محمد حماقي يشوّق الجمهور لحفله في ختام السوبر المصري
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الفنان محمد حماقي عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” بوستر حفله المقبل في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، والذي يحييه في ختام بطولة كأس السوبر المصري، المُقامة حالياً في الإمارات.
وعلّق حماقي على بوستر الحفل قائلاً: “ميعادنا في أبو ظبي يوم ٢٨ ديسمبر هكون معاكم في حفل ختام كأس السوبر المصري”.
يُذكر أن محمد حماقي وجّه خلال حضوره مؤتمر xp music الذي أُقيم في الرياض، نصيحة الى الفنانين الشباب الراغبين في دخول مجال الفن، بضرورة تكوين شخصية مستقلة. إذ قال: “إوعى أبداً تكون سوبر ماركت، متحاولش تقدم كل شيء جواك وميكونش ليهم علاقة ببعض، الفنان براند لوحده، مش النهاردة السوق عايز نوع معين فنغنيه وبكرة السوق عايز نوع تاني فنغير، المغني عنده شخصية”.
أما عن الفارق في طرح الألبومات الغنائية بين بداية مشواره الفني واليوم من وجهة نظره، فقال محمد حماقي إنه قديماً كان يعقد جلسات عمل مع الشعراء والملحنين والموزّعين، ومن ثم تتم طباعة الألبوم على “سي دي” أو شرائط، مضيفاً: “كان فيه حاجة بنعملها اسمها كلاس ماستر عشان الشرائط، وبعدين بنتبلغ بالميعاد اللي هينزل فيه الألبوم وبنبلغ بيه كل محلات الكاسيت”.
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Hamaki (@hamaki)
main 2023-12-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد حماقی
إقرأ أيضاً:
أنور براهم يعود بعد 8 سنوات بألبوم بعد السماء الأخيرة
أطلق الموسيقار العالمي أنور براهم ألبومه الجديد بعنوان "بعد السماء الأخيرة"، الذي يقدم من خلاله مقطوعات موسيقية حالمة تجمع بين العود، التشيلو، البيانو، والكونترباص. يأتي هذا الإصدار بعد ثماني سنوات من ألبومه الشهير "Blue Maqams"، مستوحياً عنوانه من بيت شعر للشاعر الفلسطيني محمود درويش:
"إلى أين يجب أن تطير الطيور، بعد السماء الأخيرة؟"
يُعد هذا الألبوم أول تجربة لبراهم في إدراج آلة التشيلو ضمن أعماله، حيث لعبت العازفة أنيا لاشنر دورًا محوريًا في هذا المشروع، إذ كانت على دراية عميقة بمؤلفاته، وقدمتها في حفلاتها الخاصة. يفتتح الألبوم بصوت التشيلو ويُختتم به، مما يمنحه طابعًا موسيقيًا متفردًا.
وفي تعليق له، قال براهم:
"إلى أين نذهب بعد الحدود الأخيرة؟ أين تطير العصافير بعد السماء الأخيرة؟"
يُذكر أن عنوان الألبوم مستلهم من قصيدة "بعد السماء الأخيرة" التي كتبها درويش قبل أربعين عامًا، والتي جاءت كتأملات للفيلسوف الفلسطيني إدوارد سعيد حول المنفى والذاكرة.
تم تسجيل الألبوم في مايو 2024 داخل قاعة "أوديتوريو ستيليو مولو آر إس آي" بمدينة لوغانو السويسرية، تحت إشراف المنتج الشهير مانفريد أيشر. ويتزامن صدوره مع انطلاق رباعي براهم في جولة موسيقية أوروبية تشمل فرنسا، ألمانيا، هولندا، سويسرا، وبلجيكا.
شارك في الألبوم، أنور براهم – العود، أنيا لاشنر – التشيلو، دجانغو باتس – البيانو، دايف هولاند – الكونترباص