الوزير المفوض خالد ابراهيم الشيخ – منارة للدبلوماسية بالخارج – كتب.. محمد اسماعيل دبكراوي
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
الوزير المفوض/ خالد إبراهيم الشيخ من السفراء الشباب المميزين الذين قادو عمل الدبلوماسية بنجاح في عدد من المحطات الخارجية وعمل من قبل في سفارات السودان في كل من : الرياض – المملكة العربية السعودية وأبوجا العاصمة النجيرية – نيجيريا والقاهرة عاصمة- جمهورية مصر العربية وإسطنبول – بتركيا
وحاليا في مكتب وزارة الخارجية في بورتسودان يعمل في صمت دون ملل وكلل لرفعة هذا الوطن الغالي وايصال صوت السودان في كافة المحافل الدولية.
واهم محطاته عمل من قبل قنصلا بجمهورية مصر العربية فكان مكتبه كتابا مفتوحا وابواب مشرعة لجميع السودانيين القادمين الي مصر ورسم لوحة زاهية انذاك لجميع السودانين مشاركا في جميع المناسبات. الرسمية والاجتماعية والاسرية وكان خالد الخير لجميع السودانيين في ارض المهجر وجه مشرق ورسم لوحة زاهية للسودان بالخارج.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: ابراهيم الشيخ المفوض الوزير خالد
إقرأ أيضاً:
المطران ابراهيم: لنجعل من عيد الاستقلال محطة لتجديد العهد على التضامن
وجّه رئيس أساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران ابراهيم مخايل ابراهيم رسالة الى اللبنانيين بمناسبة ذكرى الإستقلال، جاء فيها: "إلى جميع اللبنانيين في الوطن وفي مختلف أصقاع العالم. في عيد الاستقلال، نتوجّه إليكم بأصدق التهاني، حاملين في قلوبنا أسمى معاني الفخر والانتماء لهذا الوطن العظيم. لبنان ليس مجرد وطن؛ هو رسالة خالدة تختصر في ذاتها تاريخ الأرض وحضارة الإنسانية، وطن ارتوى بدماء أجدادنا الذين كتبوا بدمائهم ملحمة الحرية، وأضاءوا درب السيادة والاستقلال.
وأضاف: "إن الحروب والأزمات التي مررنا ونمر بها اليوم لم ولن تضعف عزيمتنا، بل تزيدنا إصرارًا على حماية إرثنا الثمين. الاستقلال ليس فقط ذكرى نحتفي بها، بل هو مسؤولية نعيشها يومًا بعد يوم. كل لبناني في قلبه شعلة لا تنطفئ، شعلة الأمل بمستقبل أكثر إشراقًا لأرضنا التي تعانق البحر والجبال، وتختصر حضارات العالم. فلنجعل من هذا العيد محطة لتجديد العهد على التضامن والعمل المشترك، متجاوزين كل انقساماتنا، ومتمسكين بوحدتنا التي تشكّل الأساس لاستمرار لبنان سيدًا، حرًا، ومستقلًا. نؤمن أن الاستقلال الحقيقي يبدأ من قلوبنا وأفعالنا، من محبتنا لوطننا ومن التزامنا ببنائه على أسس العدالة، الحرية، والكرامة. لنكن جميعًا سفراء للبنان، أينما كنّا، حاملين رسالته في قلوبنا وأفعالنا.
وختم: "كل عام وأنتم ولبناننا العزيز بألف خير، وليحفظ الله وطننا الغالي، ليبقى كما كان دائمًا منارة للعالم ومصدر إلهام لكل من يؤمن بالحياة والحرية".