حكومة جزر الكناري تحضر لإعادة فتح الخط البحري مع طرفاية
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
زنقة 20 | علي التومي
كشفت وسائل إعلام إسبانية، أن وفدا رفيع المستوى من حكومة جزر الكناري إلى جانب فاعلين اقتصاديين قد شرعوا فعلا في إجتماعات تحضيرية لإعادة تنشيط الخط البحري بين فويرتيفنتورا وطرفاية.
واتفق مسؤولون من حكومة جزر الكناري على إنشاء مجموعات عمل لرصد مختلف الإجراءات والبنية التحتية والموارد البشرية اللازمة لإطلاق هذا الإرتباط البحري مع المغرب،بالإضافة لوضع آخر اللمسات من أجل إطلاق هدا الخط الدي سيعود بالنفع على الجميع.
وفي هذا الصدد ،أعلن مدير العلاقات المؤسسة لمجموعة نيوبورت بلاس تروخيو، أن شركته بالإضافة لشركة هاميلتون واي سيا، ستشكلان اتحادا مشتركا لتشغيل وإدارة الخط البحري بين جزر الكناري وطرفاية بالأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية.
ويشار إلى أن رئيس جزر الكناري، فرناندو كلافيجو، قد سبق وأن أكد في اجتماع عمل عقده مؤخرا مع القنصلة العامة للمملكة المغربية في الجزر، فتيحة الكاموري، على ضرورة تسريع إجراءات إعادة فتح الرابط البحري بين الأرخبيل وطرفاية، مبرزا أهميته كمشروع سيسهم مستقبلا في تحسين العلاقات الاقتصادية والتجارية بين جزر الكناري والمغرب ومع دول أخرى في المنطقة.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: جزر الکناری
إقرأ أيضاً:
انطلاق التمرين البحري السنوي "أسد البحر"
مسقط- العُمانية
بدأت أمس فعاليات التمرين البحري السنوي "أسد البحر 1/ 2025" الذي تنفذه البحرية السلطانية العمانية في منطقة الباطنة البحرية ومنطقة الوسطى البحرية والمنطقة الجنوبية البحرية، بعدد من أطقم سفن أسطولها، وبإسناد من الجيش السلطاني العماني وسلاح الجو السلطاني العماني، وطيران شرطة عمان السلطانية، وتستمر فعالياته حتى الثاني من شهر فبراير المقبل.
وبدأ التمرين بإيجاز عن خطة التمرين، بعدها ألقى العميد الركن بحري عبدالله بن سلطان الجابري مدير عام العمليات والخطط بالبحرية السلطانية العمانية كلمة بدء انطلاق التمرين، أكد فيها على أهداف التمرين وأهميته في رفع الكفاءة القتالية للمشاركين بما يتضمنه برنامج التمرين من تدريبات مختلفة وأحداث متنوعة.
يُشار إلى أن تنفيذ هذا التمرين يأتي في إطار الخطط التدريبية السنوية التي تنتهجها البحرية السلطانية العمانية، لإدامة مستويات الجاهزية لأسطولها ومنتسبيها في مختلف التخصصات البحرية، بما يتماشى والمهام الوطنية المنوطة بها.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟