«قريبًا».. محمد علي رزق من كواليس مسلسل «حدوتة منسية»
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
روج الفنان محمد علي رزق، إلى مسلسل «حدوتة منسية» من بطولة الفنانة سوسن بدر، الذي من المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.
محمد علي رزق يروج لمسلسل حدوتة منسيةشارك محمد علي رزق عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مجموعة صور من كواليس المسلسل.
وعلق: «حدوتة منسية.. عمر.. قريبًا.. تأليف / محمود حمدان.
A post shared by Mohamed Aly Rezk (@mohammedalirezk)
تفاصيل مسلسل حدوتة منسية
وتظهر سوسن بدر ضمن أحداث مسلسل «حدوتة منسية» بشخصية أم لخمسة أبناء هم هشام إسماعيل وطارق صبري وريم سامي ومحمود حجازي ومحمد علي رزق، ويدخل الأبناء خلال الأحداث في صراعات وتحاول الأم حل هذه المشاكل، والعمل تدور قصته في إطار اجتماعي عائلي.
أبطال حدوتة منسية«حدوتة منسية» مسلسل من بطولة سوسن بدر، عبير صبري، أحمد فهيم، هشام إسماعيل، محمود حجازي، طارق صبري، ريم سامي، نانسي صلاح، محمد علي رزق، أحمد صيام، أمير صلاح الدين، دعاء حكم، هلا السعيد، محمد لطفي شاهين، رجوى حامد، عبير منير، حسن عبد الله، مصطفى منصور، من تأليف محمود حمدان، وإخراج محمد محيي الدين.
اقرأ أيضاًمسلسل «حدوتة منسية» بطولة سوسن بدر يدخل غرفة المونتاج
انتظرونا.. سوسن بدر من تحضيرات مسلسل «حدوتة منسية»
«متحمسون».. طارق صبري من كواليس «حدوتة منسية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان محمد علي رزق تفاصيل مسلسل حدوتة منسية حدوتة منسية سوسن بدر مسلسل حدوتة منسية كواليس مسلسل حدوتة منسية محمد علي رزق مسلسل حدوتة منسية مسلسل حدوتة منسية سوسن بدر موعد عرض مسلسل حدوتة منسية محمد علی رزق حدوتة منسیة سوسن بدر
إقرأ أيضاً:
فريدة سيف النصر تكشف كواليس استبعادها من تصوير مسلسل العتاولة 2.. وتعلق على دور فيفي عبده
حلت الفنانة فريدة سيف النصر، ضيفا في برنامج "أسرار"، المُذاع عبر شاشة "النهار" تقديم الإعلامية أميرة بدر، للكشف عن تصريحات لأول مرة.
أكدت الفنانة فريدة سيف النصر، أنها تفاجأت بعدم ظهورها بشخصية "سترة" في الجزء الثاني من مسلسل "العتاولة"، مشيرة إلى أن القرار كان وجهة نظر المخرج، لكنها لم تعرف السبب الحقيقي وراء استبعادها حتى الآن، موضحة أنها أجرت مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب خلال استضافته أبطال المسلسل.
عدم مشاركتها في مسلسل العتاولةوأضافت فريدة سيف النصر ، :"أنا قولت للنجم أحمد السقا أنا لحد دلوقتي مش عارفة أنا بره ليه"، مشيرة إلى أن الشخصية كانت ناجحة جدًا ومنورة كباقي شخصيات المسلسل، وأن الكيمياء الخاصة بها كانت تتجانس مع جميع الممثلين، ما جعلها تستغرب من قرار الاستبعاد، موضحة أنها لم يتم إبلاغها باستبعادها حتى آخر يوم تصوير، حيث فوجئت بأن منتج العمل اتصل بها وسألها لماذا تعطّل التصوير؟، فأخبرته أنها بالفعل في اللوكيشن، لكنه طلب منها أن تذهب فورًا، مما جعلها تشعر بأن هناك أمرًا قيل له دون علمها.
وشددت فريدة سيف النصر، على أنها لم تكن منزعجة أو نادمة على عدم المشاركة في الجزء الثاني، قائلة: "أنا مش من النوع اللي بيهجم على الشغل.. أنا راضية باللي بيجيلي، واللي بيجيلي بنجّح فيه".
وكشفت فريدة سيف النصر، عن كواليس استبعادها من تصوير مسلسل "العتاولة 2"، مؤكدة أنها تلقت الخبر بشكل مفاجئ، وعندما حاولت الحديث مع النجم أحمد السقا، نادته لكنه لم يسمعها ولم يرد، قائلة: "كان تعبان ومرهقًا خلال التصوير".
كواليس استبعادها من تصوير مسلسل "العتاولة 2"وأوضحت فريدة سيف النصر، أن النجومية في الأعمال الفنية لها درجات، قائلة: "أنا في فترة كان اسمي بيتحط جنب عادل إمام على أفيشات السينما، لكن دلوقتي أحمد السقا هو نجم العمل.. والمسلسل أصبح باسمه".
وأشارت فريدة سيف النصر، إلى أن ترتيب الأبطال في العمل كان واضحًا، حيث جاء احمد السقا في المقدمة، يليه طارق لطفي، ثم باسم سمرة، مؤكدة أن هذا أمر طبيعي وفقًا للمكانة الفنية لكل نجم، موضحة أنه تم إنهاء دورها بجملة واحدة فقط، مشيرة إلى أن المخرج أحمد خالد صرّح بأنه أخذ منها كل ما يمكن تقديمه للشخصية، ولم يجد شيئًا إضافيًا يقدمه من خلالها، مستنكرة الشائعات التي طالتها، حيث ترددت أقاويل بأنها كانت تضايق الفنانين الشباب في التصوير، وهو ما نفته تمامًا، مؤكدة أنها لم تكن سببًا في أي مشاكل داخل الكواليس.
مؤكدة أن الدور الذي تقدمه فيفي عبده في الجزء الثاني من مسلسل "العتاولة" ليس استكمالًا لشخصيتها "سترة العترة"، معلقة على فكرة تعويض غيابها بشخصية أخرى، موضحة أن كل فنان لديه روح وبصمة مختلفة، قائلة: "كل واحد روحه في جسمه.. بصمتك مش زي بصمتي، وحتى مليارات البشر مفيش بصمة شبه التانية".
ونفت فريدة سيف النصر، عن وجود خلاف قديم بينها وبين فيفي عبده، موضحة أنها لم تكن أبدًا في مجال الرقص حتى يكون هناك منافسة بينهما، مؤكدة أنهما لا يتشابهان في طريقة التمثيل، متابعة: "أنا في سكة وهي في سكة.. كل واحد له طريقه ومساره."
وتابعت فريدة سيف النصر، : "آمل في نجاح العمل، يا رب أي حد في حياتي ضايقني.. ينوبه دعوة مرات أبويا".
تحدثت الفنانة فريدة سيف النصر عن مفهوم "الكارما"، الذي يعني أن أي فعل سلبي يقوم به الإنسان يعود على صاحبه يومًا ما، مؤكدة أنها لا تستخدم هذا المصطلح، بل تؤمن بأن الجزاء عند الله، مستشهدة بقول الله تعالى: "والذين أصابتهم مصيبة قالوا حسبنا الله ونعم الوكيل، فانقلبوا بنعمة من ربهم ورضوان لم يمسسهم سوء."
وأوضحت أنها شهدت مواقف عاد فيها الحق إليها بسرعة، متابعة: "يا حرام، أحيانًا اللي أذاني ما بيطوّلش، وعلى طول بشوف ربنا بيرد حقي.. بس بزعل عليهم والله، والله العظيم بزعل، اللي بيعمل لي كده ما بيطوّلش، على طول ربنا بيجيب لي حقي.. الحمد لله".
وشددت على أنها لا تشمت أبدًا، بل تسامح وتترك الأمر لله، مؤكدة أنها تؤمن بأن التسامح يخفف من الألم، لكنها في النهاية تترك الأمر لله ليأخذ حقها، مضيفة: "أنا مش بآمن بالكارما، لكن بشوف عدل ربنا قدامي.. وده يكفيني".
وصرحت فريدة سيف النصر، أن والدتها عاشت معاناة كبير في طفولتها، قائلة: "شقيت وتعبت كثيرًا في تربيتها وتربية أشقائها، مهما فعلت لن استطيع تعويضها عن كل ما مرت به"، موضحة أن والدتها وُلدت يتيمة وعاشت طفولة قاسية، حيث كان والدها يحاول إرضاءها بالملابس والهدايا قبل أن يسلمها لأحد أقاربه ليربيها.
وتابعت “سيف النصر”،: "ماما كانت قمر، وطلعت حكاية من جمالها، لكن محدش عوضها عن حرمانها من حضن الأم"، موضحة أن أصعب ما كانت تشعر به والدتها هو أنها لم يكن لديها أحد تناديه بـ"ماما"، حيث لم تحظَ بأم ترعاها، وعندما كبرت وأصبحت أماً، كانت تردد دائمًا بحب.
وأوضحت فريدة سيف النصر، أن هذا الشعور بالحرمان العاطفي جعلها إنسانة عاطفية بطبيعتها، مؤكدة أن زواج والدتها من والدها لم يكن سهلاً، حيث قوبل برفض من عائلته، مما أدى إلى حرمانه من الميراث والأموال، وهو ما أثر على حياتهم كعائلة، مؤكدة أن والدتها تحملت الكثير من الصعاب دون أن تشتكي، وكانت دائمًا مثالًا للقوة والتضحية، وهو ما يجعلها تشعر بالعجز عن رد جميلها أو تعويضها عن كل ما مرت به.
وكشفت الفنانة فريدة سيف النصر، عن تفاصيل الفترة الصعبة التي مرت بها عائلتها عندما ضاقت بهم الأحوال المادية، مؤكدة أن والدها رفض أن ينزل بمستوى معيشتهم، مما جعل والدتها تتحمل المسؤولية وتتصرف بحكمة لإنقاذ الوضع.
وأوضحت أن والدها كان حريصًا على أن تظل العائلة في نفس المستوى المعيشي، رغم الظروف الصعبة، قائلة: "إحنا كنا في مدارس قومية وخاصة.. وأبويا ما كانش عايز ينزل بينا، والدتي باعت ذهبها واشترت ماكينات خياطة، واستعانت بأشخاص محترفين في التفصيل، وافتتحت ورشة صغيرة في بيتهم".
وشددت على أنها في تلك الفترة أصبحت والدتها معروفة في المنطقة بلقب "مدام جلال"، مضيفة: "أمي كانت شاطرة جدًا في التفصيل.. وفتحت محل في ميدان لبنان، ونجحت فيه جدًا"، ساخرة: "أنا وانا صغيرة كنت قردة ومش بعرف أفصل.. كنت بعرف أقل أدبي".