موقع النيلين:
2025-02-08@19:31:34 GMT

إلى ابناء البطانة جميعا.. بقبائلهم ومناطقهم

تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT


إلى ابناء البطانة جميعا.. بقبائلهم ومناطقهم ..
في لقاءاتكم ونقاشاتكم…
عليكم تذكر أن أهلكم في الجزء الغربي من البطانة يعانون ، انهم جزء منكم ، من قرية السيال وود راوه والهلالية والجنيد وبرانكو ورفاعة والشرفة والهبيكة ودلوت وحتى أب حراز ، وقري تمبول حتى زرقه والحسناب وود موسي وكل قري العاديك ، الآن تحت بطش الجنجا ، لم يعد الأمر مجرد نقاش كيف ؟ وإنما واقع مرير يكابدونه؟.

.

ماذا يمكن أن نفعل لهم ، نساعدهم ، نفتح لهم مسارات خروج ، نستقبل القادمين منهم ، نمدهم بالسلاح ، نحمي ظهرهم.. نؤسس تشكيلات لمساعدتهم في طرد الأوباش عنهم ، علينا المساهمة جميعا في حماية أعراضنا و أهلنا وارضنا..
لا يمكن السماح بإنتهاك الأعراض وسلب الاموال وتهجير الآمنين..
كلكم دون فرز ، لديكم معارف دم واقارب ، وصلة رحم..
ابدأوا بسم الله.. واقترحوا..

د.ابراهيم الصديق علي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للأشعة فوق البنفسجية من النافذة أن تضر بالبشرة؟

أستراليا – يعتقد الكثيرون أن زجاج النوافذ لا يسمح بمرور الأشعة فوق البنفسجية. وهذا صحيح، لكن هناك تفاصيل أخرى مفاجئة.

قامت تيريزا لاركن الأستاذة المساعدة في كلية العلوم الطبيعية والطب والصحة بجامعة “فولونغونغ” بتوضيح هذه التفاصيل في مقال نشرته مجلة The Conversation.

وقالت إن الزجاج لا يوفر حماية بنسبة 100% من الشمس. وفي أستراليا مثلا يمكن أن يصاب الإنسان بحروق الشمس من خلال الزجاج في غضون نصف ساعة فقط.

يذكر أن من إجمالي الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى الأرض، حوالي 95% هي من نوع UVA و5% من نوع UVB.

وأشعة UVB تصل إلى الطبقات العليا من الجلد، ويمكن أن تسبب حروق الشمس وإعتام عدسة العين وسرطان الجلد. أما أشعة UVA فتخترق أعمق في الجلد وتسبب تلف الخلايا، مما يؤدي إلى سرطان الجلد.

ويمنع الزجاج الأمامي للسيارة 98% من أشعة UVA، لأنه يتكون من طبقتين من الزجاج المصفح.
أما النوافذ الجانبية والخلفية، كما أظهرت دراسة أجريت على 29 سيارة، فإنها تسمح بمرور ما بين 4% إلى 56% من أشعة UVA. ولا يتوقف ذلك على عمر السيارة أو سعرها، بل على نوع الزجاج ودرجة التعتيم.

قد يبدو هذا أمرا بسيطا، ولكن بالنسبة لأولئك الذين يقضون وقتا طويلا وراء المقود، يمكن أن يكون له عواقب خطيرة. وأظهرت عدة دراسات أن سرطان الجلد وإعتام عدسة العين أكثر شيوعا لدى السائقين على الجانب المواجه للنافذة.

ربما لاحظ البعض أن الأثاث يتلاشى لونه عندما يكون معرضا للنافذة لفترة طويلة. وتؤكد الدراسات أن الزجاج النموذجي للنوافذ يمكن أن يسمح بمرور ما بين 45% إلى 75% من أشعة UVA .

وتوفر معظم نوافذ المكاتب والمباني التجارية حماية أفضل من أشعة UVA، مقارنة بالمنازل، حيث تسمح بمرور أقل من 25% من الأشعة. وهذه النوافذ عادة ما تكون مزدوجة الزجاج ومعالجة بمواد عاكسة أو كيميائية تمتص الأشعة فوق البنفسجية.

وفي السيارة بدون زجاج معتم، يمكن أن تصاب بحروق الشمس في غضون ساعة واحدة في منتصف النهار خلال الصيف، وساعتين في منتصف النهار خلال الشتاء.

وأظهرت دراسة أجريت في أستراليا أنه عند الجلوس بجوار النافذة، قد يكفي 30 دقيقة في الصيف وساعة واحدة في الشتاء للإصابة باحمرار الجلد أو حتى حروق الشمس.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • هل يمكن طرد أمريكا من الأمم المتحدة؟
  • فوائد مذهلة للباذنجان.. متى يمكن أن يكون سامًا؟
  • الخارجية الإيطالية : لا يمكن إجبار الفلسطينيين على أي خيار
  • منسق استراتيجي: دور الأونروا لا يمكن التخلي عنه لضمان حقوق الفلسطينيين
  • عائلات محتجزين إسرائيليين في غزة: حان الوقت للتوصل لاتفاق يعيد ذوينا جميعا
  • وزير الخارجية الإيطالي: لا يمكن إجبار الفلسطينيين على أي خيار
  • رئيس البرلمان التركي: تهجير الفلسطينيين حلم لا يمكن تحقيقه
  • هكذا يمكن مواجهة تهجير الفلسطينيين من غزة
  • هل يمكن للأشعة فوق البنفسجية من النافذة أن تضر بالبشرة؟
  • نقيب الأشراف: المنطقة تمر بأوضاع خطيرة ويجب علينا الاصطفاف جميعا خلف الرئيس السيسي