تمكنت عناصر فرقة البحث و التدخل بأمن ولاية تندوف. خلال دوريات على مستوى قطاع الاختصاص. من توقيف شخص مشتبه فيه في ترويج المهلوسات.

ووتم توقيف شخص يتعلق الامر بالمدعو “ز م” البالغ من العمر 36 سنة و بعد عملية تلمس جسدي تم ضبظ بحوزته كمية من المخدرات قدرت بـ 135 كبسولة من دواء بريغابالين 300 ملغ. و كذا 30 قرص من كيتيل ، 20 قرص من نوع باركيتيل ، 10 أقراص من نوع اكسامادول”.

كانت مهيأة للترويح ، ليتم تحويله مباشرة الى المصلحة ومباشرة الاجراءات القانوبية معه.

وبعد التحقيق افصح عن مموله و مكان إقامته ، و بعد استصدار أذن بتفتيش الصادر عن وكيل الجمهورية لدى محكمة تندوف. تم القبض على المشتبه الثاني المدعو “ب س ج” البالغ من العمر 60 سنة وبعد عملية التفتيش تم ضبط بحوزته على كمية من المؤثرات “16 علبة من نوع كيتيل. 19 علبة من نوع باركتيل ، 07 علب من نوع اكسامادول ، و كذا 08 أمشاط من نوع بريغابالين 300 ملغ “. كانت مخزنة و موجهة للترويج ، لتقدر الكمية الإجمالية ب 1315 قرص مؤثر عقلي ، مبلغ مالي قدره 24500 دج من عائدات الترويج ، ليتم تحويله مباشرة للمصلحة و مباشرة الاجراءات القانونية.

بعد إستفاء إجراءات التحقيق ، تم تقديم المشتبه فيهما أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة تندوف.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: من نوع

إقرأ أيضاً:

تأجيل محاكمة معلمة متهمة بذبح زوجها والشروع في قتل ابنهما بديروط

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قررت هيئة الدائرة الأولي الاستئنافية بأسيوط، تأجيل محاكمة معلمة متهمة بذبـح زوجها والشروع في قـتل ابنهما بمركز ديروط ، لجلسة 22 مارس القادم للمرافعة.

عقدت الجلسة برئاسة المستشار معوض محمد محمود رئيس المحكمة، و عضوية المستشارين هاني محمد عبدالاخر و إبراهيم علام عبد الحليم و أحمد محمد فهمي الرؤساء بالمحكمة وأمانة سر عادل أبو الريش و فنجري عبد الرحيم .

وكان المحام العام لنيابات شمال أسيوط الكلية أحال المتهمة " أمل . م . ز " معلم خبير بمدرسة مسارة الابتدائية الى محكمة الجنايات بتهمة قــتل زوجها المجني عليه " يسري . ع . ع " عمدا مع سبق الإصرار بسبب خلاف سابق بينهما وعقدت العزم فأعدت لذلك سلاحين أبيضين وما أن ظفرت به حتى قامت بذبحه وإصابته والتي أودت بحياته كما شرعت في قتل نجلهما " عمر . ي . ع " 5 سنوات عمدا مع سبق الإصرار وقامت بطعنه في بطنه إلا أن اثر جريمتها قد خاب لسبب لا دخل لإرادتها فيه إلا وهو علاج الطفل .

تداولت أوراق القضية في الدائرة السادسة بمحكمة جنايات أسيوط ، واستمعت المحكمة لاعترافات المتهمة والتي قالت :إن الاعترافات التي سوف أدلي بها سوف أقولها لأول مرة ولم اذكرها في تحقيقات النيابة العامة أو خلال مناقشة ضباط وحدة مباحث ديروط خوفا من عدم تصديقهما لي.

وقالت : أنا كنت أعيش مع زوجي وأبنائنا الـ 5 حياة مستقرة وكان زوجي أيضا يعمل معلم أول بالمدرسة وقمنا بادخار رواتبنا من اجل بناء منزل يجمعنا نحن وأبنائنا وبالفعل قمنا بادخار مبلغ وقمنا ببناء المنزل وقال لي زوجي وقتها " أنا حاسس إننا مش هنقعد في المنزل ده " لان الناس كانت تحسدنا إننا استطعنا جمع المال لبناء المنزل وحياتنا المستقرة.

وتابعت المتهمة : في احد الأيام أعطتني إحدى زميلاتي كتاب قالت لي انه سوف يحفظنا ويحمينا من الحسد وبالفعل أخذت الكتاب وبدأت القراءة فيه ولكن وجدت فيه عبارات غير مفهومة لم استطع فهما ودخل على زوجي وأنا اقرأ في الكتاب وعندما نظر فيه قال لي انه سحر وسوف يقلب حياتنا ويدمر منزلنا ولكن لم أكن أومن بالسحر والشعوذة ولكن بالفعل تبدل الحال وبدأت الخلافات بيننا وذهبت إلى أطباء واجمعوا إنني لا أعاني من مرض عضوي ولكن أعاني من مرض نفسي وزاد الأمر تدهورا حتى يوم الواقعة طلب مني زوجي ممارسة العلاقة الزوجية وبعد نوم أبنائنا كنت في طريقي للصعود للطابق الثالث بمنزلنا لممارسة العلاقة ولكن بدون إدراك وجدت نفسي ذهبت إلى المطبخ وأخذت " سكـين " وأخفيتها خلفي وصعدت بعد ذلك إلى زوجي وأخفيت السكـين أسفل الكنبة التي كنا نجلس عليها وبعد أنتها علاقتنا الزوجية قمت بإخراج السكـين وذبحت بها زوجي دون أن ادري .

واستكملت :عندما رايته وهو ينزف غارقا في دماءه ارتعشت من الخوف وذهبت إلى غرفة ابننا عمر اصغر أبنائنا وقمت بطـعنة بالسكـين في بطنه وقمت بالصعود مرة أخرى كنت اعتقد أن زوجي على قيد الحياة وعندما وجدته توفى في وضع السجود قمت بوضع السكـين في يده ونزلت مرة أخرى حملت ابني وخرجت به إلى الشارع في محاولة لإنقاذه .

وقالت : أنا كنت بحب زوجي جدا وذهبت لإنقاذه لأنني لم أدرك ما فعلت وهل يعقل أن اقـتل ابني وحتى الآن لا استوعب ما حدث.

وقررت المحكمة إيداع المتهمة بإحدى منشات الصحة النفسية والعقلية التابعة للمجلس الإقليمي للصحة النفسية لمدة 45 يوما وندب لجنة ثلاثية من الأطباء لفحص حالتها النفسية والعقلية وبيان مدى مسئوليتها عن تصرفاتها وما إذا كانت تعاني من أمراض نفسية أو عقلية تفقدها الشعور أو الإدراك من عدمه ومدى مسئوليتها جنائيا عن أفعالها وورد تقرير إدارة الطب النفسي الشرعي التابع لإدارة المجلس الإقليمي للصحة النفسية بوزارة الصحة أن حالتها لا تستدعي حجزها بمستشفى الصحة النفسية لعدم ثبوت المرض النفسي أو العقلي .

وبعد سماع مرافعة النيابة العامة ودفاع المتهمة واستطلاع رأي المفتي عاقبة الدائرة السادسة بمحكمة جنايات أسيوط المتهمة بالإعدام شنقا لما اسند إليها من اتهام.

مقالات مشابهة

  • السجن المشدد 10 سنوات لعاطلين يتاجران في الحشيش بعين شمس
  • تأجيل محاكمة معلمة متهمة بذبح زوجها والشروع في قتل ابنهما بديروط
  • ينشطان في ترويج المؤثرات العقلية..توقيف شخصين من أكبر البارونات المبحوث عنهم
  • قوى الأمن توقف مروج مخدرات في عكار.. هذا ما كان بحوزته
  • مصدر أمني: إلقاء القبض على سكرتير رئيس الجمهورية بجريمة الرشوة
  • القبض على مسؤول كبير برئاسة الجمهورية العراقية
  • عضو اتحاد كتاب مصر: القراءة تطور مهارات الطفل العقلية والوجدانية
  • خطر يهدد القدرة العقلية والنفسية.. عدة نصائح لمواجهة متلازمة الطفل المتعجل (فيديو)
  • القبض على شخصين سرقا أجنبيا بالإكراه بعد افتعال مشاجرة معه بمدينة نصر
  • BRI بجاية تطيح بشبكة لترويج المهلوسات