صحيفة المرصد الليبية:
2025-02-08@18:49:49 GMT
آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /27.12.2023/
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، حيث يحبط الجيش الروسي محاولات قوات كييف لاختراق دفاعاته على مختلف الجبهات، ويكبدها خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
موسكو تتعهد بالرد على عقوبات سيئول الجديدة لافروف: بإمكان الأمريكيين أن يعلنوا “انتصار كييف” كما فعلوا في ليبيا والعراق وأفغانستان زاخاروفا: إستونيا تسلم كييف المتهربين من الخدمة العسكرية لأنها غير مستعدة لإطعامهم زاخاروفا: نظام كييف قد يقدم على استفزاز جديد ضد روسيا رغم العراقيل الغربية.. روسيا تحقق أهدافها الاقتصادية للعام 2023 ونيّف الكشف عن طائرة روسية مسيرة انتحارية جديدة رئيس الوزراء الأوكراني الأسبق: نظام كييف أعلن التعبئة لابتزاز أموال إضافية من رعاته روسيا: 4-5% فقط من صادراتنا النفطية الإجمالية ستتجه إلى أوروبازاخاروفا: الولايات المتحدة ستدعم الصراع في أوكرانيا طوال عام 2024 “فايننشال تايمز”: الاتحاد الأوروبي يعد خطة مساعدة لأوكرانيا التفافاً على فيتو أوربان كتلتان في البرلمان الأوكراني تصرحان بعدم دعمهما مشروع قانون التجنيد الجديد قائد قوات كييف يرجح مغادرة أفدييفكا خلال 3 أشهر ويقول: من الأفضل المحافظة على قواتنا إن لم تكن كافية زالوجني مستاء من عمل مكاتب التجنيد العسكري الأوكرانية روسيا تطور جيلا جديدا من قذائف “كراسنوبول” الموجّهة “بلومبرغ”: مصادرة الولايات المتحدة للأصول الروسية ستكون غير قانونية وغير معقولة
المصدر : RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
روسيا تسيطر على بلدة استراتيجية شرقي أوكرانيا
أعلنت روسيا، الجمعة، أنّ قواتها سيطرت بعد معارك ضارية استمرت شهوراً في شرق أوكرانيا على توريتسك، أكبر بلدة تستولي عليها موسكو في الأشهر الأخيرة.
وتسعى روسيا منذ أشهر للسيطرة على هذه البلدة الصناعية الواقعة في منطقة دونيتسك (شرق)، إذ إن هذه السيطرة ستمكّنها من عرقلة طرق الإمداد الأوكرانية الحيوية.لكنّ كييف نفت السيطرة الروسية الكاملة على البلدة.
ويقول محلّلون عسكريون إن استيلاء روسيا على هذه البلدة المنجمية سيساعدها على عرقلة طرق الإمداد العسكرية الأوكرانية، عبر خط الجبهة المترامي الأطراف.
والبلدة، التي كانت تكثر فيها سابقاً مناجم الفحم، كان يقطنها نحو 30 ألف نسمة قبل الغزو الروسي في عام 2022. لكن بحلول يوليو (تموز) الماضي انخفض عدد سكانها بنسبة 90 بالمئة بسبب المعارك، وفقاً للإدارة المحلية.
وقبيل الإعلان الروسي، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية الجمعة، إنّ البلدة أصبحت "خراباً"، ونشرت على منصة إكس صورة لمبان مدمّرة.
وأضافت "كان هذا ذات يوم منزل أحدهم. كان مكاناً عاش فيه أناس وضحكوا وبنوا مستقبلهم. الآن، لم يعد سوى خراب".