فن في ذكراه.. سراج منير ترك الطب وأفلس بسبب الفن
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
فن، في ذكراه سراج منير ترك الطب وأفلس بسبب الفن،تحل اليوم، السبت 15 يوليو، ذكرى ميلاد الفنان القدير سراج منير، الذى ولد بمثل هذا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في ذكراه.. سراج منير ترك الطب وأفلس بسبب الفن ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحل اليوم، السبت 15 يوليو، ذكرى ميلاد الفنان القدير سراج منير، الذى ولد بمثل هذا اليوم عام 1904، ورحل عن عالمنا في 13 سبتمبر عام 1957، عن عمر ناهز الـ 53 عاما.
ويعد سراج منير واحدًا من أهم الممثلين فى عالم السينما «الأبيض والأسود»، حيث قدم عشرات الأعمال العامة.
سراج منير وحياتهاسمه بالكامل سراج منير عبد الوهاب، من مواليد حي شبرا، أطلق عليه والده اسم «سراج» بينما جده سماه "منير" فحدثت مشاحنات بين الأب والجد ولذلك اقترحت الأم الجمع بين الاسمين، فأصبح اسمه سراج منير وعرف به في الوسط الفني.
سراج منير ومسيرتهكان الفنان سراج منير عضوًا في فريق التمثيل خلال فترات الدراسة حتى المرحلة الثانوية، وبعدها سافر إلى ألمانيا لدراسة الطب، وفي ألمانيا وقع في غرام السينما، وشارك في عدد من الأفلام الصامتة هناك، لكنه عاد إلى مصر قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية والتي كانت ألمانيا محور الأحداث فيها.
وتعرف سراج منير على المخرج محمد كريم أثناء تواجده في ألمانيا، وبعدها انضم للعمل في فرقة الفنان يوسف وهبي، كما عمل مع فرقة الفنان نجيب الريحاني المسرحية، ومن أشهر أفلامه "الشاطر حسن، أمير الانتقام، ليلة الحنة، لحن الخلود، سيدة القطار"، وشارك خلال مسيرته في 138 عملًا فنيًا بين السينما والمسرح، وأخرج 5 مسرحيات كان آخرها "اللي يعيش يا ما يشوف" في سنة 1956.
سراج منير وافلاسهلم يكمل سراج منير، دراسته للطب فى ألمانيا، وهجره من أجل التمثيل، بعد أن تعرف هناك على أحد المخرجين.
قرر سراج منير العودة إلى مصر بعد أن تلقى دعوة من المسرح للوقوف على خشبته، أول عمل قام بإنتاجه كان «حكم قراقوش»، وتعرض فيه إلى خسارة مادية أدت إلى خسارته 30 ألف جنيه، ومن ثم أدت إلى إفلاسه.
سراج منير وزواجهتزوج سراج من الفنانة ميمي شكيب لسنوات حتى توفى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استقالة أول نائب ألماني من أصل أفريقي بسبب العنصرية
أعلن أول نائب من أصل أفريقي في البرلمان الألماني كارامبا ديابي أنه لن يترشح في الانتخابات الفدرالية العام المقبل، وذلك بعد أسابيع من كشفه عن رسائل الكراهية، من بينها الإساءات العنصرية والتهديدات بالقتل التي تلقاها هو وموظفوه.
وقال ديابي، الذي دخل البرلمان الألماني (البوندستاغ) عام 2013 في لحظة أشاد بها نشطاء المساواة ووصفوها بالتاريخية، إنه يريد قضاء المزيد من الوقت مع عائلته وإفساح المجال للسياسيين الأصغر سنا.
وأكد ديابي إن الإهانات العنصرية والتهديدات بالقتل لم تكن الأسباب الرئيسية لقراره، بعد أن أكد مرارا وتكرارا أنه لن يخضع للتهديدات. ولكن يعتقد الكثيرون أنها لعبت دورا في ذلك، بحسب ما نقلته صحيفة الغارديان.
العداء المتزايد في ألمانياوسبق أن صرح ديابي في مقابلات أجريت معه بوجود حالة من العداء المتزايد في البرلمان والمجتمع، وألقى اللوم على دخول حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف إلى البوندستاغ في عام 2017.
وقال ديابي في مقابلة مع بودكاست برلين بلاي بوك لمجلة بوليتيكو الإخبارية إن النبرة في البرلمان الألماني أصبحت أكثر قسوة منذ عام 2017، إذ بدأ تدفق خطابات عدوانية من نواب حزب "البديل من أجل ألمانيا".
ووفقا لديابي، فإن مضمون الخطابات يتضمن ألفاظا مهينة ومسيئة، وهو وضع جديد تماما مقارنة بالفترة 2013-2017، وهذا الأسلوب العدواني في الخطاب أصبح أرضا خصبة للعنف والعدوانية في الشارع.
ودخل ديابي، من الحزب الاشتراكي الديمقراطي، إلى البرلمان إلى جانب تشارلز إم هوبر، الذي كان عضوا عن الحزب الديمقراطي المسيحي لفترة برلمانية واحدة فقط. وكانا أول عضوين من أصل أفريقي في البرلمان.
وولد ديابي، الحاصل على درجة الدكتوراه في الكيمياء، في السنغال وانتقل إلى ألمانيا الشرقية في عام 1985.
وفي السنوات الأخيرة، واجه إساءات عنصرية متزايدة، حيث تعرض مكتبه في دائرته الانتخابية في هاله، ساكسونيا، للحرق المتعمد، وكذلك تعرض لإطلاق رصاصات عبر النافذة.
وأفاد ديابي بأن بعض الموظفين تعرضوا لمحاولات ابتزاز لإيقافهم عن العمل لصالحه وتعرضوا لتهديدات.
ورغم ذلك، وعد ديابي في رسالة إلى زملائه في الحزب يوم الثلاثاء الماضي، بأن يظل ناشطا في الحزب الاشتراكي الديمقراطي، خاصة في الأشهر الـ15 التي تسبق الانتخابات، قائلا "نحن نواجه تحديات كبيرة وعملا شاقا".
وأضاف "في الوقت نفسه، أتطلع إلى الحصول على المزيد من الوقت لعائلتي وأصدقائي".