بلاغ هام لأصحاب سيارات 2022
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
دعت المؤسسة الوطنية للمراقبة التقنية للسيارات، كافة أصحاب المركبات الخاصة المرقمة في سنة 2022 والتي وضعت في السير منذ سنتين، إلى عرض مركباتهم للمراقبة التقنية الدورية لدى وكالات المراقبة المعتمدة من قبل وزارة النقل والموزعة عبر كامل التراب الوطني.
كما أوضحت، المؤسسة، أن بداية العملية ستكون بتاريخ 2 جانفي من السنة المقبلة.
وتتم عملية المراقبة التقنية للمركبات المعنية. حسب تاريخ إصدار بطاقة الترقيم الخاص بكل مركبة المسجل في الأعلى على اليسار. وهذا على النحو التالي، بطاقة ترقيم المركبة الصادرة في 2 جانفي 2022 معنية بإجراء المراقبة التقنية الدورية قبل تاريخ 2 جانفي 2024.
وبطاقة ترقيم المركبة الصادرة في 1 فيفري 2022 معنية بإجراء المراقبة التقنية الدورية قبل تاريخ الفاتح من فيفري 2024. وبطاقة ترقيم المركبة الصادرة في 1 مارس 2022 معنية بإجراء المراقبة التقنية الدورية قبل تاريخ 1 مارس.
وعليه، يطلب من كافة أصحاب المركبات المعنية الالتزام بتطبيق مضمون هذا البلاغ بتقديم مركباتهم. على مستوى وكالات المراقبة التقنية للسيارات المعتمدة في الآجال المحددة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أحكام الصلاة على الكرسي لأصحاب الأعذار.. تعرف عليها
كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عن أهم أحكام الصلاة على الكرسي في المسجد وذلك للمصلين من أصحاب الأعذار والمرضى وكبار السن.
ما هي المشقة المرخصة للصلاة على الكرسي؟ دار الإفتاء تجيب حكم الإسراع في الصلاة خوفا من دخول وقت الفريضة الثانية.. الإفتاء توضحوقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية إن الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام وهي عِماد الدين، وأول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة.
وأضاف مركز الأزهر أنه لا تصح صلاة الفريضة إلا بشرائطها وأركانها؛ والتي منها: القيام؛ لقوله تعالى: {وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ} [البقرة: 238].
وتابع: وإذا لم يستطع المسلم القيام في الفريضة لعذر كمرضٍ أو مشقة تلحق به؛ جاز له أن يصلي قاعدًا، ولا ينقص من أجره شيئًا، كما أنه إذا صلى المسلم جالسًا على الكرسي لعذر منعه من القيام، وجب عليه الإتيان بباقي الأركان من الركوع والسجود على هيئتها إن استطاع ذلك.
وذكر مركز الأزهر أنه إذا قدر المصلي على القيام؛ ولم يقدر على الركوع أو السجود جلس للركوع والسجود، ومال برأسه فيهما وجعل سجوده أخفض من ركوعه وهو جالس.
الصلاة على الكرسيوتابع: وإذا أصابت المصلي مشقةٌ حال القيام والركوع والسجود تذهب بخشوعه في الصلاة، صلى على الكرسي في صلاته كلها.
ونبه مركز الأزهر على المصلي أن يبدأ بتكبيرة الإحرام وهو واقف إن استطاع قبل أن يجلس على الكرسي لإكمال صلاته وهو جالس.
وأشار إلى أنه لا حرج في اصطفاف المُصلي على الكرسي في الصف الأول سيما إذا سبق إليه، وإذا تزاحمت الكراسي في المسجد فالأفضل اصطفافها خلف الصفوف، أو في مكان معين في الصف حتى لا تُعرقل من يمر بها.
وأكد مركز الأزهر أن تسوية الصف تكون بالأرجل الخلفية للكرسي، أما إذا كان يصلي قائمًا، ويجلس فقط للركوع والسجود فإنه يسوي الصف بقدمه حال قيامه، وعليه أن يكون في مكان لا يؤذي من خلفه.
كما يراعي المصلي أن يكون كرسيه المعد للجلوس في الصلاة مناسبًا لإقامته في الصف ولمساحة المسجد.