إعادة اخضاع العرادة للإقامة الجبرية تمهيدا لعزله
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إعادة اخضاع العرادة للإقامة الجبرية تمهيدا لعزله، خاص YNP اعادت السعودية، السبت، اخضاع محافظ مأرب وعضو الرئاسي ، سلطان العرادة، للإقامة الجبرية للمرة الثالثة.يتزامن .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعادة اخضاع العرادة للإقامة الجبرية تمهيدا لعزله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص - YNP ..
اعادت السعودية، السبت، اخضاع محافظ مأرب وعضو الرئاسي ، سلطان العرادة، للإقامة الجبرية للمرة الثالثة.
يتزامن ذلك مع ترتيبات سعودية لتقليص اعضاء الرئاسي إلى 3 فقط بدلا عن 8 .
واكد المستشار السابق في حكومة معين، انيس منصور، وضع العرادة للإقامة الجبرية للمرة الثالثة، دون ان يحدد السبب.
ومنذ اشهر تحتجز السعودية العرادة على اراضيها وتمنعه من العودة إلى معقله في مأرب ..
وتشير هذه المرة إلى أن الرياض تخطط للإطاحة بالعرادة الذي ظل يناهض خطتها لتسليم المحافظة النفطية خصوصا وانها تتزامن مع حراك سعودي مكثف لإجراء تعديلات على مستوى السلطة الموالية لها جنوب اليمن والتي يشكل العرادة جزء منها.
ويتوقع ان يتم الاطاحة بالعرادة من عضوية الرئاسي لصالح منافسه عن الشمال طارق صالح ضمن خطة تهدف لتقليص اعضاء الرئاسي الذي ظل محل صراعات بفعل الصلاحيات بين اعضائه.
كما يتوقع الاطاحة بالعرادة من منصب المحافظ في إطار صفقة يتم تداولها لوقف الحرب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
يواصل الجيش السوداني معاركه مع قوات الدعم السريع في عدة جبهات متفرقة حيث يسعى للسيطرة على مركز العاصمة الخرطوم، كما كثف هجماته الجوية على معاقل الدعم في الفاشر ويسعى للسيطرة على طرق رئيسية بولاية شمال كردفان، بعد أن حقق تقدما بولاية النيل الأبيض.
وتستمر المعارك بوتيرة متصاعدة بين الجيش وقوات الدعم السريع، إذ يسعى الجيش عبر محور وسط الخرطوم إلى السيطرة على مركز العاصمة، بما في ذلك القصر الرئاسي، ومرافق حكومية سيادية.
وفي ولاية شمال كردفان تدور مواجهات بين الجانبين ويسعى الجيش من خلالها للسيطرة على طرق رئيسية.
وجنوبا، تتواصل المعارك أيضا بولايتي النيل الأبيض والنيل الأزرق حيث أعلن الجيش سيطرته على مدن وبلدات تقع على الشريط الحدودي بين السودان وجنوب السودان.
وفي ولاية شمال دارفور، استهدفت قوات الدعم السريع بالمسيّرات مواقع بمدينة المالحة شمالي الولاية اليوم الأحد.
وفيما يتعلق بمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، قال الإعلام العسكري في بيان له "إن الطيران الحربي للجيش السوداني نفذ غارات جوية دقيقة، مستهدفا تجمعات العدو ـفي إشارة لقوات الدعم السريعـ بالمحور الشمالي الغربي مساء أمس مما كبّدهم خسائر كبيرة في العتاد والأرواح".
وأضاف البيان أن مدينة الفاشر تشهد حالة من الاستقرار الأمني وأن القوات المسلحة تواصل تقدمها بثبات في جميع المحاور، وسط انهيار واضح في صفوف العدو وأن المعركة مستمرة حتى تحقيق النصر الكامل واستعادة أمن واستقرار البلاد وفقا للبيان".
وفي وقت سابق، قالت وكالة الأنباء السودانية "سونا" إن مدرعات الفرقة السادسة مشاة بالفاشر "نفذت عملية عسكرية محكمة في المحور الشمالي الشرقي للمدينة، أسفرت عن تدمير عربة جرار محملة بالأسلحة والذخائر تابعة لمليشيا آل دقلو المتمردة، إضافة إلى تدمير 3 عربات لاندكروزر كانت تتولى حراستها، دون نجاة أي من العناصر التي كانت على متنها".
كما نقلت عن الفرقة السادسة مشاة قولها إن "الضربات المدفعية الثقيلة مستمرة بمعدل 4 حصص يوميا، بالتزامن مع حملات التمشيط والرمايات الدقيقة، مما أجبر عناصر المليشيا على الانسحاب الواسع من المدينة، بينما فر بعضهم سيرا على الأقدام نحو المناطق النائية".