مارس الجنس على 3 قاصرين...قاضي التحقيق يضع بيدوفيل سطات بسجن علي (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
أخبارنا المغربية -عبد الرحيم مرزوقي
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمدينة سطات، عصر اليوم الثلاثاء 26 دجنبر الجاري إيداع شخص في عقده السابع سجن علي مومن بعد ممارسته الجنس على 3 قاصرين يدرسون في المستوى الإعدادي..
ووجهت النيابة العامة بالمحكمة المذكورة ملتمسا لقاضي التحقيق لمتابعة المتهم السبعيني إلى جانب سائق سيارة أجرة بتهم تتعلق بالتغرير بقاصر يقل سنه عن 18 سنة وهتك عرضه بالعنف ونقله من الأماكن التي وضع فيها باستعمال الإغراء والاتجار في البشر.
وقد قرر قاضي التحقيق تحديد جلسه 31 يناير 2024 من أجل الشروع في الاستنطاق التفصيلي.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك في رسالة نارية: إقالتي لمنع التحقيق في أحداث 7 أكتوبر
20 مارس، 2025
بغداد/المسلة: وجه رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار رسالة غير مسبوقة للوزراء قبيل بدء جلسة الحكومة.
الرسالة التي حصلت عليها وسائل الإعلام كشفت عن صراع داخلي حاد بين الأجهزة الأمنية والمستوى السياسي، وسط اتهامات متبادلة حول المسؤولية عن إدارة الحرب الأخيرة ومفاوضات تبادل الأسرى.
بار أكد في رسالته أن الادعاءات الموجهة ضده “لا أساس لها من الصحة على الإطلاق”، مشدداً على أنها مجرد “غطاء لدوافع أخرى غريبة ومرفوضة من أساسها”. كما أوضح أنه قاد شخصياً صفقة التبادل الأخيرة، وبموافقة مباشرة من رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، في رد على الادعاءات بأنه تجاوز صلاحياته أو تصرف دون تنسيق مسبق.
التوتر بين الأمن والسياسة
إقالة بار تأتي في ظل أزمة ثقة غير مسبوقة بين القيادة الأمنية والمستوى السياسي، حيث أشار رئيس الشاباك إلى أن جهازه ينفذ السياسة التي يضعها المستوى السياسي، لكنه شدد على أن قرار إقالته كان يجب أن يكون مستنداً إلى “ادعاءات واضحة يمكنه الرد عليها”، وليس إلى اعتبارات سياسية أو شخصية.
ومن بين أكثر ما كشف عنه بار خطورة، هو ما أعلنه حول تعاون جهازه مع رئيس الحكومة منذ بدء الحرب، لكنه أكد أن الوزراء “غير مطلعين على معظم التفاصيل بسبب توجيهات رئيس الحكومة”، ملمحاً إلى وجود تعتيم مقصود على طبيعة العمليات الأمنية والمفاوضات. كما كشف أن نتنياهو كان يمنعه من الاجتماع بالوزراء طوال العام الماضي، ما يعكس خلافات عميقة بين الجانبين.
ومن بين النقاط الأكثر إثارة في رسالة بار، تأكيده أن استبعاده من فريق التفاوض “انعكس سلباً على المفاوضات ولم يؤدِّ إلى تحرير مخطوفين”، بل كان القرار يهدف إلى “إجراء مفاوضات دون التوصل إلى صفقة”. تصريحاته تعزز الاتهامات بأن قرارات القيادة السياسية لم تكن بالضرورة تصب في مصلحة إنهاء أزمة الأسرى، بل ربما كانت تخضع لحسابات سياسية داخلية.
كما اعتبر أن قرار إقالته جاء “لمنع التحقيق في أحداث 7 أكتوبر”، في إشارة إلى المطالبات المتزايدة بفتح تحقيق شامل في الفشل الاستخباراتي الذي سمح لحركة حماس بتنفيذ هجومها المفاجئ.
رونين بار اختتم رسالته بتحذير واضح من أن إسرائيل لا تزال في “مرحلة صعبة ومعقدة”، مؤكداً أن “59 مخطوفاً لا يزالون في غزة، ولم يتم تحقيق نصر على حماس بعد”. التصريحات تلقي بظلالها على المزاعم الحكومية حول تحقيق إنجازات في الحرب، وتفتح الباب أمام تساؤلات حول مدى قدرة القيادة الحالية على التعامل مع التحديات الأمنية والسياسية المتفاقمة.
وأكد بار أنه سيتصرف وفق ما يمليه عليه القانون، وليس تبعاً لقرار أي هيئة سياسية، في إشارة إلى نيته الطعن في القرار أو التعامل معه بطريقة قانونية قد تفجّر أزمة أكبر داخل المؤسسات الإسرائيلية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts