صدى البلد:
2024-12-29@07:56:53 GMT

قرار استثنائي | إضافة فئات جديدة على بطاقات التموين

تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT

قال الدكتور أحمد كمال، المتحدث باسم وزارة التموين، إن وزير التموين أصدر قرارا استثنائيا بشأن إضافة مواليد بعض الفئات لبطاقات التموين، وهم مستحقي معاش تكافل وكرامة، والتضامن الاجتماعي، وأبناء الشهداء، وهنا الحديث عن فئات محددة وهي الفئات الأولى بالرعاية طبقا لتوجيهات وزير التموين، لافتا إلى أن إضافة المواليد بشكل عام في مصر تحتاج موازنة عامة متخصصة.

 

التموين تتحدث عن السكر 

وأضاف "كمال"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "صالة التحرير" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، أن الفئات الأكثر احتياجا والأولى بالرعاية هي التي يحق لها الإضافة، ويجب أن يكون الأطفال لا يقل أعمارهم عن 4 سنوات. 

وتابع، أن وزارة التموين لا تسعر سلعة السكر وإنما تعمل على شق الإتاحة، ويتم طرحه من خلال البطاقات التموينية، ويتم العمل على زيادة المعروض من السكر في الأسواق. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التموين السكر عزة مصطفي إضافة مواليد

إقرأ أيضاً:

بطاقات مشعثة (22)

معتصم الحارث الضوّي

26 ديسمبر 2024

(1)
جاء في تقرير صادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات في يونيو 2023 أن حجم المحتوى العربي على الإنترنت لا يتجاوز 3%.
هذا يستدعي بلا شك السعي لإنتاج مواد ممتازة لإثراء المحتوى العربي، وفي هذا السياق يجوز استخدام الذكاء الاصطناعي.
نظر إليّ ساخِروف قائلا: المشكلة ادعاء البعض أن تلك المواد من بنات أٌفكارهم وحصاد أقلامهم!

(2)
السيد السفير/ المسؤول فلاني الفلاني: ريحتك فاحت وعمّت القرى والحضر، وللعلم المنصب الذي أنت فيه ليس ملكا لك أو لأبيك أو أبو أهلك!
حدجني ساخِروف بنظرة مسمومة وقال: هل تصدق أن لديهم قناعة راسخة بأنهم سيخلُدون في المناصب!

(3)
في أبريل 2017 كتبتُ:
أجرت قناة الجزيرة لقاء بعنوان "دار الوثائق السودانية تواجه تحدي المعالجات الإلكترونية" نشرتَهُ على موقعها على اليوتيوب بتاريخ 7 مايو 2016.
الرابط: https://www.youtube.com/watch?v=h03SKEGmTtw
قالت فيه السيدة نجوى محمود، مديرة إدارة التقنية بدار الوثائق "ما عندي أجهزة عشان أنا أحوّل بيها الشغل ده من المايكروفيلم والمايكروفِش لشكل إلكتروني"، وأضافت "يعني احنا لسه عندنا 30 مليون وثيقة مدخلين منها 1669".
تأملني ساخِروف من وراء دخان سيجارته وعقّب: هل لدى حكومتنا السنية خطط للمحافظة على ما "تبقى" ورقيا و/أو إلكترونيا من أرشيف البلاد؟!

(4)
ابتلانا الله بتطبيق الكلوب هاوس الذي أُسيء استخدامه بدرجة شنيعة؛ فآداب الحديث من عدم المقاطعة، وتحرّي الدقة، والموضوعية، والابتعاد عن الخوض في الأعراض، والحرص على الكلمة الطيبة.. إلخ تغيب عن الممارسة.
رمقني ساخِروف بغرابة وقال: هل تتوقع نشوء مدينة فاضلة؟! التخلف أشبه بزاد الطريق؛ نحمله ونتغذى عليه حتى نجد البديل الأشهى.

(5)
نُشرت أخبار مؤخرا بأن المشؤول (مسؤول + شلل) الفلاني يناقش مع مسؤول أجنبي متطلبات إعادة الإعمار بعد أن تضع الحرب أوزارها.
انتفض ساخِروف غاضبا وارعد: لا يصح لمسؤول أيا كان أن يتخذ خطوات فردية بهذا الخصوص، فالمسألة مربوطة بإطار متكامل أساسه التخطيط الوطني الشامل.

(6)
الأصل في عمق التاريخ أن الأشجار الكثيفة كانت تحيط بالمنازل. أما الآن فالمنازل تحيط بشجيرات متناثرة تشكو هوانها على الناس.
رفع ساخِروف عينيه إلى السماء: إلهي.. لماذا نُصرّ على خنق رئة الأرض!

(7)
أبيات مترجمة من قصيدة “من يعتقد، من يُصدّق؟!” للشاعر المجري العظيم شاندور بتوفي ‏Petőfi ‎Sándor‏
Ki gondolná, Ki mondaná
Petőfi Sándor

Ki gondolná, ki mondaná,
Hogy e hely csatatér?
Hogy néhány rövid hét előtt
Itt folyt el annyi vér?
Itt harcolánk, itt vett körűl
Az ellenség hada,
Elől halál, hátul halál,
Ez rémes nap vala!
Akkor, miként a férfigond,
Mogorva volt az ég,
Most, mint a kis gyermek szeme,
Szelíd és tiszta kék.
Akkor, mint aggastyán feje,
Hófehér volt a föld,
Mostan miként az ifjunak
Reménye, olyan zöld.
A légben akkor itt zugó
Golyók röpűltek el,
A légben most fejem fölött
Pacsírta énekel.
Láttunk itt akkor a síkon
Véres halottakat.
S hol a holtak feküdtenek,
Most ott virág fakad.
Ki gondolná, ki mondaná,
Hogy e hely csatatér?
Hogy néhány rövid hét előtt
Itt folyt el annyi vér?
Szászsebes, 1849. április 3-12.

 

من يعتقد، من يُصدّق
أن هذا المكان ساحة معركة؟
أنه قبل بضعة أسابيع خلت
سُفك نهر عظيم من الدماء هاهنا؟

حاربنا هنا، وحاصرَنا هنا
جيش العدو
فالموت كان أمامنا والموت خلفنا
كان يوم الرهبة الكبرى!

حينها، وكما مخاوف الرجال،
كانت السماء مكفهرة
لكنها الآن، كعيون طفل وديع،
هادئة ذات زرقة نقية.

حينها، وكما رأس شيخ طاعن،
اكتست الأرض حُلة من جليد،
الآن، وكما أحلام الشباب،
أضحى الأمل ُأخضرا يانعا.
عمّ الأزيز حينها قبة السماء،
وتطايرت الأعيرة النارية.
وفوق رأسي الآن تتهادى،
قُبّرة تغني.

رأينا حينها في السهل،
أمواتا مضمخين بالدماء.
وحيثما كانت مصارعهم،
تتفتح الآن الزهور.

من يعتقد، من يُصدّق
أن هذا المكان ساحة معركة؟
أنه قبل بضعة أسابيع خلت
سُفك نهر عظيم من الدماء هاهنا؟

ساسجبش، 3 -12 أبريل 1849

moutassim.elharith@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • الإعلان عن قبول دفعة جديدة من الراغبين في التقديم لمعاون الأمن اليوم
  • غداً.. وزارة الداخلية تُعلن قبول دفعة جديدة بمعاهد معاوني الأمن
  • السكر الخام يواصل خسائره مع رهانات على تحسين الإمدادات في عام 2025
  • مدير الصحة بدمياط: فحص 1600 مواطن مجاناً ضمن مبادرة بداية جديدة
  • مبادرة جديدة من «التموين» استعدادا لشهر رمضان 2025.. تفاصيل مهمة
  • أسعار كراتين السلع الغذائية من وزارة التموين.. توفر احتياجات المواطنين
  • وكيل وزارة التموين يعلن عن جدول ومواقع إقامة أسواق اليوم الواحد بمحافظة الإسكندرية
  • إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين.. الشروط وكيفية التقديم
  • بطاقات مشعثة (22)
  • هل يوجد شمول جديد بالرعاية الاجتماعية في العراق؟