الضالع ( عدن الغد) علي عميران

افتتح الاستاذ بكرمحمد مانع الشاعري ،ومعه الاستاذ حسين العصامي الامين العام للمجلس المحلي، والمقدم مجاهد شوفر مدير امن المديرية، وعضو الهيئة الادارية نجيب الجلال صباح اليوم الاربعاء مشروع الاستجابة المشتركة في اليمن المرحلة السابعة 2023م مديرية قعطبة محافظة الضالع مشروع((رصف طريق المدرج بمريس، ومشروع شبكة الصرف الصحي ل55 منزل بحمرالدار وحمرالشعب، ومشروع بناء فصليين دراسيين بمنطقة شخب الذي نفذتها منظمة كيرالعالمية .



حيث رافق المدير العام مديرالتربية عبدالباسط المرح ومديرالزراعة فؤاد ابوهدال، وضابط المشروع بمنظمةكير المهندس فهدعبدالله محمد، والاعلامي علي عميران مديرالاعلام، ومديرالوحدة التنفيذية صبري النجار، 
ومهندس المشروع منيف مثنى صالح حيث كان في استقبال المديرالعام والوفدالمرافق له عدل قرية المدرج الشيخ بدوان قاسم قاسم عبدالله وعدد من الشخصيات الاجتماعية واهالي مناطق المدرج وشخب وحمر الشعب والدار.

وخلال الافتتاح أدلى المدير العام  بتصريح قدم فيه الشكر، والتقدير لمنظمة كير ،وفريق العمل التابع لها على هذا الدعم وعلى مايبذلوه من جهود ،مثمنا الدعم الذي تقدمة المنظمة للمديرية في مختلف المجالات الصحية ،والانسانية، والتعليمية ،ورصف الطرقات، والصرف الصحي.

واكد المديرالعام لاهالي منطقة المدرج ومريس وقعطبة بانه سيعمل من اجل تحسين الخدمات بالمديرية بمختلف المجالات، وانه اتى من اجل البناء ،وخدمة مديرية قعطبة فقعطبة ومريس هيا الضالع والضالع هيا قعطبة، ومريس بدون مناطقية، اوتعصب وهذا مااكده خطاب الرئيس عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي خلال زيارته يوم امس لمحافظة الضالع.


واضاف المديرالعام الشاعري بان الخير لن يتحقق الى بتعاون الجميع، ومساندتهم للسلطة المحلية،والواجب علينا تسخير قدراتنا من اجل خدمة ابناء هذه المديرية المناضله والمضحية، وتحسين الخدمات فيها ،وتفعيل مؤسسات الدولة، وتطبيق النظام والقانون على الجميع .

وطالب المدير العام المنظمة،وكل المنظمات الدوليةبزيادة الدعم ،والتدخل بمديرية قعطبة ،واستعداد، وتعاون قيادة السلطة المحليه مع المنظمة ،وتسهيل عملهم ونجاح كل مشاريعهم.


من جانبه ضابط المشروع بمنظمة كير المهندس فهد 
أكد بأنهم اليوم قامو بتسليم، وافتتاح مشروع الاستجابة المشتركة في اليمن المرحلة السابعة 2023م في مديرية قعطبة محافظة الضالع بعد ان تم تنفيذه، واستكمال العمل فيه الذي نفذته منظمة كير العالمية ،والذي شمل مشروع رصف طريق المدرج بمريس على ثلاث مراحل بطول 380 متر بمايعادل 1685  مترمربع بالاضافة الى عمل جدران حماية 160 متر مكعب  ،وكذلك مشروع الصرف الصحي منطقة حمر الدار وحمرالشعب الذي استهدف عمل شبكة صرف صحي ل55 منزل ،وكذلك مشروع بناء فصلين دراسيين بمنطقة شخب.  


مضيفاً بان المنظمة تعمل بالتنسيق والتعاون مع السلطة المحلية ،والجهات ذات العلاقة، والمنظمات الانسانية، والجهات الداعمة من اجل زيادة، وتقديم المساعدات الإنسانية لمديرية قعطبة.

وختم ضابط المشروع تصريحة بالشكر ،والتقدير لمديرعام قعطبة على جهوده المبذولة في تسهيل سير عمل المنظمة ،وفريق  المشروع، وبتظافر جهود الجميع تم تنفيذ هذه المشاريع بنجاح.

من جانبهم الشخصيات الاجتماعية ،واهالي المناطق المستهدفة، وعلى لسان الشيخ بدوان قاسم عدل قرية المدرج رحبوبالمديرالعام ،والوفد المرافق معه" معبرين عن شكرهم ،وتقديرهم لمدير عام قعطبة، والوفدالمرافق له  على زيارتهم، وحضورهم افتتاح هذه المشاريع التي ستساهم بشكل كبير في تحسين الخدمات بمناطقهم، وكذلك الشكر للمنظمة ،وفريق العمل التابع لها على مابذلوه من جهود من اجل تنفيذهذاالمشروع الخدمي الذي سيساهم في تخفيف معاناة اهالي المنطقة.


مكتب اعلام م قعطبة

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: من اجل

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية والمغتربين يلتقي مدير عام منظمة الصحة العالمية

الثورة نت|

التقى وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، اليوم مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، والوفد المرافق له.

وفي اللقاء رحب الوزير عامر، بمدير عام منظمة الصحة العالمية، مؤكداً أنه سيلقى كافة التعاون لإنجاح مهمته وتعزيز التعاون بين الحكومة اليمنية ومنظمة الصحة.

وأشار إلى قيام العديد من المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية بتقليص المشاريع الإنسانية في الآونة الأخيرة في وقت تعمل فيه صنعاء على تعزيز العلاقات مع الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية.

وقال “لقد تم القيام بالعديد من الخطوات المهمة التي تعمل على توفير البيئة المناسبة والملائمة لعمل المنظمات الدولية وفقاً للقواعد والمبادئ والقيم الدولية للعمل الإنساني”.

وأكد وزير الخارجية والمغتربين أن واشنطن في إطار دعمها المباشر للكيان الصهيوني تمارس ضغوطا دولية على الأمم المتحدة والجهات المانحة والمنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية لتقليص المشاريع الإنسانية والإغاثية في اليمن، باستثناء المشاريع المرتبطة بالإبقاء على قيد الحياة، وذلك من أجل ثني صنعاء عن موقفها الإنساني والأخلاقي والديني الداعم والمساند لغزة في مواجهة جرائم الحرب والإبادة الجماعية في القطاع.

وأوضح أن صنعاء حريصة على حماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب، مبينا أن السفن المستهدفة هي تلك المملوكة أو المتجهة إلى لكيان الصهيوني.

وأضاف ” إن إنهاء التوتر في البحر الأحمر يمكن معالجته وفقاً لمعادلة بسيطة وأقل كلفه وهي التي طرحها السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وتتمثل في وقف جرائم الحرب والإبادة الجماعية في قطاع غزة، مقابل وقف التوتر في البحر الأحمر، دون أي داعي لاستمرار التحشيد والتصعيد العسكري الأمريكي الذي يكلف مليارات الدولارات، ويزيد حجم التعقيدات وارتفاع أسعار السلع والمواد الغذائية”.

ولفت الوزير عامر إلى أن واشنطن لم تكتف بالضغط على المانحين والمنظمات الدولية لوقف تمويل المشاريع الإنسانية في اليمن، بل ربطت ملف السلام في اليمن بوقف التصعيد في البحر الأحمر وضاعفت من حصارها على الشعب اليمني”.

وأوضح أن القيادة والحكومة في صنعاء قادرة على تقديم الخدمات للمواطن اليمني، إلا أنها تعاني من حصار شامل منذ عشر سنوات وزاد من تبعاته الحصار الأمريكي مؤخراً.

بدوره أفاد مدير عام منظمة الصحة العالمية، بأن زيارته إلى صنعاء هي رسالة بأن الأمم المتحدة ملتزمة بتقديم الدعم والمساعدة للشعب اليمني.

ولفت إلى أن هناك مساعي حميدة تُبذل لزيادة المساعدات الإنسانية وبالأخص المساعدات الصحية والدوائية والغذائية، باعتبار ذلك إلتزام إنساني.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تقصف طائرة مدير منظمة الصحة العالمية ومنسق الأمم المتحدة بصنعاء
  • قبائل مخلاف العود في الضالع تعلن النفير العام والجهوزية لمواجهة العدو الصهيوني
  • وزير الخارجية والمغتربين يلتقي مدير عام منظمة الصحة العالمية
  • رئيس مجلس الوزراء يلتقي مدير منظمة الصحة العالمية والوفد المرافق له
  • هل ينسحب ترامب من منظمة الصحة العالمية؟
  • رئيس مجلس الوزراء يستقبل مدير عام منظمة الصحة العالمية
  • الرهوي يستقبل مدير عام منظمة الصحة العالمية
  • وزير الصحة يلتقي مدير عام منظمة الصحة العالمية
  • عدن.. وزير الخارجية يلتقي مدير الصحة العالمية الذي يزور اليمن لأول مرة
  • ترامب والصحة العالمية كلاكيت ثاني مرة.. الرئيس المقبل ينوي الانسحاب من المنظمة فهل يفعلها مجددا؟