أحمد سليمان يوضح حقيقة رئاسة شركة الكرة في نادي الزمالك
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
نشر الإعلامي محمد فاروق جزءًا من تصريحات أحمد سليمان، عبر حسابه بموقع "فيسبوك".
وكتب محمد فاروق: "سليمان عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، كل ما يثار عن تولي أيمن ممدوح عباس رئاسة شركة الكرة في نادي الزمالك ليس صحيحا".
وكشف أحمد سالم، المتحدث الرسمي لنادي الزمالك، كواليس مفاوضات مجلس إدارة القلعة البيضاء، لتجديد عقود لاعبيها الذين تنتهي عقودهم بنهاية الموسم الجاري.
وقال أحمد سالم، في تصريحات لبرنامج “زملكاوي” عبر قناة “الزمالك” مع محمد أبو العلا: “الجلس الأبيض يعمل على حل الكثير من الملفات داخل القلعة البيضاء، والتي يأتي أبرزها، تجديد عقود لاعبيه”.
وأضاف: “هناك بعض اللاعبين يعد التجديد لهم أمرا محسوما، والذين يأتي على رأسهم محمود عبد الرازق شيكابالا ويوسف أوباما”، مشددًا على أنهم أبناء للنادي ولا يُمكن رحيلهم عن القلعة البيضاء.
وتابع المتحدث الرسمي باسم الزمالك: “سوف يتم حل أزمة القيد خلال الأيام المُقبلة، والذي يعد أحد أهداف المجلس خلال الفترة الحالية”.
وعن انتشار تقارير رحيل أحمد سيد زيزو، أكد سالم أن اللاعب هو الأفضل في مصر، ولا غنى عن وجوده داخل الزمالك.
واختتم سالم تصريحاته بشأن تجديد أحمد فتوح عقده قائلا: “أثبت اللاعب حُسن نواياه بتقبل العقوبات الموقعة عليه، والاعتذار عما بدر منه، وبالتالي تم فتح صفحة جديدة معه”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إدارة القلعة البيضاء ادارة نادي الزمالك احمد سليمان الإعلامي محمد فاروق المتحدث الرسمي لنادي الزمالك تصريحات احمد سليمان مجلس إدارة نادي الزمالك ممدوح عباس نادي الزمالك يوسف أوباما
إقرأ أيضاً:
وفاة محمد صلاح في السعودية بعد الاعتداء عليه بوحشية.. ما حقيقة الأمر؟
أثارت وفاة الشاب محمد صلاح، حالة من الجدل خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد رواية قتله على يد أعمامه بسبب الميراث.
بحسب المنشورات المتداولة والتي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي، فإن الشاب محمد صلاح الذي يبلغ "17 عامًا" من المنصورة، وتعرض للظلم والتعذيب من أعمامه بسبب الميراث بعد وفاة والديه.
تم الاعتداء عليه بوحشية من قبل أعمامه وأُدخل المستشفى في السعودية، حيث زُعم أن أعمامه اقتحموا المستشفى وحاولوا قتله.. فما القصة؟
حقيقة وفاة محمد صلاحعندما تم التدقيق في الرواية التي شغلت الكثيرين، تبين أن معظم الحسابات التي تروج لهذه القصة تم إنشاؤها حديثًا، ولا تحتوي على أي محتوى آخر سوى منشورات تتحدث عن محمد صلاح.
هذا يجعل من الواضح أن أصحاب هذه الحسابات لم يكن لهم وجود رقمي قبل ظهور القصة، مما يثير العديد من التساؤلات حول صدقية القائمين عليها.
من الأمور المدهشة في هذه القضية هو غياب أي صور حقيقية للشاب محمد صلاح مع عائلته أو أصدقائه، ولا توجد أي ذكريات أو مشاهد معروفة عنه من المدرسة أو الجامعة. يجب أن يكون هناك دليل ملموس لشخص يزيد عمره عن 17 عامًا، ولكن في حالة محمد، كان كل شيء مفقودًا.
عائلة مزيفة على فيسبوكتم اكتشاف العديد من الحسابات التي يُفترض أنها تابعة لأقارب الشاب محمد صلاح. ومع ذلك، كانت جميعها حديثة الإنشاء وتركز فقط على نشر المعلومات حوله، مما يعكس طبيعة مزيفة لحساباتهم.
على سبيل المثال، "جد محمد" قد أنشأ حسابه في أكتوبر 2023، ولم يحتوي على أي منشورات سوى تلك المتعلقة بالقصة.
كما تم تعديل الصور التي ذُعيت أنها تخص محمد صلاح بشكل ملحوظ باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث بدت الوجوه مشوهة وغير طبيعية.
الشاب أحمد صلاح، الذي تم استخدام صورته في الحملة، خرج عن صمته ليؤكد أن صوره قد سُرقت وأعيدت صياغتها لتجميع الدعم المالي.
أحمد صلاح يكشف الحقيقةخرج أحمد صلاح، صاحب الصورة المستخدمة، ليتحدث عن الفضيحة، موضحًا أنه تفاجأ برؤية صورته في قصة مختلقة لا تمت له بصلة.
في منشور له، أكد أنه "ليس لديه أي فكرة عن العصابة التي قامت بفبركة صوره لاستغلالها في استدرار عاطفة الناس وجمع التبرعات". كما أشار إلى ضرورة أن يتحلى الناس بالدقة والتمحيص قبل الانجرار وراء المثيرات العاطفية.
رغم الضجة التي أثارتها القصة، إلا أن أحمد أكد أن القائمين على الحملة هم أشخاص ماهرون في خداع العقول، وأن جهودهم تتطلب تحقيقًا جادًا لوضع حد لهذه التصرفات.