرامية إلى إيقاف الحرب في غزة، وتخفيف المُعاناة الإنسانية التي يتعرض لها سكان القطاع، إضافة إلى ما تبذله مصر في استضافة الجرحى والمُصابين الفلسطينيين. وقد سمحت زيارة بعض الجرحى في المستشفيات المصرية في العريش بإبراز هذه المُعاناة الإنسانية والتأكيد على الدور المصري المتواصل الداعم للأشقاء الفلسطينيين. وكان لافتًا ما ذكره الرئيس "ماكرون" بأن زيارته للعريش ألقت الضوء على وجود ما يقرب من مليوني شخص مُحاصرين في قطاع غزة، فضلًا عما أبداه من تعاطف كبير مع الأطفال والنساء الذين التقاهم وسمع منهم بشكل مُباشر حرصهم على العودة إلى غزة عقب تلقيهم العلاج. إضافةً إلى ما تقدم، فقد ساهمت زيارة العريش في حشد الدعم للخطة العربية لإعادة إعمار غزة، والتي باتت تحظى أيضًا بدعم متزايد من جانب المجتمع الدولي بما في ذلك عدد كبير من الدول الأوروبية.   

البوابة نيوز  خلال الحوار الصحفي مع السفير المصر بباريستغريدة للرئيس ماكرون علي منصة x عن زيارته التاريخية لمصر

تغريدة للتاريخ 

غرد الرئيس ماكرون كاتبا في منصة x: مصر شريك استراتيجي وصديق تاريخي لفرنسا. لقد جئت إلى القاهرة لأؤكد من جديد رغبتنا في بذل المزيد من الجهود معًا في كافة المجالات. سعيدة جدًا بالتقدم للأمام مع الرئيس السيسي من أجل ازدهار بلدينا.

مقالات مشابهة

  • السفير حسام زكي: القضية الفلسطينية تتصدر أعمال القمة العربية المقبلة في بغداد (فيديو)
  • عاجل - الرئيس الفلسطيني يشكر السيسي والملك عبد الله الثاني على مواقفهم في دعم القضية الفلسطينية
  • عبد العاطي: استراتيجية حقوق الإنسان أولوية وطنية ومصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية
  • د.حماد عبدالله يكتب: (المقهى فى الحياة السياسية المصرية) !!
  • «برلمانية الوطني»: حل القضية الفلسطينية يحقق الأمن
  • أحمد موسى: البابا فرنسيس كان محبًا لمصر.. ودائم الدفاع عن القضية الفلسطينية
  • المؤتمر الوطني الفلسطيني يحذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • سفير مصر في باريس لـ"البوابة نيوز": زيارة ماكرون للقاهرة لا تزال على ألسنة الأوساط المُختلفة في باريس والعواصم العالمية.. علاء يوسف: فرنسا تؤيد وجهة نظر الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية
  • اللواء طارق نصير من بغداد: القضية الفلسطينية قضية مصر الأولى والعرب
  • لدعمها القضية الفلسطينية.. الإفريقي التونسي يكرم ابنة غوارديولا على هامش الديربي