البيضاء – سبأ:

دشن محافظ البيضاء عبدالله إدريس، اليوم، موسم زراعة القمح وتوزيع البذور المحسنة، للمزارعين في مديرية ذي ناعم.

واستمع المحافظ إدريس ومعه وكيل المحافظة، أحمد السيقل، من مديري مكتب الزراعة والري في المحافظة، المهندس عبدالله العامري، ووحدة التمويل، محمد الحيدري، إلى شرح حول آلية مشروع حراثة وزراعة القمح، الذي يشمل توزيع البذور بكمية 100 كيس محسنة، ومجتمعية، وتوفير مادة الديزل للمستفيدين من المزارعين في مناطق وعُزل المديرية حسب الاحتياج الفعلي.

فيما أكد مدير مكتب الزراعة في المديرية، صالح الجنيدي، الحرص على توفير احتياجات المزارعين وفقا للإمكانيات بما يمكنهم من التوسع في زراعة المحاصيل، وفي مقدمتها الحبوب.

وأشاد محافظ البيضاء بجهود مكتب الزراعة ووحدة تمويل المشاريع الزراعية في المحافظة لتبني مثل هذه المبادرات والمشاريع الزراعية.. مثمنا تفاعل المزارعين من أبناء المديرية، وحرصهم على زراعة الحبوب، واستصلاح الأراضي الصالبة.

وحث على مضاعفة الجهود للارتقاء بالجانب الزراعي، واستصلاح الأراضي الصالبة، وزراعتها؛ تنفيذا لتوجيهات قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى، وخطط اللجنة الزراعية والسمكية العليا للنهوض بالزراعة.

فيما عبّر المزارعون عن تقديرهم لاهتمام قيادة المحافظة بالجانب الزراعي، وبما يسهم في تجاوز الصعوبات، جراء العدوان والحصار.

حضر التدشين مدير مديرية ريف البيضاء، عادل الكسادي، وعدد من المزارعين.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

في زمن تقريب الإدارة من المواطن..مكتب “cnss” بالدار البيضاء يتحول إلى مكب للنفايات والزيوت المستعملة

تعد الإدارة العمومية من الأركان الأساسية التي تضمن تقديم الخدمات الضرورية للمواطنين، لأن العديد من المغاربة يواجهون صعوبة في الوصول إلى هذه الخدمات وذلك لأسباب متعددة، مرتبطة بالبعد الجغرافي أو نقص في المرافق العامة.

في هذا السياق، تبرز فكرة “الإدارة المتنقلة” كحل مبتكر يسعى إلى تقريب الإدارة من المواطنين في المدن والقرى على حد سواء، بهدف تسهيل وصولهم إلى مختلف الخدمات وتخفيف عناء التنقل عنهم.

لكن هناك استثناء بعمالة عين الشق سيدي معروف وبالضبط بالشارع المركزي أبو بكر القادري ، حيث أن هناك مكتبا لصندوق الضمان الإجتماعي “cnss” لا يستفيد منه أحد ويحتل ملكا عموميا وسط الطريق وبدون فائدة، بل تحول هذا المكتب من وسيلة لمساعدة المواطن إلى وسيلة لعرقلة الطريق العام وتشويه صورته ونظافته، حيث تحول إلى مكب للنفايات والزيوت المستعملة، كما أن شباب المنطقة جعلوا منه مكانا لتجمعاتهم الليلية. مما أثار غضب الساكنة والمارة على حد سواء.

فمن المسؤول عن سوء تدبير هذا المكتب ؟
ولماذا لم يشتغل هذا المكتب لخدمة المواطن وتقريب الإدارة منه خصوصا وأن أقرب مكتب للصندوق الضمان الاجتماعي “cnss” يبعد حوالي أربع كيلومترات؟
وأين دور السلطات المحلية وعلى رأسهم السيد القائد وأعوان السلطة ؟

مقالات مشابهة

  • «الذهب الأصفر» بين شبح الاستيراد وطموح الاكتفاء الذاتي
  • توزيع بذور القمح والحبوب المحسنة على المزارعين في ست مديريات بمحافظة إب
  • تدشين برنامج زراعة القوقعة الالكترونية لفاقدي السمع بجامعة ذمار
  • توزيع بذور القمح والحبوب المحسنة على المزارعين في ست مديريات بإب
  • في زمن تقريب الإدارة من المواطن..مكتب “cnss” بالدار البيضاء يتحول إلى مكب للنفايات والزيوت المستعملة
  • الذهب الأصفر.. بين شبح الاستيراد وطموح الاكتفاء
  • زراعة مطروح تتابع دعم المزارعين ومكافحة أمراض بعض المحاصيل
  • «زراعة البحيرة»: وقف صرف الأسمدة المدعمة للمتعدين على الأراضي الزراعية
  • مشروع ترشيد استهلاك المياه في الأنشطة الزراعية بالفيوم
  • أمين عام مستقبل وطن من المنيا يعلن تدشين مبادرة لإسقاط ديون المزارعين