تضامنا مع غزة.. إمارة الشارقة تمنع احتفالات عيد رأس السنة
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
#سواليف
أعلنت القيادة العامة لشرطة #الشارقة #منع كافة #احتفالات وعروض الألعاب النارية في ليلة #رأس_السنة الميلادية الجديدة 2024، تضامنا مع أهالي قطاع #غزة.
وناشدت شرطة الشارقة، في بيان لها أمس الثلاثاء، على صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” إن: “الجميع من مؤسسات وأفراد بالتعاون معها والإلتزام”، منوهة إلى أنها “سوف تتخذ كافة الاجراءات القانونية حيال من يخالف التعليمات.
وأكد بيان الشرطة على أن التضامن الإنساني ثقافة وفكر مترسخ تنتهجه إمارة الشارقة.
مقالات ذات صلة “اكتشاف” مفاجئ لحطام من الطائرة الماليزية المفقودة 2023/12/27شرطة الشارقة تعلن منع كافة احتفالات وعروض الألعاب النارية في ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة 2024، وذلك تضامناً مع الأشقاء في قطاع غزة، وتناشد الجميع من مؤسسات وأفراد بالتعاون معها والالتزام، لافتة إلى أنها ستتخذ كافة الإجراءات القانونية حيال من يخالف التعليمات، وتؤكد أن التضامن…
— هيثم بن صقر بن سلطان القاسمي (@HaithamAlQasimi) December 26, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشارقة منع احتفالات رأس السنة غزة
إقرأ أيضاً:
أميركا تفصح عن موقفها حيال قرار الجنائية الدولية
قال متحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي لـ"سكاي نيوز عربية" إن الولايات المتحدة ترفض بشكل أساسي قرار المحكمة الجنالئية الدولية إصدار أوامر اعتقال بحق كبار المسؤولين الإسرائيليين.
وأضاف المسؤول أن "الإدارة الأميركية ما تزال تشعر بقلق عميق إزاء اندفاع المدعي العام للجنائية الدولية لطلب أوامر اعتقال والأخطاء الإجرائية المزعجة التي أدت إلى هذا القرار".
وأضاف المسؤول الأميركي أن الولايات المتحدة أوضحت أن المحكمة الجنائية الدولية "ليست لديها ولاية قضائية على هذه المسألة، وإنه سيتم مناقشة الخطوات التالية بالتنسيق مع الشركاء، بما في ذلك إسرائيل".
وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية، الخميس، أوامر اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع المقال يوآف غالانت بخصوص جرائم حرب مزعومة في غزة.
ونتنياهو وغالانت متهمان بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب منذ 8 أكتوبر 2023 على الأقل حتى 20 مايو 2024 على الأقل، وهو اليوم الذي قدمت فيه النيابة العامة طلبات إصدار مذكرات الاعتقال.
وذكر بيان المحكمة الجنائية الدولية أن "هناك أسبابا منطقية للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت ارتكبا جرائم وأشرفا على هجمات على السكان المدنيين".
وأوضح: "جرائم الحرب المزعومة تشمل القتل والاضطهاد وغيرها من الأفعال غير الإنسانية".
وأضاف: "قبول إسرائيل باختصاص المحكمة غير ضروري. الكشف عن أوامر الاعتقال هذه يصب في مصلحة الضحايا".