"تعليم القاهرة" توجه بالاشتراك في مسابقات الاتحادات الطلابية
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
التقت الدكتورة همت أبو كيلة مدير عام الشئون التنفيذية، اليوم الأربعاء، بموجهي أوائل التربية الإجتماعية ومسئولى الاتحادات الطلابية بمجمع مدارس الملك فهد التابع لإدارة غرب مدينة نصر التعليمية.
كان فى استقبالها الدكتور إسماعيل السنوسي رئيس مجلس أمناء الإدارة، وراندا حافظ مدير إدارة الخدمات التربوية،ومحمود لطفى مدير المجمع، بحضور عزة عبد العزيزموجه عام التربية الإجتماعية، وابتسام إمام مسئول الإتحادات الطلابية.
تطرق اللقاء إلى الرؤى والتطلعات للفترة المقبلة، وتحفيز الاخصائيين على الإشتراك في مسابقات الإتحادات الطلابية والتربية الإجتماعية، وإحراز المراكز الأولى على مستوى الجمهورية فى مسابقات التربية الإجتماعية، وتذليل الصعوبات والمعوقات التى تواجه الموجهين الأوائل.
على هامش اللقاء تابعت مدير عام الشئون التنفيذية اللقاء المهنى لطلاب التربية الإجتماعية ، ووجهت الشكر والتقدير للطلاب ومعلميهم على الجهد المبذول متمنية لهم مزيداً من التوفيق والنجاح والتميز.
جاء ذلك برعاية أيمن موسى وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالقاهرة، وزينب عبد الفتاح وكيل المديرية لشئون الإدارات التعليمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحادات الطلابية التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم مستوى الجمهورية التربیة الإجتماعیة
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.
وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.
وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.
ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.
وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.