أستاذ تخطيط عمراني: الدولة حملت على عاتقها تطوير المناطق غير الآمنة
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال الدكتور سعيد حسانين أستاذ التخطيط العمراني، إن الدولة كانت تعاني لفترات طويلة من حالة انهيار للعقارات داخل المدن القديمة، فضلًا عن المشكلات العمرانية والاجتماعية والاقتصادية في هذه المناطق.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن اتجاه الدولة لإزالة العشوائيات والمناطق غير الآمنة، كان لا بد لإنقاذ المواطنين من الهبوط الذي حدث في هذه المناطق.
وأشار إلى أنه جرى التعامل مع 192 منطقة بالتطوير أو التجديد الحضري وتم إخراجها من المناطق غير الآمنة، لافتًا إلى أن مليوني مواطن كانوا يعيشون فيها واستفادوا من تطويرها، لافتًا إلى أن الدولة عملت على توفير جميع الخدمات والشبكات المرفقية الضرورية للحياة.
اقرأ أيضاًتحدث لمصطفى بكرى عن «مذكراته والبكاء فجرًا ومكالمة الرئيس».. الفريق كامل الوزير: لا نعرف اليأس.. والتكليف يعنى التخطيط والتنفيذ»
«الأعلى للجامعات» يوافق على إضافة قسمى الهندسة الكيميائية والتخطيط والتصميم العمراني بهندسة طنطا
أماكن شاغرة بكليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي والتخطيط العمراني وفنون جميلة في المرحلة الثانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التخطيط التخطيط العمراني تخطيط العمارة التخطيط الحضري التخطيط العمراني 1 تخطيط المدن التصميم العمراني الاثار والتراث
إقرأ أيضاً:
أمريكا تخطب ودّ أمريكا.. موقف «لافت» باجتماع أممي!
في سياق التقارب الأخير بين موسكو وواشنطن، وللمرة الأولى منذ عام 2022، امتنعت أمريكا عن المشاركة في صياغة مشروع قرار مناهض لروسيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن أوكرانيا.
وبحسب وثيقة نقلتها وكالة “نوفوستي”، “صاغ القرار كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا وسويسرا وبولندا ودول البلطيق دون أن تكون الولايات المتحدة مدرجة في هذه القائمة”.
ووفق الوثيقة، “يطالب المشروع الحالي، الذي يحمل عنوان “تعزيز السلام الشامل والعادل والدائم في أوكرانيا”، والذي أعد لتقديمه 24 فبراير، “بسحب جميع القوات المسلحة الروسية على الفور وبشكل كامل ودون قيد أو شرط من أراضي الجمهورية السوفيتية السابقة (أوكرانيا)”. إلا أن النص لا يتطرق إلى حق الشعوب في تقرير المصير، كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة”.
وبحسب الوثيقة، “ضمن مشروع القرار تم توجيه اتهام لموسكو مرة أخرى بما أسموه “قصف البنية التحتية المدنية”، على الرغم من أن روسيا صرحت مرارا وتكرارا بأنها تنفذ ضربات محددة فقط على أهداف عسكرية، في الوقت نفسه، لم تذكر الهجمات الإرهابية التي تشنها كييف ضد المدنيين فضلا عن وجود القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية”.
هذا “وتعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ فبراير 2022 بشكل دوري اجتماعات الدورة الاستثنائية الطارئة الحادية عشرة المخصصة للوضع بأوكرانيا، وفي إطارها تم بالفعل اعتماد 6 قرارا تدعم موقف كييف وتتجاهل مخاوف موسكو، ويطالب الجميع روسيا بـ “سحب قواتها من أوكرانيا من جانب واحد، وفي كل هذه الوثائق، التي تم اعتمادها في عهد جو بايدن، كانت الولايات المتحدة من بين المشاركين في صياغة مشاريع القرارات، إلى جانب بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا ودول أخرى من المعسكر الغربي”.
ويأتي هذا الوضع على “خلفية المفاوضات الأخيرة بين روسيا والولايات المتحدة في الرياض”.