المرأة والمنوعات، راجع تانى ليه؟ نصائح يجب اتباعها عند التفكير فى العودة لـ الإكس من جديد،قد يشعر البعض بالحنين للحبيب السابق، والرغبة فى العودة مرة أخرى، ويبدأ يسأل نفسه هل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر راجع تانى ليه؟.. نصائح يجب اتباعها عند التفكير فى العودة لـ"الإكس "من جديد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

راجع تانى ليه؟.. نصائح يجب اتباعها عند التفكير فى...

قد يشعر البعض بالحنين للحبيب السابق، والرغبة فى العودة مرة أخرى، ويبدأ يسأل نفسه هل هذا القرار صائب أم لا؟، وقد يظل فى هذه الحيرة لأيام وشهور، وللتخلص من هذه المشكلة والوصول لحل، نستعرض فى هذا التقرير، نصائح للتفكير فى العودة للحبيب السابق، وفقاً لما ذكره موقع " instyle".

نصائح عند التفكير في العودة للحبيب السابق 

 

التحدث مع النفس بصدق

يجب على الشخص أن يتحدث بصدق مع نفسه ويسألها بعض الأسئلة، وهى:

لماذا انفصلت؟

هل كان الحبيب السابق مثاليا؟

ما الذي تغير والذي يجعلك تعتقد أن الأمور ستكون مختلفة هذه المرة؟

العودة للإكس

 

ما الذي فعله الحبيب ليصبح شريكًا أفضل؟

إذا تم كسر الثقة من أي طرف، هل يمكنك إعادة بنائها؟

هل كلاكما على استعداد لإصلاح ما لم ينجح من قبل؟ كيف يمكن ذلك ؟

التفكير فى العودة للإكس

 

وبعد طرح هذه الأسئلة وإجابتها بصراحة، يجب اتباع الخطوات الأربعة حتى تلتئم العلاقة وتعود من جديد:

 

الاعتذار الصادق

الخطوة الأولى هي الاعتذار الصادق الناتج عن إدراك الأذى الذي تسبب فيه أي الطرفين، فقول "أنا آسف" لا تكفي دون فهم وإدراك مدى الأذى الذى لحق بأحد الطرفين وتأثيره عليه، فهذا يعتبر اعتذار هادف يعبر عن فهم الطرف الآخر للألم وندمه على ما فعله.

 

تحمل المسؤولية

تحمل المسؤولية هو تعبير عن تحمل نتائج الأفعال وتأثيرها، حتى لو كان الألم الذي تسبب به غير مقصود، فهذا يدل على فهم الأذى الذى شعر به الطرف الآخر.

التفكير فى العودة للحبيب السابق

 

الاعتراف

بعد الشعور بالندم وتحمل مسؤولية ما حدث، يجب قطع وعد بعدم تكرار ما سبق حتى تتحسن العلاقة مع مرور الوقت.

 

علاج المشكلة

 يجب على الطرف الذى تسبب في الانفصال، بتعويض الطرف الآخر وإصلاح ما أفسده ويتخذ إجراءات لضمان تجنب هذا الفعل مرة أخرى، مع وضع خطة لعلاج أي مشكلة تحدث في المستقبل. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من جدید

إقرأ أيضاً:

أحمد هارون: التخلص من التفكير الزائد خطوة نحو التوازن النفسي

حذر الدكتور أحمد هارون، مستشار الصحة النفسية، من التأثيرات السلبية للتفكير الزائد والحساسية المفرطة على سلوك الأفراد وحالتهم النفسية، مشيرًا إلى أنهما يؤديان إلى تضخيم المشاعر وزيادة التفاعل العاطفي مع المواقف اليومية، مما يضع الشخص في دائرة مستمرة من القلق والتوتر.

وأوضح الدكتور هارون، خلال تقديمه برنامج "علمتني النفوس" على قناة صدى البلد، أن هناك علاقة وثيقة بين التفكير الزائد والحساسية المفرطة، حيث إن الأشخاص الذين يفكرون بشكل مبالغ فيه؛ غالبًا ما يكونون أكثر عرضة للاستجابة العاطفية القوية، وهو ما ينعكس على حياتهم اليومية، ويؤثر على قراراتهم بشكل سلبي.

وأشار إلى أن السبب الرئيسي وراء هذه المشكلات النفسية، يعود إلى أخطاء التفكير التي تتراكم بشكل تدريجي حتى تؤدي إلى مشاعر سلبية معقدة تؤثر على جودة الحياة.

وأضاف أن هذه الأخطاء تعمل تمامًا مثل "سبحة"، حيث تتشابك وتزداد تعقيدًا؛ حتى يجد الشخص نفسه غارقًا في دوامة من الانفعالات غير المبررة.

وأكد الدكتور هارون، أن الحل الأمثل للتعامل مع هذه الظاهرة، هو الوعي بهذه الأخطاء الفكرية، وتصحيحها، مما يسهم في تحسين الحالة النفسية للأفراد، ومساعدتهم على تحقيق توازن نفسي أفضل، ينعكس إيجابيًا على حياتهم اليومية.

مقالات مشابهة

  • «لو راجع من السعودية لمصر غدًا».. هل تصوم يوم الاثنين أم تفطر؟
  • نشرة المرأة والمنوعات| ماذا يحدث للجسم عند تناول قشر الكيوي .. السعرات الحرارية لكحك وبسكويت العيد
  • لمرضى السكري.. 5 نصائح هامة يجب اتباعها في العيد
  • انتبه.. 7 نصائح يجب اتباعها في العيد للحفاظ على صحتك
  • أحمد هارون: التخلص من التفكير الزائد خطوة نحو التوازن النفسي
  • نشرة المرأة والمنوعات| كيف يتناول مرضى السكري كحك العيد بأمان .. مخاطر ترك شاحن الهاتف في الكهرباء
  • التفكير الزائد والحساسية المفرطة .. كيف يؤثران على حالتك النفسية؟
  • نشرة المرأة والمنوعات| ماذا يحدث للجسم عند تناول اللوز مع التمر صباحا.. أضرار أكل الحلويات بكثرة خلال عيد الفطر
  • المالكي الذي يعاني من صعاب صحية يغادر المجلس الأعلى للتربية تخلفه بورقية الأكثر انتقادا لإصلاحات التعليم
  • روبيو: من السابق لأوانه التفكير بإجراء محادثات رفيعة مع موسكو