فرنسا تعرب عن قلقها البالغ إزاء تصعيد القتال في قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قالت وزارة الخارجية الفرنسية ،اليوم الأربعاء، إن باريس تشعر بقلق بالغ إزاء إعلان إسرائيل أنها ستكثف وتطيل القتال ضد نشطاء حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) الفلسطينية في غزة.
وكررت الوزارة بقوة دعوتها إلى هدنة فورية تؤدي إلى وقف إطلاق النار، منددة بـ القصف الممنهج الذي خلف مجددا العديد من الضحايا المدنيين في الأيام الأخيرة.
وفي هذا السياق، شنت الطائرات الحربية والمسيرات الإسرائيلية في وقت سابق من اليوم ، سلسلة غارات جوية على عدد من البلدات في جنوب لبنان.
واستهدفت الغارات الجوية بلدات عيتا الشعب، ومروحين، ورامية، وطير حرفا، والضهيرة وجبل بلاط.
كما استهدفت مدفعية الاحتلال بلدات ميس الجبل، وشبعا، وكفر شوبا، وراشيا الفخار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسرائيلية إطلاق النار الب الايام الاخيرة إسرائيل إسرائيلي حركة المقاومة الفلسطينية حماس حماس الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز ينهي زيارته إلى إيطاليا.. والملكة كاميلا تُعبّر عن قلقها
متابعة بتجــرد: اختتم الملك تشارلز الثالث، ملك بريطانيا، وزوجته الملكة كاميلا، زيارتهما الرسمية إلى إيطاليا، والتي استمرت أربعة أيام وشملت عدداً من المحطات الثقافية والرسمية البارزة، كان من بينها زيارة إلى ضريح الشاعر الإيطالي دانتي أليغييري في مدينة رافينا، وذلك رغم الوضع الصحي غير المستقر للملك.
وفي تصريحات للصحافة على هامش الزيارة، أعربت الملكة كاميلا (77 عاماً) عن قلقها حيال إصرار الملك على متابعة مهامه بنفسه، مؤكدة أنه يواصل العمل رغم حاجته للراحة بسبب استمرار علاجه من السرطان.
وقالت الملكة: “الملك يحب عمله كثيراً، وهذا ما يدفعه للاستمرار رغم احتياجه للراحة. يعتقد أن مواصلة العمل ومساعدة الآخرين تُساعده على التعافي”.
وأشارت إلى أنها تحاول إقناعه بالتخفيف من ضغط العمل، لكنه يرفض، متمسكاً بواجباته، رغم أن الأطباء يوصونه بالراحة.
محاولات لتهدئة وتيرة العمل
وأكد مصدر رسمي في القصر الملكي أن محاولات كثيرة جرت لإقناع الملك بتقليل وتيرة أعماله، لكن دون جدوى، حيث لا يزال مصراً على الاستمرار بنفس الحماس. وتستعد العائلة المالكة لزيارة خارجية جديدة في وقت لاحق هذا العام.
حالة صحية دقيقة
وكان قصر باكنغهام قد أعلن في مارس الماضي دخول الملك المستشفى لفترة قصيرة بسبب آثار جانبية مؤقتة لعلاج السرطان، وتم تأجيل جميع مواعيده الرسمية حينها، مع عودته لاحقاً إلى قصر كلارنس هاوس كإجراء احترازي.
يُذكر أن الملك تشارلز قد تم تشخيص إصابته بنوع غير مُعلن من السرطان في فبراير 2024، وعاد لمتابعة مهامه العامة في أبريل، بينما لا يزال يتلقى علاجاً أسبوعياً منتظماً.
View this post on InstagramA post shared by Daily Mail (@dailymail)
main 2025-04-15Bitajarod