القسام والسرايا تستهدفان جرافات عسكرية ودبابتي ميركافا وطائرة بدون طيار
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
#سواليف
تستمر #كتائب_القسام وسرايا القدس بالاشتباك مع #جنود #الاحتلال بكافة محاور التقدم لليوم الـ 82 على التوالي مخلفة قتلى بين صفوفه وخسائر بمعداته وآلياته.
واعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الاسلامية ” #حماس ” اليوم الاربعاء استهداف 4 #جرافات عسكرية ودبابة #ميركافا شمال مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقالت #سرايا_القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي- إن مقاتليها استهدفوا دبابة ميركافا إسرائيلية بعبوة ناسفة، وتم تدميرها بالكامل شرق مخيم البريج وسط قطاع #غزة.
مقالات ذات صلة نحو 30 ألف شهيد خلال 82 يومًا من جريمة الإبادة الجماعية في غزة 2023/12/27وأضافت أن مقاتليها أسقطوا طائرة صهيونية بدون طيار من طراز “Sky Racing” -رقم 523 – في سماء مدينة غزة .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام جنود الاحتلال المقاومة الاسلامية حماس جرافات ميركافا سرايا القدس غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الصومالي يوجه ضربة قاصمة لحركة الشباب.. مقتل 120 عنصراً وتدمير معاقل التنظيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في عملية عسكرية نوعية، تمكن الجيش الصومالي، بالتعاون مع القوات الصديقة، من قتل ما لا يقل عن 120 عنصراً من حركة الشباب، بينهم 20 من القادة الميدانيين، وذلك خلال غارات مكثفة استهدفت مواقع التنظيم في مدينة جِلب، بإقليم جوبا الوسطى، جنوب الصومال.
ونقلت وكالة الأنباء الصومالية (صونا)، اليوم الاثنين، عن مصادر عسكرية أن العملية أسفرت عن تدمير عدة أوكار تابعة للحركة الإرهابية، المرتبطة بتنظيم القاعدة، حيث أصبحت بنيتها التحتية أثراً بعد عين.
كما لاذ العديد من كبار قادة التنظيم بالفرار خوفاً من التصفية، مع استمرار الجيش في تقدمه نحو آخر معاقل الحركة في المنطقة.
وأوضحت المصادر، أن العملية العسكرية لم تقتصر على استهداف المقاتلين فقط، بل شملت أيضاً تدمير مقر قيادة التنظيم في المدينة، إلى جانب معسكرات تدريب كان يستخدمها المتشددون لتجهيز عناصرهم لشن هجمات إرهابية.
بالإضافة إلى استهداف العناصر الإرهابية، تمكن الجيش الصومالي من تدمير ورش تصنيع العبوات الناسفة ومخابئ الأسلحة والذخائر، ما شكل ضربة قوية لقدرات الحركة على تنفيذ عمليات إرهابية مستقبلية.
ووفقاً للوكالة، فقد أدى القصف إلى تدمير كامل للبنية التحتية التابعة للتنظيم، فضلاً عن القضاء على قيادات بارزة كانت تشرف على التخطيط لهجمات تخريبية في مختلف أنحاء البلاد.
تأتي هذه الضربات في إطار حملة عسكرية مستمرة يشنها الجيش الصومالي بالتعاون مع القوات الإقليمية والدولية، للقضاء على حركة الشباب التي تسعى إلى الإطاحة بالحكومة الصومالية وفرض تفسير متشدد للشريعة الإسلامية.
وتعد هذه العملية واحدة من أكبر الضربات العسكرية التي تستهدف التنظيم الإرهابي في الأشهر الأخيرة، مما يعكس تصعيداً واضحاً في جهود الدولة لاستعادة السيطرة على المناطق التي تسيطر عليها الحركة.