موقع النيلين:
2024-09-16@23:31:41 GMT

إلى ابناء البطانة جميعا.. بقبائلهم ومناطقهم

تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT


إلى ابناء البطانة جميعا.. بقبائلهم ومناطقهم ..
في لقاءاتكم ونقاشاتكم…
عليكم تذكر أن أهلكم في الجزء الغربي من البطانة يعانون ، انهم جزء منكم ، من قرية السيال وود راوه والهلالية والجنيد وبرانكو ورفاعة والشرفة والهبيكة ودلوت وحتى أب حراز ، وقري تمبول حتى زرقه والحسناب وود موسي وكل قري العاديك ، الآن تحت بطش الجنجا ، لم يعد الأمر مجرد نقاش كيف ؟ وإنما واقع مرير يكابدونه؟.

.

ماذا يمكن أن نفعل لهم ، نساعدهم ، نفتح لهم مسارات خروج ، نستقبل القادمين منهم ، نمدهم بالسلاح ، نحمي ظهرهم.. نؤسس تشكيلات لمساعدتهم في طرد الأوباش عنهم ، علينا المساهمة جميعا في حماية أعراضنا و أهلنا وارضنا..
لا يمكن السماح بإنتهاك الأعراض وسلب الاموال وتهجير الآمنين..
كلكم دون فرز ، لديكم معارف دم واقارب ، وصلة رحم..
ابدأوا بسم الله.. واقترحوا..

د.ابراهيم الصديق علي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عادات قبل النوم يمكن أن تزيد خطر الإصابة بالزهايمر!

تشير دراسة جديدة إلى أن ترك الستائر مفتوحة في الليل ربما يزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر، وفقًا لما نشرته “ديلي ميل” Daily Mail البريطانية نقلًا عن دورية NeuroScience.
قام باحثون في شيكاغو بتحليل خرائط التعرض المفرط للضوء، والذي يُسمى أيضًا تلوث الضوء، في 48 ولاية. ثم قام الباحثون بتقسيمها إلى خمس مجموعات تتراوح من أدنى إلى أعلى شدة ضوء ليلي.

الضوء الخارجي ليلًا
وكشف التحليل أن الضوء الخارجي العالي في الليل، مثل أضواء الشوارع واللافتات النيون، كان مرتبطًا بانتشار أعلى لمرض الزهايمر، مقارنة بأي عامل خطر آخر لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 65 عامًا.
وبالنسبة لكبار السن، بدا أن تلوث الضوء الليلي له تأثير أكبر على تطور مرض الزهايمر من الاكتئاب والسمنة.
الأشخاص الأصغر سنًا
قال الباحثون من المركز الطبي لجامعة راش إن النتائج تشير إلى أن الأشخاص الأصغر سنًا ربما يكونون حساسين بشكل خاص لتأثيرات التعرض للضوء في الليل.
وأضافوا أنه من غير الواضح لماذا يمكن أن يكون الأشخاص الأصغر سنًا أكثر عرضة للخطر، ولكن ربما يكون السبب هو الاختلافات الفردية في حساسية الضوء.
عامل بيئي قابل للتعديل
قالت دكتورة روبن فويجت زووالا، الباحثة الأولى في الدراسة، تُظهر النتائج أن “هناك ارتباطا إيجابيا بين انتشار مرض الزهايمر والتعرض للضوء في الليل، وخاصة بين أولئك الذين تقل أعمارهم عن 65 عامًا. يمكن أن يكون تلوث الضوء الليلي – وهو عامل بيئي قابل للتعديل – عامل خطر مهم لمرض الزهايمر”.
وأضافت دكتورة فويجت زووالا أنه يمكن تقليل عوامل الخطر من خلال “إجراء تغييرات سهلة في نمط الحياة”، مثل استخدام ستائر معتمة أو النوم بأقنعة العين، خاصة الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ذات تلوث ضوئي مرتفع، مشيرة إلى أن التعرض للضوء داخل المنزل قد يكون بنفس أهمية التعرض للضوء من الخارج.
الضوء الأزرق
وبينما لم يفحص الباحثون تأثيرات الضوء الداخلي في الدراسة الحالية، قالوا إن الضوء الأزرق له التأثير الأكبر على النوم. ولكن يمكن أن يساعد استخدام مرشحات الضوء الأزرق، والتبديل إلى الضوء الدافئ، وتثبيت أجهزة التحكم في الإضاءة في المنزل في التقليل بشكل فعال من التعرض للضوء.

سرطان الثدي وتهيج الجلد
وأشار الباحثون إلى قائمة طويلة من الآثار الصحية الناجمة عن تلوث الضوء، بما يشمل التعرض للأشعة فوق البنفسجية التي تسبب تهيج الجلد وتزيد من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
على سبيل المثال، توصل إحدى المراجعات العلمية لعام 2021 أن التعرض المفرط للضوء في الليل، ربما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 10 إلى 14%، لأنه يثبط إنتاج الميلاتونين. وقد لُقب إنتاج الميلاتونين المتقطع بأنه مادة مسرطنة، وخاصة سرطانات الثدي المعتمدة على الهرمونات.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وصول ميزات AirPods Pro 2 الجديدة.. ما يمكن توقعه
  • طبيبة: مضادات الاكتئاب يمكن أن تخفف الألم المزمن
  • عادات قبل النوم يمكن أن تزيد خطر الإصابة بالزهايمر!
  • لعنة الانتهاكات يجب أن تطاردهم جميعا!
  • أمراض غير متوقعة يمكن أن يسببها التفكير الزائد
  • اعتراف إسرائيلي.. لا يمكن إعادة كل الأسرى بعمليات عسكرية
  • كيف يمكن أن تصل إسرائيل إلى يحيى السنوار؟
  • قتلوه أمام والدته.. تفاصيل مقتل شاب على يد ابناء خاله في القليوبية|الصور
  • السوداني: لا يمكن للدولة العراقية أن تستمر في سياسة التعيين بالقطاع الحكومي
  • أمين عام الناتو: يمكن إجراء حوار مع روسيا في مرحلة معينة لإنهاء الحرب