من هو الضابط الإسرائيلي يارون إليعازر؟.. استهدفته الفصائل و«اترقى بعد مقتله»
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
ما تزال الفصائل الفلسطينية، تكبد جيش الاحتلال الإسرائيلي، خسائر كبيرة، سواء على مستوى الآليات والمعدات أو الجنود، خلال عمليات القتال الدائرة في قطاع غزة، التي دخلت في يومها الـ82 يومًا، وراح ضحيتها آلاف الشهداء من المدنيين الفلسطينيين، أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، وخلال الساعات الماضية تمكنت الفصائل من استهداف وقتل مجندين وضابط من لواء جفعاتي، من بينهم نائب قائد السرية يارون إليعازر.
ونستعرض أبرز المعلومات التي وردت عن نائب قائد السرية، بعد استهدافه من قبل الفصائل الفلسطينية، وفق ما ورد في صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية.
يدعى الملازم يارون إليعازر تشيتيز، ولد في عام 2000، في مدينة رعنانا، يبلغ من العمر 23 عامًا، يعمل في كتيبة «شاكيد»، وأصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي قرارا بترقية «تشيتيز» من رتبة ملازم إلى رتبة نقيب بعد استهدافه.
وبعد مقتل الجنود الثلاثة ومن بينهم «تشيتيز»، أعلنت وسائل الإعلام الفلسطينية أن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي تواصل قصف مناطق في غزة، وصافرات الإنذار تدوي في مستوطنة ناحل عوز بغلاف غزة، وفق ما ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الفصائل الفلسطينية الفصائل
إقرأ أيضاً:
في أول رد.. فصيل مسلح: لا يمكن لأي جهة نزع سلاح المقاومة في ظل الوجود الأمريكي - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
أكدت حركة "أنصار الله الأوفياء"، احدى الفصائل المسلحة، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، صعوبة قيام أي جهة بنزل سلاح الفصائل، فيما بينت سبب ذلك.
وقال القيادي في الحركة علي الفتلاوي لـ"بغداد اليوم"، إنه "لا يمكن لأي جهة القيام بنزع سلاح الفصائل في ظل وجود الاحتلال الامريكي وكذلك الاحتلال التركي، وهذه الفصائل وجدت لقتال الاحتلال ولا يمكن ترك السلاح في ظل وجود هذا الاحتلال".
وبين الفتلاوي انه "في حال انتهى الاحتلال الأمريكي وكذلك التركي بشكل حقيقي فهنا يمكن للفصائل المسلحة ترك السلاح والتوجه إلى العمل السياسي، لكن حالياً هذا غير ممكن ولا يمكن لأي جهة فرض هذا الأمر على الفصائل".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.