4 أبراج تدرك نقاط ضعفها في الحب وتعالجها سريعا.. هل برجك منها؟
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
عالم الأبراج (مواقع)
عندما تقعين في حب شخصٍ ما، سوف تجدين أن منظوركِ للعالم قد اختلف، وأن هناك العديد من الجوانب، التي لم تكوني تعرفينها في نفسك، وفي شخصيتكِ، قد ظهرت إلى السطح.
إلى جانب ذلك، ربما تكتشفين سيدتي العزيزة أن هناك صفاتٍ رائعة بداخلك لم تعرفيها بَعْدُ.
اقرأ أيضاً طريقة سهلة واقتصادية لعمل الحلاوة الطحينية السورية في المنزل.. مثل المحلات 27 ديسمبر، 2023 توقعات الأبراج ليوم الخميس 28 ديسمبر 2023.. مفاجآت مالية وعاطفية 27 ديسمبر، 2023
وفي حين يستطيع الكثيرون التعرف على الخصائص الأفضل لهم، فإن الأمر يتطلب القليل من الشجاعة، لاكتشاف الخصائص أو الصفات التي لا يجيدونها، أي نقاط ضعفهم في الحب.
غير أنه، ووفقاً لعلم الفلك، فإن هناك أربعة أبراج يمكنها معرفة نقاط ضعفها في الحب وعلاجها، لتشكيل نفسها، وعلاقتها بالأشياء، من أجل الشيء الذي تريده.
ـ الأسد:
يُعرف مواليد هذا البرج بالشجاعة والثقة بالنفس، كما أنهم رائعون في الحب.
لكن عندما يتعلق الأمر بالالتزام بخيار واحد، والتخلي عن الآخرين، فإن ذلك لا يروق لهم، إذ يفترضون أن كونك حصرياً مع شخص واحد، يمكن أن يعني تقييد حريتهم، أو قول لا لفرصة اكتشافِ شيء مذهل مع شخصٍ جديد.
وعلى الرغم من ذلك، يدركون أن هذا الاتجاه قد يجعلهم يفوتون أمراً رائعاً مع أحبائهم.
ثم يدركون أن سعيهم ذلك سيجعلهم يخسرون حبهم الحقيقي. لذلك، يعالجون الموقف من خلال الالتزام الدائم بشريكهم.
ـ الجدي:
كما يشتهر مواليد الجدي بشخصياتهم الصريحة الساحرة، وتجدهم جديرين بالثقة حتى النخاع لدى الشريك.
لذا فإن قوتهم الداخلية، وثقتهم، تجعلانهم من أقل الأبراج تردداً في قراراتهم، ويتولون مسؤولية علاقاتهم.
في الحقيقة، إنهم معروفون بطموحهم ومثابرتهم، ونتيجة لذلك لديهم قدرة جوهرية على المخاطرة والثقة بحدسهم، ما يتيح لهم اتخاذ خيارات وظيفية رائعة.
إلا أنه وحين يتعلق الأمر بحياتهم العاطفية، فمن غير المرجح أن يتأثروا بآراء الآخرين، كما أن لديهم ميلاً للانجذاب إلى الأشخاص ذوي المظهر الحسن، ما قد يجعلهم يختارون شركاء سطحيين في بعض الأحيان.
إلا أنهم يدركون هذا الضعف، وينجذبون نحو التعرف على شخصيات الناس، بما يتجاوز جاذبيتهم الجسدية.
ـ الحمل:
يشتهر مواليد هذا البرج بأنهم عفويون، وسريعو التصرف، ويتم توجيههم من خلال غرائزهم.
وهم يعلمون أن هذا ليس شيئاً جيدًا دائماً، لأنهم قد يكونون مندفعين ومتهورين في بعض الأحيان، أثناء الوقوع في حب شخص ما.
إلى جانب ذلك، يمكن أن يكون الحمل عنيداً للغاية، ومقاوماً للتغيير، ما قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات سيئة بسرعة كبيرة.
وبمجرد أن يعرفوا طبيعتهم الداخلية، فإنهم يأخذون نفساً، ويتوقفون قبل الالتزام بشخص ما، أو الانتقال معه، ويستغرقون في تحليل كل جانب من جوانب تحركاتهم عند اتخاذ مثل هذه القرارات.
ـ الثور:
ربما يرفض مواليد هذا البرج تحديد موعدٍ لشخص ما، إلا إذا كان ذلك وفقًا لشروطهم، وغالباً يكونون معقولين ومنطقيين في اتخاذ قراراتهم.
إنهم يعرفون أنهم يفضّلون التمسك بما هو مألوفٌ وآمن، ما يجعلهم يترددون في المخاطرة أو المغامرة في مساراتٍ جديدة.
وعليه، فإنهم يميلون إلى اختيار الأشخاص الذين يشبهونهم تماماً، وهذا ما قد يقودهم إلى تجربة سلسلة من العلاقات الفاشلة.
غير أنهم وحينما يتخلون عن تفضيلاتهم، ويفتحون قلوبهم للغرباء، فإنهم يجدون شخصاً يسحرهم حقاً.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الأسد الثور الجدي الجوزاء الحمل الحوت الدلو السرطان العذراء العقرب القوس الميزان فی الحب
إقرأ أيضاً:
يا وطن شدة وتزول
طه مدثر عبدالمولى
tahamadther@gmail.com
(1)
سيأتى علينا حين من الدهر. يرونه بعيدا ونراه قريبا.سيذهب فيه الباطل جفاء عن هذه الارض التى كانت آمنة و مطمئنة.ولكنها الان تغطت بالتعب وبالاشلاء والدماء والجثث.والنزوح والغربة والارتحال.وسيمكث فيها الأمن والسلام والتعمير والبناء.وماينفع بنى السودان.الانقياء والاتقياء.الصابرين على وطن يؤمنون بأنه من افضل الاوطان
(2)
فقد أراد البعض من بنى جلدتنا .الموصوفون دوما.بالمكر والخبث والخديعة.والسمعة والرياء والنفاق والشقاق.وكل صفات (نجسة ونتنة)كانت ولا تزال متوفرة فيهم ب(كميات تجارية!)أولئك الطائفة من الناس الذين نعرفهم بسيماهم ليس من أثر السجود.ولكن من أثر مافعلوه بالبلاد والعباد من اهوال شاب منها الولدان وسار بها الركبان .وكذلك من أثر المتاجرة بالدين.الذى أحسنوا توظيفه لصالح استدامة حكمهم.لذلك أرادوا العودة إلى السلطة من جديد.ففتحوا ابواب الجحيم على الشعب السوداني.
(3)
وهولاء الكيزان والمتكوزنين والفلول والتابعين لهم بالدفع العاجل أو عبر اى تطبيقات بنكية مالية اخرى.فهم بلوتنا الكبرى. ومصيبتنا العظمى.وهم لهم فى كل كارثة تحل اوتنزل علينا لهم فيها كفل كبير.ولهم فى كل مصيبة يد سلفت.فهم مازالوا يظنون جهلا.ان هذا السودان البلد الطيب أهله.هو ملك يمينهم.وانهم يملكون شهادة بحثه.ومسجل باسم الحركة الإسلاموية.او توابعها.فهم يحدثوننا.عند كل محفل أنهم هم الوحيدون.الذين يصلحون لحكم هذا السودان.وانهم هم الوحيدون الذين يملكون الرؤية الثاقبة والفكر السديد والراى الرشيد.لادارة السودان. برغم اننا قد جرباناهم .طوال عقود ثلاثة. وعرفنا(البير وغطايتها)وادركنا سطحية أفكارهم ومحدودية قواهم العقلية.وتحسبهم جسد واحد ولكن قلوبهم شتى .ويكفى دليل على ذلك هذه الأنشطارات التى تضرب فى مفاصل الحزب البائد.حزب المؤتمر الوطني.وكل جماعة منهم تزعم أن لها القول الفصل.وقريبا جدا سيرتد كيدهم الى نحرهم.وسنرى (العجب العجاب)منهم.
(4)
واذا رفضنا .رفضا بائنا لا رجعة فيه .رفضنا هذه الفكرة العبثية (الاستهبالية العبيطة)اى فكرة أنهم هم الوحيدون القادرون على إدارة دفة سفينة هذه البلاد.هددوننا بالويل والثبور وعظائم الأمور..وهذه عادة ليست مستغربة أو بعيدة منهم.
(5)
فالجعجعة الفارغة ديدنهم.وتسويد صحائف المعارضين لهم منهجهم.وتضخيم الأخطاء.وتصويرها وكأنها ردة.تستوجب القتل.هو اسلوب حياتهم.والتهديد والوعيد دينهم.ولكن من جرب الكى لا يخشى مواجعه.ومن وقف فى وجههم مرة.سيقف من جديد فى وجههم الكالحة. الآلاف المرات.وسينتصر عليهم مثلما انتصر عليهم فى ثورة ديسمبر المباركة.وهذه الشدة وان شئت الدقة فقل أن هذه الزلزلة العظيمة التى تعرض ومازال يتعرض لها الشعب السوداني.باذن الله.سيخرج منه بالكثير من العظات والدروس والعبر.وسيعود له وعيه من جديد.وسيدرك ان هذه الشرذمة من البشر.برغم أنهم كثيرون ولكهنم كزبد السيل.سيدرك أنهم كانوا ومازالوا يقدمون مصالحهم الشخصية والحزبية.على مصالح الوطن والمواطن.وشدة وسوف تزول.ويبقى السودان اعز مكان..وياليته يكون خاليا من الكيزان.وذلك ليس على الله ببعيد...,...